- لماذا الدين ضرورة حتمية - هوستن سميث ترجمه: سعد رستم
وطبعاً الدكتور المسيري طبع كتاباً مسقلاً بعنوان: العلمانية الشاملة والعلمانية الجزئية
وله موسوعته المشهورة: موسوعة اليهود واليهودية والصهيونية والجزء الأول فيها يتناول كثيراً من مسائل العلمانية وما يتصل بها.
- الدكتور محمد عمارة والدكتور عماد الدين خليل لهم أيضاً كتابات لا بأس بها في نقد العلمانية
- وكذلك الدكتور سفر الحوالي
وفقكم الله وجزاكم خيراً
ـ[مرهف]ــــــــ[02 Oct 2007, 07:49 ص]ـ
شكر الله جهدك وسدد قلمك على ما تفضلت به عن العلمانية، ولكن شاع في ضبط العلمانية أنها تلفظ بكسر العين نسبة إلى العلم، ومع أن هذا المصطلح ظهر من قريب ولم يدخل المعاجم العربية الحديثة إلا من نحو أكثر من قرن ونصف، أي في أيام اللحن وفشو العامية، ولكن تناوله بعض الباحثين بالدراسة ومن أهم ما قدم في ضبطه ومعناه:
ـ بحث للدكتور عبد الصبور شاهين بعنوان (العلمانية تاريخ الكلمة وصيغتها) وقد قدم هذا البحث لمؤتمر مجمع اللغة العربيةالثاني والخمسين عام 1986.
ـ (علماني وعلمانية تأصيل معجمي) للدكتورالسيد أحمد فرج شارك به في الندوة المعجمية الدولية بتونس عام 1986.
ـ بحث: (قصة دخول العلمانية في المعجم العربي) للأستاذ الدكتور عدنان الخطيب عضو مجمع اللغة العربية بالقاهرة من القطر السوري، وقدم هذا البحثلمؤتمر اللغة العربية الثالث والخمسين 1987.
يقول الدكتور السيد أحمد فرج في كتابه جذور العلمانية صـ 6: (وقد ناقشت لجنة اللهجات بمجمع اللغة العربية بحثي الدكتورين عبد الصبور شاهين وعدنان الخطيب وانتهت إلى ضبط الكلمة (العلمانية) بفتح العين لدلالة الانتماء إلى العالم، دون الانتماء إلى العلم بكسر العين، أو الدين. وقد أجمع الباحثون في اللغات الأجنبية والأوربية وكذا الشرقية على أن ما يقابل العلمانية في اللغات لاصلة له بالعلم - بكسر العين - ألبتة أو الدين ... )
وفي هذا رد دامغ لمن ينسب العلمانية إلى العلم ليلبسوا على الناس مفترين على اللغة والثقافة والدين
ـ[أحمد الطعان]ــــــــ[02 Oct 2007, 11:53 م]ـ
نعم وفقك الله
والبحوث التي أشرتم إليها استفدت منها كثيراً في بحثي حول تأصيل المصطلح العلماني ...
تجد ذلك في صفحتي في منتدى التوحيد المرفقة في حاشية التوقيع في نهاية كل مشاركة
أكرمكم الله
ـ[مرهف]ــــــــ[03 Oct 2007, 10:26 م]ـ
لقد قرأت بعضها واطلعت على الباقي بعدما أشرتم إليها واستفدت منها كثيراً وأنصح أخواني بلزوم قراءتها وجزاكم الله خيراً.