تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

• أن يأخذ مكانة في الندوات والدراسات التي تقيمها المراكز الثقافية، ووسائل الإعلام المختلفة.

• أن يكون له أثر علمي واضح في الترجمة والدراسات المقارنة بين اللغات.

التوصيات:

• توجيه وتكليف طلاب الماجستير والدكتوراة الراغبين في نيل هذه الدرجات العلمية في اللغة العربية؛ بأن تكون رسائلهم في "فقه استعمال الجذور".

• أن يكون هناك مراكز ثقافية، أو منتيديات تسهل تواصل العاملين في هذا المجال، وتعاونهم، والتنسيق بينهم.

• أن يركز العمل على الجذور الحية أولاً، والأكثر استعمالا في الحياة.

ملاحظات:

• كل الأسماء التي وردت في أكثر من خمسين بحثًا منشورًا، وتحدثت فيها عن سبب تسمياتها، هي نماذج مبنية على علم؛ "فقه استعمال الجذور" بصورة مختزلة.

• تعليل جميع الأسماء الواردة في كتابَيَّ "أحب أيها المسيح" و "حقيقة السموات كما صورها القرآن" قائم على علم؛ "فقه استعمال الجذور".

• وسأعمل على نشر مائة بحث جديد في "فقه استعمال الجذور" إن شاء الله تعالى؛ ليكون بيانًا عمليًا تطبيقيًا على هذا العلم ... في كيفية الوصول إلى مفاتيح استعمال الجذور.

العلم الثاني

فقه معاني حروف الهجاء

حروف المباني وليس حروف المعاني

تعريف فقه معاني حروف الهجاء:

هو العلم الذي يحدد المعاني التي تفيدها الحروف الهجائية حيث وقعت، وجرى استعمالها في اللغة وجذورها.

طريقة البحث والعمل في فقه معاني الحروف الهجائية.

أولاً: دراسات استقرائية لكل الجذور التي بدأت بنفس الحرف (فاء الجذر)؛ لإيجاد الرابط بينها من استعمال هذا الحرف ... على اعتبار أنه الحرف الأول هو وجه الجذر الذي نال مكانه بقوة دلالته.

ثانيًا: دراسات استقرائية لكل الجذور التي انتهت بنفس الحرف (لام الجذر) ... على اعتبار أن الحرف الأخير؛ انتهي إليه معنى الجذر، فنال الاستقرار والامتداد بجانب معناه؛ لمعرفة قدر توافق هذه النهايات مع المعنى السابق المستنبط من دراسة الحرف الأول في الجذور.

ثالثًا: دراسات استقرائية لكل الجذور التي كان عينها نفس الحرف .... باعتباره حرفًا محصورًا بين وجه الجذر وآخرة؛ لمعرفة مدى توافق المعنى المستنبط مع استعماله محصورًا في وسط الجذور.

رابعًا: دراسة أثر مخارج الحروف الهجائية في تشكيل المعاني للحروف الهجائية.

خامسًا: دراسة أثر مخارج الحروف الهجائية في معاني الحروف التي لها نفس المخرج.

سادسًا: دراسة أثر صفات الحروف في تشكيل المعاني المستنبطة للحروف الهجائية.

سابعًا: دراسة أثر صفات الحروف الهجائية في معاني الحروف؛ التي تحمل نفس الصفات.

ثامنًا: دراسة علاقة أشكال الحروف بمعانيها.

تاسعًا: دراسة علاقة تنقيط الحروف بمعانيها.

ودراسات أخرى في هذا الباب

• دراسة العلاقات بين الجذور التي لها نفس فاء الجذر وعينه

• دراسة العلاقات بين الجذور التي لها نفس فاء الجذر ولامه

• دراسة العلاقات بين الجذور التي لها نفس عين الجذر ولامه

• دراسة أثر معاني الحروف في تشكيل معاني الجذور التي تتكون منها.

• دراسة أثر معاني الحروف المضافة في أوزان الصرف في اللغة، وسر اختيارها.

• دراسة أثر معاني الحروف الهجائية في حروف المباني.

• دراسة أثر معاني الحركات الثلاث؛ المبني على معاني حروف المد الثلاث.

أثر غياب فقه معاني حروف الهجاء:

• اليأس من وجود هذا العلم بالقول المشهور: أن الحروف لا معاني لها، أو أن لها معان لا يمكن الوصول إليها.

• عدم فهم سر اختيار حروف المعاني في استعمالاتها.

• عدم إدراك أثر زيادة الحروف أو حذفها في أوزان الصرف.

• عدم إدراك أداء الحروف والحركات للمعاني في النحو ..

• استعمال عبارات (هكذا قالت العرب)، (بسبب كثرة الاستعمال) و غير ذلك مما لا يعتمد على فقه وعلم.

نتائج وأثر قيام هذا العلم؛ (فقه معاني حروف الهجاء)، والعمل به:

• إثراء فقه اللغة ثراء عظيمًا بمعاني حروف الهجاء

• فهم أفضل لاستعمال حروف المعاني. وتفسيرها.

• فهم سر تغير التراكيب والحركات بالزيادة أو الحذف أو التسكين في أدائها للمعاني.

• معرفة سر تشكيل الجذور وتفرعاتها القائم على معاني حروف الهجاء.

• ارتباط أكبر باللغة، والاعتزاز بها، والإقبال على دراستها، والالتزام بنحوها وصرفها.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير