ويستشهد الألوسي - رحمه الله - في قول الله تعالى: â â‘r ك‰ s? ِNكgمYم‹ôم r& ل على أن سبب ذلك هو الحزن فيقول عند تأويل قول الله تعالى: â ’ ج?ن3 sù ’ د1 uژ ُ°$# ur “ ح hچs%ur $YZ ّٹtم ($¨Bخ* sù ¨û ة ïuچs? z` د B خژ
¹ ô`n=sù zN د k=ں2é& uQ ِ qu‹ ّ9$# $ w‹ إ،Sخ) ل () فيقول: (وطيبي نفسا وارفضي عنها ما أحزنك، وقريء بكسر القاف وهي لغة نجد وهم يفتحون عين الماضي ويكسرون عين المضارع وغيرهم يكسرهما وذلك من القر بمعنى: السكون فإن العين إذا رأت ما يسر النفس سكنت إليه من النظر إلى غيره، ويشهد له قوله تعالى: â â‘r ك‰ s? ِNكgمYم‹ôم r& ل من الحزن، أو بمعنى: البرد، فإن دمعة السرور باردة، ودمعة الحزن حارة، ويشهد له قولهم: قرة العين وسخنتها للمحبوب والمكروه) ().
ويُحسن – كذلك - ابن عاشور – رحمه الله - في تحرير وتصوير حالة الهمِّ والقلق وأثرهما على عيني الفرد قائلاً في آية الأحزاب: (وجملة â â‘r ك‰ s? ِNكgمYم‹ôم r& ل حال من ضمير â tbr مچف àZtƒ ل لتصوير هيئة نظرهم؛ نظر الخائف المذعور؛ الذي يحدّق بعينيه إلى جهات يحذر أن تأتيه المصائب من إحداها. والدوْر والدوران: حركة جسم رَحَوِيَّة (أي: كحركة الرحى) منتقل من موضع إلى موضع فينتهي إلى حيث ابتدأ. وأحسب أن هذا الفعل وما تصرف منه مشتقات من اسم الدَّار، وهي: المكان المحدود المحيط بسكانِه بحيث يكون حولهم. ومنه سميت الدارة: لكل أرض تحيط بها جبال. وقالوا: دارت الرحى حول قُطبها. وسموا الصنم: دُوَاراً - بضم الدال وفتحها - لأنه يدور به زائروه كالطواف. وسميت الكعبة دُواراً أيضاً، وسموا ما يحيط بالقمر دارة. وسميت مصيبة الحرب دائرة؛ لأنهم تخيلوها محيطة بالذي نزلت به لا يجد منها مفرّاً، قال عنترة:
ولقد خشيت بأن أموت ولم تَدُرْ في الحَرْبِ دائرةٌ عَلى ابنَيْ ضَمْضَمِ
فمعنى â â‘r ك‰ s? ِNكgمYم‹ôم r& ل: أنها تضطرب في أجفانها، كحركة الجسم الدائرة من سرعة تنقلها محملقة إلى الجهات المحيطة. وشبه نظرهم بنظر الذي يغشى عليه بسبب النزع عند الموت فإن عينيه تضطربان) ().
يلتحق بأثر الهمِّ والحزن على ما ذكره الله تبارك وتعالى في قصة يعقوب u مع أبنائه في سورة يوسف وابيضاض عينيه -عليه الصلاة والسلام- في قول الله U : â tA$s% ِ@ t/ ôMs9§qy™ ِNن3 s9 ِNن3ف، àےRr& #X گِ Dr& ( ضژِ9
ء sù î@ٹ د Hsd ( س
¤tم ھ! $# br& سة_ u‹ د? ù'tƒ َOخgخ/ $· èٹ د Hsd 4 ¼çm¯R خ) uqèd ق Oٹ د= yè ّ9$# ق Oٹ إ6 ys ّ9$# ارجب 4’¯< uqs?ur ِNه k÷]t م tA$s%ur 4’s"y™r'¯»tƒ 4’n?t م y# ك™qمƒ ôM ز u‹ ِ/$# ur çn$uZ ّٹtم ڑئد B ب b÷“ كsّ9$# uq ك gsù ز Oٹ د àx. ل ().
وكذلك ما كان من غشاوةٍ على البصر للمنحرفين عن فطرة الله تعالى وكون ذلك بسبب البُعد عن الدين القويم وانشغالهم بهمومهم واهتماماتهم الشخصية والتي تنبعث من شجرة الهوى وقاع الكفر؛ وذلك في مثل قول الله سبحانه وتعالى: â
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري للمكتبة الشاملة، وقد تم التركيز على توفير محرك بحث سريع ودقيق لكافة أجزاء المحتوى، وأيضا توفير تصفح سلس وسهل لمحتوى المكتبة ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
من أين تم الحصول على المحتوى؟
تم الحصول على المحتوى من برنامج المكتبة الشاملة الشهير.
هل المشروع يتبع جهة محددة؟
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
ما هي خطة التطوير بالمشروع؟
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
كيف يمكن دعم المشروع؟
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.