تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[هل يوجد سند بقراءة كتاب النشر كاملا كما فعل الضباع]

ـ[د. أنمار]ــــــــ[27 Apr 2007, 03:50 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

وبعد

فقد قال الضباع في مقدمة تحقيقه للنشر ص ح:

قرأت هذا الكتاب من أوله إلى آخره على الأستاذ الجليل الشيخ عبد الرحمن حسين الخطيب الشعار سنة 1338 هـ

وأخبرني أنه قرأه على خاتمة المحققين شمس الملة والدين محمد بن أحمد المتولي

وهو على شيخه المحقق العمدة المدقق السيد أحمد الدري الشهير بالتهامي

وهو على شيخ قرا وقته العالم الشيخ أحمد سلمونة

وهو على شيخه السيد إبراهيم العبيدي كبير المقرئين في وقته

وهو على سبط القطب الخضيري الشيخ عبد الرحمن الأجهوري

وهو على العلامة أبي السماح البقري

وهو على شمس الدين محمد بن قاسم البقري

وهو على الشيخ عبدالرحمن البقري

وهو على والده الشيخ شحاذة اليمني

وهو على شيخ أهل زمنه ناصر الدين الطبلاوي

وهو على شيخ الإسلام والمسلمين أبي يحيى زكريا الأنصاري

وهو على شيخ شيوخ وقته أبي نعيم رضوان العقبي

وهو على المؤلف

تغمد الله الجميع برحمته وأسكنهم فسيح جنته آمين

كتبه علي محمد الضباع

شيخ عموم المقارئ بالديار المصرية.

ورأيت في ترجمة رضوان العقبي أنه قرأ النشر كاملا على المؤلف تجاه الكعبة الشريفة

وعندي تراجم العشرات ممن قرأ النشر كاملا على المؤلف رضي الله عنه.

ثم في العصور المتأخر رأينا الضباع فعلها مع شيخه

فها هو النشر قرأة كاملة في أول السند وفي منتهاه، وما بينها قد يحتاج مزيد تدقيق أوفي بعضه ما هو محمول على الإجازة العامة.

السؤال الآن:

هل استمرت هذه السنة الحسنة ولها وجود اليوم بين أظهرنا بالسند المتصل. ولا أقصد بالإجازة العامة فهذه لدينا منها ما يوصلنا بالنشر إن شاء الله تعالى.

فهل قرأ أحد على الشيخ الزيات أو الضباع ممن هو معروف اليوم؟

ـ[د. أنمار]ــــــــ[29 Apr 2007, 01:58 ص]ـ

تصويب:

عبدالرحمن اليمني (وليس البقري)

ـ[د. يحيى الغوثاني]ــــــــ[05 May 2007, 02:46 م]ـ

استفسار جميل

ولطيف

ولقد قابلت شيخين معمرين مقرئين ممن قرأ على الشيخ الضباع وزرتهما فسألتهما عن قراءتهما للنشر على الضباع فقالا لا وإنما قرأنا التحفة والجزرية ..... ولم يتسير لنا قراءة النشر

ولكنني أقول ـ ظنا ـ إن الشيخ إبراهيم عطوة لا زم الضباع كثيرا فلعله قرأ النشر عليه

وأيضا يوجد أشخاص كان لهم احتكاك بالضباع أثناء صف النشر وطباعته فلعلهم كان لهم قراءة مقابلة وتصحيح لا قراءة رواية

وبالمناسبة لا زالت بنت الضباع الشيخة ثريا من الأحياء ولكن ليس لها عناية بالقراءات.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير