تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[26] يشير معرب كتاب لعبة الأمم إلى أن: أكثر من تسعين في المائة من قادة حركة القومية العربية الأقحاح هم من خريجي الجامعة الأمريكية ببيروت. ولا تزال هذه الجامعة (وكانت تسمى الكلية الإنجيلية السورية) ناشطة في تقديم مثل هذه الخدمات لدول منطقة الشرق الأوسط .. ويشير نفس المؤلف إلى أسماء زعماء القومية وكلهم من المسيحين!

[27] عرض المؤلف لبعض هذه الأعمال في كتابه في الزنزانة

وعرض للبعض الآخر في كتابه عندما يحكم الطغيان الذي لا يزال منذ أكثر من عام ينتظر موافقة الرقابة على إصداره.

[28] لعبة الأمم لمايلزكوبلاند ص 63 65.

[29] كان من بين قررات مؤتمر لنكو سنة 1913 بالهند دخول النساء في أعمال التبشير لتنصير النساء المسلمات وأولادهن وفي مؤتمر القاهرة 1906 بشرزويمر المبشرين ألا يقنطوا إذ من المحقق أن المسلمين قد نما في قلوبهم الميل الشديد إلى علوم الأوربيين وإلى تحرير النساء الغارة على العالم الإسلامي ص 61 ـ 83 من نفس المرجع.

[30] من بحث الدكتور حامد عمار ألقاه في مؤتمر أمريكي أشار إليه الدكتور محمد محمد حسين في حصوننا مهددة من داخلها ـ الناشر مكتبة المنار الكويت ص 48 وما بعدها ..

[31] هذا أمر اضطرنا لإعلانه في مؤتمر شعبي انعقد في شبراخيت في رمضان 1396 (محافظة البحيرة) بمصر .. بعدما اطلعنا على ما يؤكده رسمياً ..

[32] ادعت بريطانيا الصداقة لمصر أثناء احتلالها .. وادعى نابليون من قبل الإسلام وأعلن خليفته في مصر فعلا إسلامه.

وعندما اقتربت جيوش الألمان من مصر كان المنشورات فيها توزع بإسم محمد هتلر!! ..

[33] راجع ما كتبه مورو بيرجر ـ الكاتب الأمريكي ـ عن أن النخبات الوطنية أقدر من النخبات الأجنبية في إحداث التغيير الإجتماعي المطلوب .. وتحذيره من الاكتفاء بمجرد فرض التغير بل لابد من تعهده حتى يعمق في نفوس المجتمع

[34] المرجع السابق ص 304 ـ 305 ويذكر صراحة مايلزكوبلاند في لعبة الشعوب كان انقلاب حسني الزعيم يوم 30 آذار (مارس) 1949 من اعدادنا وتخطيطنا لعبة الأمم ـ ص 49 ثم يقول في ص 58 وكان قرارنا الأخير ـ أن تكون مصر خطوتنا الجديدة ..

[35] هذا الحكم منشور في كتابنا في الزنزانة ـ الناشر دار الشروق ـ 1395هـ

[36]، 37 لعبة الامم ص27، ص 26

[38]، 39، 40 العالم العربي اليوم ص 312، ص 314، 340 وراجع ما قدمنا ـ والمقصود بتغربا الميل إلى الغرب في قيمه ومثله بدلا من قيم الإسلام ومثله ..

[41] وفي هذا السبيل لاباس أن تسمح الجهات الأجنبية بمهاجمتها لتكسب مزيدا من الصفات الوطنية ولتكسب استحسان الجماهير وحماستها وفي هذا المعنى يقول مايلزكوبلاند .. فإن مساندتنا لأي زعيم للوصول إلى دست الحكم والبقاء هناك حتى يحقق لنا بعض المصالح التي نريدها لابد أن يرتطم بالحقيقة القاسية وهي أنه لابد من توجيه بعض الاساءات لنا حتى يتمكن من المحافظة على السلطة ويضمن استمرارها (ص 55 عن كتاب لعبة الأمم .. ) ..

وفي الوقت نفسه يقول السياسي الصهيوني مستر سكوثمان في مقال يرثي فيه زعيما عربيا كان الرجل الوحيد الذي اقتنع بضرورة التعايش السلمي مع اسرائيل وكانت لديه الجرأة والسلطة الكافية لايجاد الظروف اللازمة لهذا التعايش ص ز ـ مقدمة كتاب الدبلوماسية والميكانيكية في العلاقات العربية الأمريكية ـ دكتور محمد صادق ..

وفي مكان آخر يقول مايلز كوبلاند

إن الهدف الرئيسي من دعمنا (…) هو رغبتنا في توفر زعيم عربي رئيسي يتمتع بنفوذ قوي على شعبه وعلى بقية العرب له من القوة ما تمكنه أن يتخذ ما شاء من القرارت الخطيرة وغير المقبولة من الغوغاء مثل عقد صلح مع اسرائيل (ص 89 لعبة الأمم).

[42] يقول مايلز كوبلاند: وكان مبتغانا أن ندفع إلى الرئاسة حكاما أكثر شغفا بالسلطة ص 59 من لعبة الأمم

[43] ص 63 ـ 65 من كتاب لعبة الأمم.

[44] لاشك أن لها أشكالا قديمة قال بها الفوضويون والهدامون من أصحاب الفلسفات القديمة، ويمكن الرجوع إلى كتب التاريخ وكتب الفلسفة لاستقصاء ذلك ليبين .. أن ما نادى به ماركس لم يكن جديدا .. وإنه في حقيقته لا يحوي شيئا من التقدم أو التقدمية .. بل هو الرجعية شكلا .. بما كرر من صور للفكر قديمة، ثم هو رجعية موضوعاكما سنبين بإذن الله في شرح المبدأ ..

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير