ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[18 - 12 - 2008, 11:41 م]ـ
ابدعت اخي ورق و شوق و مفترق
لا فض فوك
تحيتي
بورك فيكَ أخي الكريم
بل أنت المبدع يا باز الشعر
وشكراً لكَ على هذا المجهود
الملحوظ,
الا تعلم أين أخي الأديب مُتغيب
إنى قلق عليه جدا جدا وافتقده
بشدة.
ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[19 - 12 - 2008, 02:18 ص]ـ
اقتراح رائع أخي الأديب اللبيب
هو اقتراح جميل و لا مانع عندي ممن يرحب اعتماده ..
لكن رأيي أنه يحبس القريحة في مجال محدد ..
و الحد من الحرية يضعف القريحة و لذلك أرجو أن تعفوني منه ..
(فكما تعلمون أنا بازي: p
و الباز يحب التحليق في فضاءات الحرية و الإنطلاق)
أحبس: الدال و الفاء و الهاء
تحيتي
صدقت هو يحد من القريحة، ولكن: " كلما ضاقت اتسعت ":)
و الباز يحب التحليق
إذن حلّق معنا:).
إن لم توافق فعندي لك رأي آخر، ماذا تقول؟
ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[19 - 12 - 2008, 02:31 ص]ـ
الأديب اللبيب أعزك الله وسلمك دوماً من الشرور
وشكراً مرة ثانية على مودتك تلك التي إن عبرت
تُعبر عن صفاء قلبك أخي الكريم ,
بالنسبة للاقتراح فهو اقتراحٌ جميل ٌ هات ما عندك
وليكن سؤال إذاً ونص ,
وإن شاء الله أخي الباز " يدخل في تلك ويعلم أنها لا تُحاصر أهل الفضاء وإنما أهل الأرض"
بارك الله فيك أخي الكريم
إذن ابدأ أنت واسأل وامنع، ولندع أخي الباز ونرى رأيه.
ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[19 - 12 - 2008, 02:39 ص]ـ
الدال , الفاء , الهاء
حباً وكرامة أخي الباز
وهاكم النص
" اقتتال "
علامَ يا حماة الملة النهر الأحمر والاقتتال
ووصية رسولنا ألا يُراق مُحال مُحال
علامك يا عبساوي علامك يا غزاوي
تركتم بنيامين حيّاً وقتلتم بلال
تتقاتلون وربكم أمركم أن لا تُساهموا
بأسباب الآجال
أن تكونوا بُنياناً مرصوصاً
لا يُهز ولا يُطال ,
علامَ يا حُماة الملة الا يشرأب منكم
رجلاً يُصارع ما أصابنا وآل
علامَ يا حماة الملة
التعنت بينكم والتشبث بركاب الغربِ
والعون بالمال والحلال
قولوا لي بربكم الا تخشون
ألا يلح عليكم سؤال؟
ماذا ستقولون لربكم حين تتلقاكم
ملائكة الموت ماذا ستقولون لربكم
وماذا ستقول عنكم
بقية الأجيّال.
أحسنت، قلت فأجدت، فبارك الله فيك.
ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[19 - 12 - 2008, 02:42 ص]ـ
بورك فيكَ أخي الكريم
بل أنت المبدع يا باز الشعر
وشكراً لكَ على هذا المجهود
الملحوظ,
الا تعلم أين أخي الأديب مُتغيب
إنى قلق عليه جدا جدا وافتقده
بشدة.
أنا موجود دائما أخي الكريم، كنت موجودا قبل أربع ساعات ثم خرجت وقد عدت.
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[22 - 12 - 2008, 02:10 م]ـ
بورك فيكما يا خير الرجال
الحروف التي أريد حبسها
الراء " والعين " والسين "
والسؤال هو ,
أشياء قد تبدو لنا جليه وهي ليست جليه
يسوقها القدر وليس نحن فما هي ,
هيَّا أريد إعمال القرائح الفلسفية.
ـ[ريكيلمي10]ــــــــ[24 - 12 - 2008, 01:35 م]ـ
قادم ريكيلمي ليسكت الجميع
ببلاغته التي ليس لها حدود
لا أمدح نفسي لكني أتمنى ذلك ......
ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[24 - 12 - 2008, 01:47 م]ـ
قادم ريكيلمي ليسكت الجميع
ببلاغته التي ليس لها حدود
لا أمدح نفسي لكني أتمنى ذلك ......
مرحبا بك في شبكة الفصيح بين إخوتك وأحبابك
وننتظرك لنرى ما قلته ثم سنحكم:).
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[24 - 12 - 2008, 02:06 م]ـ
قادم ريكيلمي ليسكت الجميع
ببلاغته التي ليس لها حدود
لا أمدح نفسي لكني أتمنى ذلك ......
يا حيهلا بأخي ريكيلمي
أنرتنا وشرفتنا ولكن قلُ لي أتتمنى ماذا أن تمد نفسك
أم تسكتنا جميعاً ( ops
هذا أولاً ثانياً وكما قال أخي الأديب بتصريف
عقولنا تنتظرك وقلوبنا
وها أولُ اختبار لكَ
من نفضلك اكتب نصاً بلاغياً تَحبس فيه
"الراء " والعين " والسين "
والسؤال هو ,
أشياء قد تبدو لنا جليه وهي ليست جليه
مرحباً بك مرة أخرى وحبذا لو عرفتنا باسمك
يا أيها الأرجنتيني العربي
ـ[ريكيلمي10]ــــــــ[24 - 12 - 2008, 09:22 م]ـ
شكرا لكم ...
اسمي سعيد العُمري الأرجنتين ((السعودية))
الفصاحة تجري في دمي والبلاغة تدغدغ لساني
ولغة الضاد هي من أعشقها ...
سأسكت الجميع لكني لست مهيأَ لذلك
يقول اينشتاين:
الشيئان اللذان ليس لهما حدود الكون وغباء الإنسان ...
وأنا أضيف عليها بلاغة وفصاحة ريكيلمي ...
سترون لتحكمون وتعرفون وترفعون القبعة إحتراماَ لي ,,,
الآن لست مستعد .... قد تقولون عني مغرورا لكن انتظروا ....
ـ[أبو عبد الرحمن2]ــــــــ[24 - 12 - 2008, 11:07 م]ـ
اتقيت فيما كتبت حرفي الزاي و القاف
كنت في غربتي البائسة , بعيدا عن الأحباب المئانسة
أيام مضت بلا روح , و جلسات مع النفس بلا بوح
إذ لم أشرّق من قبل ولم أغرّب , و لا كنت ممن يحب أن يجرّب
و لكن لا بأس عليك يا نفس , فالغد آت لا محالة كالأمس , و كل يغدوا إلى رمس
فعلاما تكدّين في بلوغ المنى , و تدعين السموّ بقولك أنا وأنا
أفٍ لفكري المجموج , صرت لا أطيق دنيا العلوج , وحننت لأيام السروج
أيام صلاح الدنيا و الدين , و انتصارات المؤمنين , ضد الكفار والموالين
عفوا أظنني شردت بكم عن مرادي , هو ذاك كما قلت الحنين لبلادي , أربك
فؤادي و أفرح حسادي , فأين أنتم يا عوادي
أرجوا أن ينال إعجاكم وأن تقوموا ما وجدتم من خطأ
و شكرا لصاحب الفكرة
¥