تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

21 _ إتحاف الصحبة برواية شعبة.

22 _ هداية الأخيار إلى قراءة الإمام خلف البزار.

23 _ كشف الغوامض في تحرير العوارض.

24 _ الدُّر النظيم في تحرير أوجه القرآن العظيم.

25 _ الحصر الشامل لخواتيم الفواصل.

26 _ المحصي لعد آيات الحمصي.

27 _ دواعي المسرة في الأوجه العشرية المحررة من طريقي الشاطبية والدرة.

28 _ رسالة فيما لحمزة على السكت العام من الطيبة _ من طريق الكامل.

29 _ المناهل المستعذبة في طرق الأئمة العشرة. (لم يكتمل)

30 _ النجم الزاهر في قراءة ابن عامر. (لم يكتمل)

31 _ الوجوه النضرة في القراءات الأربع عشرة. (لم يكتمل).

هذا، ولقد ظل شيخنا – حفظه الله – أستاذاً للتجويد والقراءات بالأزهر الشريف خمسة وعشرين عاماً حتى أحيل للتقاعد، وعضواً بلجنة تسجيل المصاحف القرآنية المرتلة لمشاهير القراء في مصر، أمثال الشيخ الحصري، والشيخ المنشاوي، والشيخ مصطفى إسماعيل – رحمهم الله.

تلامذته:

الذين قرأوا عليه أو حصلوا منه على إجازات في التجويد والقراءات، كثيرون: منهم

• الشيخ رزق خليل حبة – رحمه الله - شيخ عموم المقارئ المصرية.

• الشيخ عبد الفتاح المرصفى – رحمه الله - صاحب هداية القاري إلى تجويد كلام الباري.

• الشيخ محمود حافظ برانق – رحمه الله - رئيس لجنة مراجعة المصحف سابقا.

• الشيخ محمود أمين طنطاوى وكيل مشيخة المقارئ.

• الشيخ عطية قابل نصر عميد معهد القراءات الأسبق.

• الشيخ محمد عبد الدايم خميس عضو لجنة المصحف.

• الشيخ محمد تميم الزعبى صاحب التحقيقات العديدة.

• الدكتور أيمن رشدي سويد صاحب التحقيقات العديدة.

• الشيخ عبد العظيم الخياط.-رحمه الله.

• وأخيرا العبد الفقير يحيى الغوثاني الذي أرجو ان أكون مع هذه الثلة المباركة فقد قرأت عليه وأجازني

أقرانه:

أما عن أقران المصنف فنذكر من المبرزين منهم:

1 _ الشيخ أحمد عبد العزيز الزيات - رحمه الله.

2 _ الشيخ عامر بن السيد عثمان - رحمه الله.

ـ[د. يحيى الغوثاني]ــــــــ[23 Nov 2006, 06:58 ص]ـ

قال العبد الفقير يحيى الغوثاني وفي يوم الاربعاء 23 شوال 1427 هـ أكرمني الله تعالى بزيارة هذا الشيخ الكبير مع ثلة من طلبة العلم

وكنت قد نويت زيارته والرحلة إليه للقراءة عليه قبل عشرين سنة ولكن منعني من ذلك قول أحد الفضلاء ممن زاره وقرأ عليه إنه فاقد للذاكرة ولم يعد يقرئ أحدا فصرفت تفكيري عن ذلك

وقبل مدة علمت أن الشيخ يتمتع بعقله والحمد لله فعزمت على الزيارة وكانت زيارة حافلة ماتعة حيث زرت في هذا اليوم عددا من الشيوخ والشيخات المقرئات وبعضهن ممن قرأن على شيوخ السمنودي حفظه الله ووصلنا إلى بيت الشيخ فقيل لنا هو في المقرآة فانطلقنا إلى المقرأة فسمعنا صوتا مدويا بالقرآن فدخلنا وسلمنا فرأيت مجلسا لطيفا مؤلفا من ثلة من كبار أصحاب الشيخ القدامى ويقرؤن من حفظهم قراءة لطيفة وبين أيديهم الحليب بالزنجبيل والشاي بالقرفة فرحبوا بنا وقدموا لنا أكواب الحليب و

والشيخ جالس على كرسيه بهيبة أهل الإقراء ويلبس مشلحا وعمامة أزهرية قديمة جدا ... ومن قدمها أنها أصبحت فضفاضة على رأسه حتى نزلت إلى أطراف أذنية وفهمت من هذا أن كان يتمتع بقامة وبسطة في العلم والجسم ولكن كبر السن حيث وصل الرابعة والتسعين من عمره أضعف جسمه قليلاً ورأيت من دقته ما يلي:

1 ـ كان يتابع القراءة غيبا ويرد القارئ في حفظه إذا تلكأ

2 ـ يشير بأصابعه وكفيه إلى الوقف الحسن وغير الحسن والقبيح

3 ـ ويشير بيده إلى الوصل إذا كان الوصل أولى وإذا لم ينتبه القاري يصيح عليه منزعجا قف ....

4 ـ سمعنا عليه سورة القصص كاملة لأربعة من طلابه وكان ضابطا لمكان دور القارئ حيث هو الذي يشير لهذا أن يقرأ ولهذا فهو يجيد إدارة المجلس بوعي كامل

5 ـ عرفته بنفسي وقال أهلا وسهلاً .... تفضلوا عاوزين تسألوا في حاجة قلنا بغيتنا يا شيخ أن نقرأ الفاتحة بالعشر عليكم فقرأت الفاتحة جمعاً بالقراءات العشر ولم آت بوجه يعقوب (العالمينه) وأنهيت القراءة فقال: انت بتقرأ وبتجمع كويس أهو حلو

ثم بعد ذلك عندما قرأ أحد الأخوة تذكر أنه فاتني وجه يعقوب فقال ما تجيب العالمينه ... فكررته على مسمعه

ثم بعد ذلك قرأت شيئا من منظومة الفوائد المعتبرة فقال أنا تعبت خلاص فوقفت وقرأت عليه من أوائل الجزرية فسر بها ثم همس في أذنه أحد طلبته وقال هؤلاء الإخوة ضيوف ويريدون الإجازة بما قرؤوا وبمنظوماتكم ومروياتكم ...... فاستجاب الشيخ وتفضل ....... وقال أه أجزتهم

ثم انطلق الشيخ بهيبته ماشيا متوكأ على عصاه فأردت مساندته إلى أن خرجنا من المسجد وقلت نوصلكم بالسيارة قال لا ... أحب أن أمشي فواصل ماشياً

وشكرته أكثر من مرة على إجازته وقبوله أن يسمع لنا وأن يأذن لنا بمروياته تأكيدا مني على أنه بالفعل أجاز لفظا ومعنىً

فتعجبت من حضوره ومتابعته

وسامح الله أخي الحبيب الذي قال لي إنه فاقد ذاكرته فقد صرفني عنه طول تلك السنين

وإلى لقاء آخر لعلي أتحدث عن عجائب هذه الرحلة إلى سمنود وما جاورها من قرى وما فيها من نفائس

فلله درك يامصر كم فيك من العلماء المغمورين وكم فيك من حفاظ كتاب الله الذين لا يحصيهم العد

حفظك الله من كيد الكائدين وحفظ لنا لنا علمائنا بخير ومتعهم بالصحة والعافية وثبتهم على الحق آمييييييييييين

http://www.yah27.com/vb/showthread.php?t=11012

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير