تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[مشروع طباعة ونشر أصول النشر]

ـ[د. يحيى الغوثاني]ــــــــ[17 Feb 2007, 05:33 م]ـ

السلام عليكم

الإخوة والأخوة الباحثون في الدراسات القرآنية

نعتزم بعون الله تعالى طباعة ونشر أصول الإمام ابن الجزري رحمه الله في كتابه النشر

في دار الغوثاني للدراسات القرآنية

وهو مشروع قديم طالما حلمنا بتحقيقه

فالمرجو من الإخوة الباحثين إفادتنا بمقترحاتهم

1 ـ ما هو المخطوط الذي لم يحقق بعد من أصول النشر

2 ـ ما هي المخطوطات التي حققت كرسائل علمية

3 ـ ما هو المطبوع منها

4 ـ من هم الأشخاص المهتمين بهذه الأصول مثل الشيخ أيمن سويد والشيخ تميم الزعبي والشيخ حازم حيدر

5 ـ ما هي الأولويات برأيكم التي يمكن أن ننطلق منها

أنتظر اقتراحاتكم حول هذا المشروع

شاكرا ومقدرا تعاونكم

ـ[د. يحيى الغوثاني]ــــــــ[19 Feb 2007, 03:28 م]ـ

أرجو من الدكتور حازم حيدر والدكتور السالم الجكني والدكتور أمين الشنقيطي وبقية المتخصصين الكرام الإدلاء بدلوهم

ـ[أمين الشنقيطي]ــــــــ[19 Feb 2007, 06:58 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:

شيخي الدكتور يحي سلمك الله، أمهلني مهلة قصيرة لأجمع ماتسنى لي جمعه،وإن شاء الله سيكون بين يديك ماتطلبه، وفق الله الجميع.

ـ[د. يحيى الغوثاني]ــــــــ[21 Feb 2007, 04:37 م]ـ

سعادة الدكتور أمين الشنقيطي

أشكرك على تفاعلك مع المشروع

وأنتظر التفاصيل بشوق

كما أنتظر مداخلات الإخوة الفضلاء

د حازم حيدر

د أحمد شكري

وسائر الإخوة المتخصصين والذين لهم عناية بأصول النشر

ـ[أمين الشنقيطي]ــــــــ[21 Feb 2007, 09:07 م]ـ

الشيخ الدكتور يحي غوثاني سلمك الله هذه أسئلة طرحتها على نفسي من قبل في موضوع تحقيق كتب التراث في القراءات وغيرها، ثمّ وجدت من أهل العلم والخبرة من تعرض لها في كتاب سماه عوامل تحصين الأمة.

وإليك الأسئلة والإجابة عليها، وتشخيصها وحلول مقترحة فيها.

لماذ تحقيق المخطوطات؟ وماهي أبرز مشكلاتها؟ وبعض الآليات المقترحة؟

قال صاحب كتاب عوامل تحصين الأمة:

لعلنا نتفق جميعا أنّ من المشكلات البارزة لخدمة علومنا الإسلامية وخدمة تراثنا ... تنظيم الإفادة من (مجموعات المخطوطات) الموزعة في (مكتبات العالم)،وسوف أحاول أن أقدم بعض الحلول العملية بعد وصف المشكلة الراهنة:

المشكلة: شهدت الفترة الأخيرة من تاريخنا المعاصر حركة إحياء لـ (لمخطوطات العربية) في مختلف العلوم الإسلامية، وأقبل الدارسون بحماسة لتحقيق التراث الإسلامي، تحقيقا علميا، غير أنه لم يكن هناك أسس ثابتة لعمليتي الانتقاء والتحقيق، ممّا جعل المسألة تكتنفها أشكال من الحيف والفوضى بحقّ المخطوط، والدّارسين،فلم يعد الباحثون يملكون إجابة علمية عن الأسئلة التالية:

1 - ماذا حقق من التّراث وماذا بقي؟

2 - ما النّسخ المخطوطة المحفوظة في العالم لهذا المخطوط، أو ذاك؟

3 - هل المخطوط المحقق رُوُعِيت فيه أصول التحقيق العلمي، ووصل إلى محققه النسخ المحفوظة في مكتبات العالم؟

4 - هل يتعدد الجهد بين الباحثين لتحقيق المخطوط نفسه، فلايعلم الأول عن الثاني شيئا؟

تشخيص المشكلة: - بعد تصرف بسيط مني في عبارته- يقول:

تَعثّر الإجابة العلمية الحاسمة عن هذه الأسئلة، أبدى على السّاحة الظّواهر السّلبية التّالية:

- يقوم أحد المحققين بتحقيق وريقات من المخطوط، ويعلن عن هذا ثم يتوقف، وينتظر الآخرون ولايصدر شيء.

- يتمّ التّحقيق على أساس مخطوطات محدودة، ولايصل إلى المحقق علم بالنسخ الأخرى الضرورية لإتمام العمل العلمي.

- يقوم أكثر من محقّق في أكثر من بلد بتحقيق كتاب معين، وقد يعلم أصحاب العمل أولايعلمون، فيتعدّد الجهد، وتصرف طاقات كانت أولى بأن تصرف في مخطوطات أخرى غير محقّقة.

- أصبح الكتمان والخطف والإخفاء، أموراً تُلازم كثيراً من المحقّقين بحجة أنّ هناك من يسرع إلى تحقيق المخطوط، أوطبعه.

- يرغب كثير من الباحثين أن يتّجه إلى التّحقيق، ولايجد مايناسب، وقد يجد ولكن ثمّة عقبات تحول دون الوصول إلى النسخ.

- ثمّة مخطوطات لها أهميتها وقيمتها، ولكن يصعب الحصول عليها من طريق الأفراد، وقد يسهل من طريق هيبة الجامعة وقدرتها.

ثم يعرض المؤلف للحلول التي يراها نافعة من خلال (الجامعات الإسلامية)، وذلك بأن:

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير