ـ[أبو سارة]ــــــــ[18 - 08 - 2006, 09:20 م]ـ
بصراحة لم أفهم الدرس بشكل جيد والعلة في عدم التفرغ لقراءته قراءة متأنية، ولكن لامانع من إجابة إنتحارية، ومنك العذر أستاذي المكرم.
ج1: يقصد ماشرحته في قولكم رعاك الله:
الشبه في النيابة عن الفعل: أي أنه يعمل ولا يعمل فيه كالحرف، فما شابه الحرف من ذلك الوجه فهو مبني
الشبه الافتقاري: ويفيد كونه شبه الحرف في الافتقار 00 فالحرف يفتقر إلى الصلة، فمان يشبه الحرف من ذاك الوجه فهو مبني:)
ج 2: علتها ماكان شبيها للحرف من عدة أوجه
ج 3:
والاسمُ مِنهُ مُعْرَبٌ ومَبْنِي ... لِشَبَهٍ مِنَ الحروفِ مُدْنِي
كالشَّبَهِ الوَضْعِيُّ في اسْمِي جِئْتَنَا ... والمعْنَوِيُّ في: مَتَى وفي: هُنا
وكنِيَابَةِ عَنِ الفِعْلِ بِلا ... تَأثّرٌ، وكافتقارٍ أُصِّلا
ومُعْرَبُ الأسْماءِ مَا قَدْ سَلَما ... مْنَ شُبَهِ الحَرْفِ كَأرضٍ وَسَمَا
ج 4 _ إعراب: وَيْكَأَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ
وي أداة تعجب
كأن: حرف ناسخ
الله / اسم كأن منصوب
يبسطُ: خبر كأن مرفوع
الرزق: الواضح أنه مفعول به، لكن لا أعرف إعرابه في الجملة (أطلب مساعدة صديق):)
إعراب: هَيْهَاتَ هَيْهَاتَ لِمَا تُوعَدُونَ
هيهات: اسم فعل مبني على الفتح
لما: جار ومجرور
توعدون: فعل مضارع مرفوع بثبوت النون لأنه من الأسماء الخمسة.
تلميذكم البار: أبو سارة:)
ـ[أبو الدحداح]ــــــــ[18 - 08 - 2006, 11:14 م]ـ
عضو جديد 0 00 أتمنى مشاركتكم هنا في الألفية
وسأبدأ من الآن في متابعة الدروس
بارك الله فيكم
ـ[أبو حسن الحزمي]ــــــــ[19 - 08 - 2006, 12:59 ص]ـ
من مدةٍ وأنَا أتابعُ معِكم, وهنَا أريدُ مشَارَكتم, وسيكونُ بعدَ إذنِكم ...
أبو حسن الحزمي
ـ[أنا البحر]ــــــــ[19 - 08 - 2006, 01:01 ص]ـ
السلام عليكم ..
أستاذي مغربي اعتذر لتأخري عن أمر أقدمت عليه, ويشكر لك حسن تفقدك لطلبتك, وسؤالك عنهم ..
راجعت الدروس الماضية, وأجبت عن أسئلة آخر درس, وها هي الإجابة:
س1/ إلى ماذا يشير ابن مالك رحمه الله في البيت التالي:
وكنيابة عن الفعل بلا ... تأثر وكافتقار أصلا
يشير إلى أن من أسباب بناء الأسماء هو شبهها بالحرف من عدة وجوه من بينها ما أشار إليه في هذا البيت وهو شبهها بالحرف في كونها تعمل ولا يعمل فيها غيرها كاسم الأفعال, وكذلك شبهها بالحرف الشبه الافتقاري أي أنه لا يتضح معنى هذا الاسم إلا بضمه لغيره كما في الأسماء الموصولة.
س2/ ماهي علة البناء عند ابن مالك؟ وهل من معارض لها أو مؤيد عند جمهور النحويين؟
علة البناء عند ابن مالك هي الشبه بالحروف, فمتى أشبه الاسم الحرف في الوضع, أو المعنى, وعدم التأثر بالعوامل, والافتقار إلى غيره, بني.
س3/ شكل الأبيات الواردة في الدرس السابق؟
و الاسمُ منهُ معربٌ ومبنيٌ ... لشبهٍ من الحروفِ مدني
كالشبهِ الوضعيُّ في اسمي جئتنا ... والمعنويُّ في متى وفي هنا
وكنيابةٍ عن الفعلِ بلا ... تأثرٍ وكافتقارٍ أصلَ
ومعربُ الأسماءِ ما قدْ سلما ... منْ شبهِ الحرفِ كأرضٍ وسما
س4/ اعرب مايلي:
(وَيْكَأَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ) (القصص: من الآية82)
ويكأن:
وي: اسم فعل مضارع مبني على السكون بمعنى أتعجب, كأن حرف تشبيه ونصب مبني على الفتح.
الله: لفظ الجلالة اسم كأن منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
يبسط: فعل مضارع مرفوع والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو, والجملة الفعلية في محل رفع خبر كأنّ.
الرزق: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره
(هَيْهَاتَ هَيْهَاتَ لِمَا تُوعَدُونَ) (المؤمنون:36)
هيهات: اسم فعل ماض بمعنى بعد مبني على الفتح.
هيهات: توكيد لفظي لاسم الفعل السابق.
لما: اللام حرف جر مبني على الكسر, ما: اسم موصول مبني على السكون في محل جر بحرف الجر.
توعدون: فعل مضارع مرفوع بثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة, وواو الجماعة ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع الفاعل.
والجملة الفعلية صلة الموصول لا محل لها من الإعراب.
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[19 - 08 - 2006, 07:10 ص]ـ
:::
الحزمي / عبدالقدر / أبو الدحداح 000 أشكركم على المرور 00 وعلى الرحب والسعة!!
بيان 00 إجابتك مثالية 00 بارك الله فيك 0
¥