ـ[هند111]ــــــــ[30 - 08 - 2006, 05:06 ص]ـ
:::
س1/شكل الأبيات السابقة ?
س2/ إعرب ما يلي إعرابا مفصلا (دون الرجوع إلى مصدر ما) أثق فيكم وفي قدراتكم
(كِلْتَا الْجَنَّتَيْنِ آتَتْ أُكُلَهَا وَلَمْ تَظْلِمْ مِنْهُ شَيْئاً وَفَجَّرْنَا خِلالَهُمَا نَهَراً) (الكهف:33)
وفق الله الجميع
مغربي
عذرا لم أنتبه إلى السؤال الأول
بالألفِ ارفَعِ المثنَّى وكِلا ... إذا بمُضمرٍ مضافاً وُصِلا
كِلتا كذاكَ اثنانِ واثنتانِ ... كابنينِ وابنتيْنِ يجريانِ
وتخلُفُ اليا في جميعِها الألفْ ... جراً ونصباً بعدَ فتحٍ قد ألِفْ
ـ[معالي]ــــــــ[30 - 08 - 2006, 11:57 ص]ـ
سبقنا أهل الفضل!
أستاذنا مغربي
ما رأيكم _أيدكم الله_ لو طلبتم منا أن نبعث بالإجابات على بريدكم؛ منعا لإثقال الصفحات بالإجابات الطويلة؟
ثم بعد أن تنتهي المدة المحددة سلفا للإجابة تضعون الإجابة الصحيحة.
والرأي لكم حفظكم الله ورعاكم.
ـ[أبو طارق]ــــــــ[30 - 08 - 2006, 12:14 م]ـ
أرى ما تراه الاستاذة معالي , والرأي لكم
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[30 - 08 - 2006, 07:01 م]ـ
أحبتي 00 السلام عليكم
أشكركم جميعا على التفاعل المثمر 00 وبالنسبة لاقتراح الكريمة معالي فأشكر لها ذلك، وقد تم طرحه منذ زمن عليكم ولم يصلني إلا القليل من الإجابات!! فثمة أسئلة وضعت هنا وقلت لكم أريدها على الخاص، وأخرى عامة أريدها على هذه النافذة، وربما لتسرع بعضكم أو عدم معرفته استخدام الخاص رأى أن يضع الإجابة هنا ويستريح!!
لا علينا 00 المهم أن تنتبهوا بارك الله فيكم لـ: (قوانين الإجابة)!!
أشكر لكم مرة أخرى جهدكم الجميل والرائع وإن كان ثمة ملاحظات على إعراب بعض الإخوة، وعلى تشكيل كلماتٍ من الأبيات! إلا أنها (تستحق الشكر والتقدير) 00 وهنا أشيد بإجابتين 00 الأولى لبيان والثانية لأبي طارق
00 إذ أن إعراب (شيئا) تمييز منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره، رغم تردد أبي طارق بعض الشيء: D !!
لكم مني عاطر الثناء
مغربي
ـ[الصامت]ــــــــ[31 - 08 - 2006, 12:19 ص]ـ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بارك الله فيك يا شيخ كيف تعرب شيئا تمييز و هي تمييز لأي شئ ثم أليس هذه اللفظة مبهمة فكيف نميزمبهم بما هو أبهم منه أفيدونا أحسن الله إليكم
تلميذكم الصامت
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[31 - 08 - 2006, 02:44 م]ـ
أخي الصامت 00 رحمك الله!!
تنبيهك في محله وقد توهمت في إعراب (شيئا) على أنها تمييز منصوب، والحق أن جل المصادر أعربتها منصوبة على المفعولية
إلا أن ثمة ما يحيك في النفس أمرا من أن شيئا تنصب على التمييز مؤكدة وليست موضحة لإبهام (أكلها) فكأننا نقول في غير القرآن الكريم
ولم تظلم من شيء من أكلها شيئا 0 لا بأس إذن بأخذ نصبها على المفعولية درءاً للإلتباس 0
فما حاك في نفسي حاك في نفس بعضكم هنا: rolleyes: !!
