تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[الطبيب]ــــــــ[23 May 2007, 10:45 ص]ـ

إنا لله وإنا إليه راجعون ..

اللهم تغمده بواسع رحمتك ..

من الخسارة أن تضيع مشاريع عظيمة بذل فيها ما بذل بسبب وفاة القائمين عليها أو حتى مرضهم أو انشغالهم.

والسؤال المطروح الآن ما مصير مثل هذا العمل، وهل هناك جهة رسمية أو خيرية ممكن أن تتبنى إكمال هذا المشروع، ولو بعائد مالي عليها، كأن تشترية إحدى شركات البرمجيات المتخصصة وتجعل المشروع خدمة إضافية في منتجاتها.

أظن أن هذا يعتبر حلاً ممكناً لمثل حالتنا هذه.

ـ[جمال أبو حسان]ــــــــ[23 May 2007, 11:19 ص]ـ

اين هم اصحاب الاموال المكدسة الذين يتباكون على عدم وجود مشروعات تخدم الامة وانها لو وجدت سيكونون من المبادرين لاحيائها

انا اعتقد واجري على الله ان ثريا خليجيا واحدا وليس عشرة يكفي لنشر هذا المشروع واحيائه

اما صاحبه فله الرحمة واسال الله تعالى ان يجزيه بعمله خير الجزاء وان يعوض المسلمين عنه خيرا

ـ[مصطفى علي]ــــــــ[23 May 2007, 12:38 م]ـ

إنا لله وإنا إليه راجعون. اللهم أجرنا في مصيبتنا واخلف لنا خيرًا منها

هذا المشروع أحسن تقنية من جامع التفاسير

http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?t=5181&highlight

نسأل الله أن يكون قد تغمده برحمته الواسعة

ولكن

يا أخوة يا كرام لي رأي لو تكرمتم

الأخ الكريم الفقيد

طلب ممن رأى أنهم قد يساهموا ويساعدوا، ولكن المقدرة المالية وقفت حائلاً لفقد الأمة لهذا الخير.

واستدراكي هنا وعذرًا نصيحة

أقول لا أستغرب عدم المقدرة.

ولكن مشروع مثل هذا يجب على كل من سمعه أن يحاول أن يزيل الصعاب حتى يتم.

كيف؟

أقل شيء بالمعارف فمثلاً الجمعية لن تقوم مثلاً لكن أظن أن عددًا بها له من المعارف ما يوصل ذلك لمجمع الملك فهد، أو للملك عبد الله أو لأحد المحسنين الذي ينفقون أموالهم حسبة لنشر العلم.

والآن ما الحائل

لو البيانات موجودة لدى أهله ويريدون وضعها على موقع

فبإذن الله الموقع إهداء لروحه الكريمة (إعداد واستضافة)

وسأسمي الموقع باسم

موسوعة عادل التركستاني لبرمجة التفاسير

وإن كان المطلوب برمجته على قرص وبيعه ويسمى برنامج ((موسوعة عادل التركستاني لبرمجة التفاسير))

فكذا المبرمج موجود ومجاني أقل شيء اعتراف للفقيد بفضله علينا وتصاغرنا نحو علمه

وهذه الخطوة هي التي أفضلها وبعد إعدادها توزعها شركة التراث على أن تكون هناك نسبة لأهله ونسبة لشركة للتراث.

وأرجو منا جميعًا أن نكون عمليين زيادة على ما نحن عليه فالعمر يجري

ـ[أبو المنذر]ــــــــ[23 May 2007, 02:15 م]ـ

اللهم اغفر لعادل التركستاني وارفع درجته واخلفه في أهله وأجرنا في مصيبتنا واخلفنا خيرا منها

ـ[محمد بن جماعة]ــــــــ[23 May 2007, 03:28 م]ـ

إنا لله وإنا إليه راجعون.

رحمه الله، وأكرم مثواه.

لا أشك في أن هذا الشعور الغريب الذي كان يحركه، يخالج أيضا كثيرا منا. فكم من المشاريع والأفكار التي نشعر بقيمتها، ونعلم يقينا عدم القدرة على تحقيقها بمفردنا، غير اننا عندما نحاول إقناع الآخرين ودعوتهم إلى التعاون عليها، نصطدم بفتورهم وخذلانهم ..

ولست أدري إن كان الخطأ من صاحب الفكرة الأصلية، إذ لم يبذل الجهد الكافي لإقناع الآخرين، أو من هؤلاء إذ لم يتفاعلوا التفاعل المطلوب معه.

وفي كلتا الحالتين، فهذا درس من دروس الحياة: أن لا يضن أحدنا بأفكاره، ويعتبرها ملكه، وأن ننتقل جميعنا من التفكير الأناني في البحث العلمي إلى التفكير المؤسسي، الذي يحفظ الأفكار غير المنجزة من الاندثار بموت أصحابها.

ـ[محمد العبادي]ــــــــ[23 May 2007, 04:35 م]ـ

رحمه الله رحمة واسعة واجزل له المثوبة ورزق أهله الصبر والسلوان، فلهم والله الفخر في مثل هذا الهم الذي يعيشونه جميعا ويبذلون له من أوقاتهم وأموالهم، في زمن تهافتت فيه الأسر على توفير مآكلهم ومشاربهم وما يلبسون!

وأعتقد أن رأي الشيخ مساعد سيكون له الأثر في تقدير هذا العمل والجهد المبذول فيه، ونحن ننتظره كأحسن ما يكون الرد والمكافأة لشيء من حق هذا الرجل وجهده.

ـ[إبراهيم الحميضي]ــــــــ[23 May 2007, 04:51 م]ـ

رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح الجنان، وأخلف على أهله وجبر مصابهم.

وأما المشروع فهو ضخم جدا ويحتاج إلى تكاليف مادية كبيرة كما أفادنا الفقيد نور الله قبره، ولعل الأخ الذي تولى إعداد المادة العلمية لهذا المشروع- لا أذكر اسمه الآن- يكمل المسيرة بعرضه على المختصين وإجراء ما يرونه من تعديلات وإضافات وعند اعتماده، سيجد من يحتسب في تمويله بإذن الله.

ـ[العيدان]ــــــــ[23 May 2007, 05:15 م]ـ

غفر الله له ..

ـ[أيمن صالح شعبان]ــــــــ[23 May 2007, 05:58 م]ـ

اللهم أبلغه سلامي ..... اللهم أبلغه سلامي ..... اللهم أبلغه سلامي

اللهم اغفر له وارحمه وتجاوز عنه اللهم اغفر له وارحمه وتجاوز عنه اللهم اغفر له وارحمه وتجاوز عنه.

ليس العيان كالخبر: هل عليه دين في هذا المشروع. من يوفي الدين إن كان عليه دين يا مسلمين.

هذا أهم في ظني مما ترك من مادة علمية.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير