ـ[محمد نسيم علي]ــــــــ[17 - 02 - 2009, 08:50 م]ـ
ابن عبد العزيز الرجداوي
الأستاذ الفاضل أشكرك جدا لقد نفعني هذا الكثير
وأرجوا ان يكون في ميزان حسناتك
والسلام عليك اخي
وعلى كل الأخوة الكرام
ـ[أحلام]ــــــــ[20 - 02 - 2009, 08:21 م]ـ
الاستاذ الفاضل ابن عبد العزيز الرجداوي
جزاك الله خيرا على هذا العرض الرائع لموضوع التقديم والتأخير
ـ[سمر بندر]ــــــــ[27 - 02 - 2009, 09:43 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على الأنبياء والمرسلين
بدايةً أود أن أشكر القائمين على هذا المنتدى، وبعد
رغبةً مني المشاركة - مع علمي أن الموضوع طرح للنقاش منذ فترة طويلة- ولاهتمامي بهذا الموضوع (التقديم والتاخير)، أردت ان تكون المشاركة الأولى عبارة عن معلومة من احد المراجع الحديثة التي تحدثت عن التقديم والتأخير بمنظور آخر.
فقد اطلعت مؤخراً على كتاب (خصائص التعبير القرآني وسماته البلاغية) للدكتور عبدالعظيم المعطني - رسالة دكتوراه - وهو يتحدث عن مجموعة من الخصائص التعبيرية، ومنها: التقديم والتأخير. وقد قسمه إلى ثلاث أقسام:
النوع الأول: التقديم الاصطلاحي، وهو المعروف عند عبد القاهر الجرجاني وغيره من البلاغيين، وهو نوعان:
1 - تقديم ما حقه التأخير.
2 - تقديم ما ليس له رتبة معينة في التركيب.
النوع الثاني: التقديم غير الاصطلاحي، أو (اختلاف النظم في العبارات ذات المعنى الواحد).
أما النوع الأول فمعروف في كتب البلاغة، وقد فصل فيه الكثيرون، ومنهم: عبدالقاهر الجرجاني في دلائل الأعجاز.
أما إضافة الدكتور المطعني – على حد إطلاعي – فتتمثل في النوع الثاني، فإنك " إذا نظرت إلى العبارة مجردة لم يظهر لك فيها تقديم أو تأخير، إنما ترى كل كلمة وقعت في الجملة التي هي فيها. وإذا قارنت هذه العبارة بموضع آخر اتحد معها في اصل المعنى ظهر لك أن الكلمة قد قُدِّمت في موضع، وأخرت في آخر ".
وقد وضح ذلك بمثال:
قال تعالى: {وادخلوا الباب سجداً وقولوا حطة} [البقرة: 58]
وقوله: {وقولوا حطة وادخلوا الباب سجداً} [الأعراف:166]
وذكر الدكتور المطعني بعد هذا التعريف البسيط، أن البلاغيين لم يتعرضوا لهذا النوع كثيراً، وقد اعتمد في دراسته لهذا النوع منهجية معينة، وهي:
- إحصاء للآيات التي وجد فيها هذا النوع من التقديم، وعددها: عشرون موضعاً.
- اعتمد في تحليله على القرآن الكريم، فنظر في السابق واللاحق نزولاً، و بعض القرائن التي تدل على بيان سبب الترتيب.
- اعتمد على ما كتبه الزركشي في البرهان عن بعض المواضع.
- رجع إلى بعض شروح المفسرين.
وقد عمل الدكتور في رسالته على جميع هذه المواضع، وبيّن سبب اختصاص كل آية بمعنى وميزة خاصة تختلف عن الآية المشابهة لها في المعنى العام.
هذه مشاركة بسيطة، وإشارة مختصرة إلى هذا الكتاب، وجدت أنه جدير بالإضافة لمن يهمّه أمر التقديم والتاخير.
شكراً لكم
سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
ـ[ابو الصحارى]ــــــــ[27 - 02 - 2009, 11:11 ص]ـ
بسم الله ما شاء الله موضوع جيدنال اعجابى