ثم لاتنعتني بالشيخ وفقك الله ( ops !! فأنا مازلت في ريعان شبابي هذا أولا، ثم لأنني مازلت أتعلم وأخطو وربما أحبو على طريق طويلة! ثم أن لقب (الشيخ) يجعلني أسير بجلباب فضفاض يتسع لثلاثة أشخاص:)
فتصور الأمر إذن وأنا أسير هكذا!!: D
مغربي
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[31 - 08 - 2006, 03:37 م]ـ
الدرس 9
(1 - 3)
جمع المذكر السالم
وارفع بواو وبيا اجرروانصب ** سالم جمع (عامر) و (مذنب)
وشبه ذين وبه (عشرونا) ** وبابه ألحق و (الأهلونا)
(أولوا) و (عالمون) (عليونا) ** و (أرضون) شذ و (السنونا)
وبابه ومثل حين قد يرد ** ذا الباب وهو عند قوم يتطرد
ونون مجموع وما به التحق ** فافتح، وقل من بكسره نطق
ونون ما ثني والملحق به ** بعكس ذاك استعملوه فانتبه
هذا هو القسم الثالث مما يعرب بالحروف نيابة 00 وقد تقدم الكلام على الأسماء الستة والمثنى 00 وهنا القسم الذي عنوناه بـ (جمع المذكر السالم)
فما هو جمع المذكر السالم؟
وحتى نتواصل مع ذلك المعطى نفكك التركيب فنجد ثلاث مفردات تركب منها العنوان 00 أو ثلاث مصطلحات هنا!!
• جمع / خرج به ما ليس جمعا، والجمع هنا ما كان أكثر من اثنين
• مذكر / خرج به المؤنث
• سالم / ما سلم فيه بناء الواحد
كيف نصوغ جمع المذكر السالم؟
نصوغه من الاسم الصحيح الآخر، بزيادة واو ونون، أو ياء ونون على مفرده، دون أن يحدث فيه تغيير.
لنركب إذن (جمع مذكر سالم) من الكلمة التالية: (مؤمنٌ) نقول (مؤمنون أو مؤمنين)
فهو جمع لأنه أكثر من اثنين، وقد أشار إلى مذكر، ثم أنه سلم بناء مفرده من التغير لذلك نعت بـ (السالم) انظر (مؤمن) أضف الواو والنون: (مؤمن + ون) المحصلة = مؤمنون، فلم تتغير صورة المفرد عند جمعه 0
وكالعادة يصدر شيخنا ابن مالك حكما إعرابيا فيقول (هذا الجمع) أي جمع المذكر السالم، يرفع بالواو نيابة عن الضمة، وينصب بالياء نيابة عن الفتحة، ويجر بالياء أيضا نيابة عن الكسرة 000 هي قاعدة تختصر على هذا الشكل: جمع المذكر السالم / يرفع بالواو وينصب ويجر بالياء
أمثلة
انتصر المسلمون (اللهم آمين!!)
قابلتُ المسلمين
سلمتُ على المسلمين
المسلمون في السياق الأول: فاعل مرفوع بالواو لأنه جمع مذكر سالم
المسلمين في السياق الثاني: مفعول به منصوب بالياء لأنه جمع مذكر سالم
المسلمين في السياق الثالث: اسم مجرور بالياء لأنه جمع مذكر سالم
إضافة يسيرة: عند إضافة هذا الجمع تحذف النون 000 أُعْتُقِلَ مُرْتَكِبُو الْحَادِثِ 00 مرتكبو – أصلها مرتكبون / وحذفت النون للإضافة
أعتقل / فعل ماضي مبني للمجهول (في النفس شيء من هذا المصطلح!!) مبني على الفتح 0
مرتكبو / نائب فاعل مرفوع بالواو لأنه جمع مذكر سالم / وهو مضاف
الحادثِ / مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة على آخره
يتبع بإذن الله
¥