ـ[عبد الحكيم عبد الرازق]ــــــــ[16 Feb 2009, 12:28 ص]ـ
جزاك الله خيرا يا شيخ شريف علي نقلك لهذ البحث
وبارك الله فيكم
ـ[أبو إسحاق الحضرمي]ــــــــ[21 Mar 2009, 10:20 م]ـ
جزاك الله خيرا على هذا الموضوع الجيد وحبذا لو يتحفنا الجميع بمثل هذه المواضيع الجيدة
ـ[عبد الحكيم عبد الرازق]ــــــــ[11 Nov 2009, 12:33 م]ـ
جزاك الله خيرا على هذا الموضوع الجيد وحبذا لو يتحفنا الجميع بمثل هذه المواضيع الجيدة
جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل
ـ[باحث عن الحق]ــــــــ[20 May 2010, 04:53 ص]ـ
أما التواتر عند القراء:
قال الباحث: أحمد بن محمد البريدي:
اختلف فيه على قولين (التواتر):
القول الأول: يشترطون التواتر حيث نصوا على أن التواتر شرط في ثبوت القرآن، وممن اشترط ذلك الغزالي وابن قدامة وابن الحاجب وصدر الشريعة والنويري , وقالو:عدم اشتراط التواتر في ثبوت القرآن، قول حادث .....
فهل كل القراءات المثبتة بالمصحف الذى بين أيدينا اليوم (العثمانى) متواترة حسب إصطلاح المحدثين؟!!!
ـ[عبد الحكيم عبد الرازق]ــــــــ[20 May 2010, 05:27 ص]ـ
فهل كل القراءات المثبتة بالمصحف الذى بين أيدينا اليوم (العثمانى) متواترة حسب إصطلاح المحدثين؟!!!
السلام عليكم
أخي الكريم القراءات المثبتة بالمصحف الذى بين أيدينا اليوم (العثمانى) متواترة حسب اصطلاح المحدثين والقراء.
والمحدثين إنما يستخدمون مصطلحاتهم في علم الحديث أما في القرآن فالسير بمطلحات القراء.
والبحث مكتوب لأجل التفرقة بين المصطلحين حتي لا يحدث خلط عند طلبة العلم.
وإليك هذا القول من البحث نفيس في بابه:
قال السخاوي في كتابه " فتح الوصيد في شرح القصيد " والقراءة سنة لارأي وهي كلها وإن كانت عن السبعة مروية متواترها لا يقدح في تواترها نقلها عنهم، لأن المتواتر إذا أسند من طريق الآحاد لا يقدح ذلك في تواتره.
كما لوقلت: أخبرني فلان عن فلان مدينة سمرقند، وقد علم وجودها بطريق التواتر لم يقدح ذلك فيما سبق من العلم منها، ونحن نقول: إن قراءات السبعة كلها متواترة، وقد وقع الوفاق أن المكتوبة في مصاحف الأئمة متواتر الكلمت والحروف.
فإذا نازعنا أحد بعد ذلك في قراءة التواترة المنسوبة للسبع فرضنا الكلام في بعض السور فقلنا: ما تقول في قراءة ابن كثير في سورة التوبة " تجري من تحتها " بزيادة "من" وقراءة غيره " تجري تحتها " وفي قوله تعالي " يقص الحق " و" يقض الحق " أهما متواترتان؟؟
فإن قال: نعم فهو الغرض، وإن نفي تواترهما خرج الإجماع المنعقد علي ثبوتهما وباهت فيما هو معلوم منهما، وإن قال: بتواتر بعض دون بعض تحكم فيما ليس له، لأن ثبوتهما علي سواء فلزم التواتر في قراءة السبلعة، فأما ما عداها غير ثابت تواترا ولا تجوز القراءة به في الصلاة، ولا في غيرها ولا يكفر جاحده وإن جاء من طريق موثوق به إلتحق بسائر الأحاديث المروية عن الرسول صلي الله عليه وسلم فإن تضمن حكما ثابتا لزم العمل به وإلا فلا وربما كان مما نسخ لفظه لا تجوز القراءة به مع أن الاجتراء علي جحده غير جائز لأن علمه موكول إلي الله عز وجل إذ قد أسند طريق العلم ولا يجوز أن نثبت ما لم يعلم صحته بكونه من عند الله قرأنا لعل ذلك تقول علي الله تعالي وكذب في قوله تعالي:" ويقولون علي الكذب وهم يعلمون " ... )) صـ 279/ 280
ـ[باحث عن الحق]ــــــــ[20 May 2010, 04:28 م]ـ
بارك الله فيك يا شيخ على ردك و على هذا الموضوع القيم
و أرجو أن تصبر علي فى طلبى التالى:
أرجو تدعيم ما ذكرتموه فى الرد السابق ببعض الإحالات الهامة و المصادر او أهم الأبحاث الجامعة
او المقالات (للإستزادة) و التى تؤيد مسألة تواتر روايات قراءات المصحف حسب مصطلح المحدثين
فهذا يعنى الكثير بالنسبة لى
بارك الله فيكم ووفقكم فى خدمة العلم
ـ[عبد الحكيم عبد الرازق]ــــــــ[20 May 2010, 05:12 م]ـ
أرجو تدعيم ما ذكرتموه فى الرد السابق ببعض الإحالات الهامة و المصادر او أهم الأبحاث الجامعة
او المقالات (للإستزادة) و التى تؤيد مسألة تواتر روايات قراءات المصحف حسب مصطلح المحدثين
فهذا يعنى الكثير بالنسبة لى
والسلام عليكم
انظر في هذا البحث:
http://tafsir.net/vb/showthread.php?t=8193
وهذا
http://www.tafsir.net/vb/showthread.php?t=7070
والسلام عليكم
ـ[باحث عن الحق]ــــــــ[01 Jun 2010, 04:59 ص]ـ
للأسف فى الرابط الأول وهو موضوع الدليل المبين على المقاربة بين القراء و المحدثين ما يدل على عكس ما
أجبتنى به سايقا ً .. فأقوى المداخلات فيه أثبتت أن التواتر ليس وفق مصطلح علم الحديث و لكن وفق منهج
القراء .. ولاسيما المشاركات و الردود الأخيرة حتى اليوم
أما الرابط الثانى فلم أدرسه بعد