الأمد على الأبد) "، الجمعية الشرقية الأمريكية، نيوهافن، 1988م. 3ـ جورج مقدسي: وكتابه "دور الفلسفة الإنسانية في الإسلام الكلاسيكي والغرب المسيحي "، مطبوعات جامعة أدنبرة، 1990م.
4ـ جوزيف فان إيس: وكتابه " اللاهوت والمجتمع في القرنين الثاني والثالث للهجرة، تاريخ الفكر الديني في بدايات الإسلام "، برهين، اكتملت أجزاؤه الستة في 1995م، وهو باللغة الألمانية.
ولا ينفكُّ محمد أركون يتحدث عن مزايا هذا الكتاب الأخير وعظمته، وأهميته الحاسمة بالنسبة للدراسات العربية والإسلامية، مما يكشف عن طبيعة المصادر التي يستقي منها فكرَه، انظر: نزعة الأنسنة؛ لمحمد أركون (6ـ7).
([13]) انظر: المرجع السابق (24 - 25).
([14]) وقضيةُ العقل هنا؛ أن يقبل قياس العكس، فيقال: إذا كان ترك الدين الفاسد يدفع إلى التقدم، فإن ترك الدين الصحيح يؤدي إلى التقهقر والتراجع.
([15]) نزعة الأنسنة؛ لمحمد أركون (8).
([16]) الفكر الأصولي؛ لمحمد أركون (22).
([17]) المرجع السابق.
([18]) المرجع السابق.
([19]) المدثر (49ـ51).
([20]) الفرقان (73).
([21]) انظر: الشفا؛ للقاضي عياض (2/ 1101)، وروضة الطالبين؛ للنووي (10/ 64).
([22]) الفرقان (19).
([23]) الحج (32).
([24]) الصواعق المرسلة؛ لابن القيم (3/ 1038) بتصرف يسير.
([25]) المرجع السابق.
([26]) الأنعام (112)، وانظر أيضاً: الصواعق المرسلة؛ لابن القيم (3/ 1038).
([27]) فصلت (52).
([28]) الأحقاف (10).
([29]) الصواعق المرسلة؛ لابن القيم (2/ 633).
([30]) ذكر ابن القيم أنه بشر المريسي أو غيره، أي: على الشك.
([31]) الصواعق المرسلة؛ لابن القيم (3/ 1038) بتصرف يسير.
([32]) المرجع السابق، وقد بين أبو العباس ابن تيمية ـ رحمه الله ـ مبدأ التجهُّم ومنتهاه، فقال: " فهم يعرضون عن كتاب الله في أول سلوكهم، ويعارضونه في منتهى سلوكهم "، [درء التعارض؛ لابن تيمية (10/ 316)]، قلت: وهذا مشاهد في نتاج بعض متثقفة عصرنا.
([33]) وحال أركون في هذا؛ كحال كثيرٍ من المستغربين العرب، الذين فتنوا بالتقنية المادية للغرب، وأولعوا بغضارة عيشه، فكتبوا متأثرين بهذه الصدمة الحضارية، وقد قال بعضهم: (ما وضعتُ يدي في قصعة أحدٍ إلا ذللتُ له)، مجموع الفتاوي، لابن تيمية (1/ 98)، بواسطة: النظائر، د. بكر أبو زيد (297).
([34]) قضايا في نقد العقل الديني؛ لمحمد أركون (22)، ترجمة: هاشم صالح، دار الطليعة، بيروت، ط أولى، 1998م.
([35]) الأعراف (202).
([36]) عقد العلامة ابن خلدون في "مقدمته" فصلاً فقال: " فصل في أن المغلوب مولع أبداً بالاقتداء بالغالب ... "، وبين وجه المغالطة النفسية في ذلك، فانظر: المقدمة؛ لابن خلدون (104).
([37]) مجموع الفتاوي؛ لابن تيمية (2/ 83).
([38]) معالم تاريخ الإنسانية؛ ويلز (3/ 966)، نقلاً عن: رؤية إسلامية
لأحوال العالم المعاصر؛ لمحمد قطب، دار الوطن، الرياض، ط أولى، 1411هـ، (29).
([39]) الفكر الإسلامي؛ لمحمد أركون (57ـ 58).
ـ[مصطفى سعيد]ــــــــ[07 Jan 2008, 12:17 م]ـ
وهؤلاء يدعون إلى اعتبار " القرآن الكريم " كتاباً إنسانياً، لا ربانياً، بمعنى أنْ تُنزعَ منه القداسة والإحكام ([
عندما قرأت العنوان تصورت أنه يقصد أنه انساني في الأصل
والآن هل هو مقر بأنه من عند الله أم لا؟
فإن أقر فله حكم وله طريقة في الحوار وإن لم يقر فله حكم آخر
ـ[أحمد الطعان]ــــــــ[07 Jan 2008, 11:17 م]ـ
بحث قيم ... وجميل جزاكم الله خيراً.
ـ[فهد الناصر]ــــــــ[09 Jan 2008, 11:45 م]ـ
د. أحمد الطعان: شطراً لمرورك وتعليقك.
وهذه مقالات ذات صلة بالمقال السابق
دراسة فكر الدكتور محمد أركون (1) للدكتور محمد بريش ( https://il.packet.me.uk/dmirror/http/alukah.net/Articles/Article.aspx?CategoryID=43&ArticleID=1461)
وقفات مع محمد أَرْكُون من خلال إنتاجه وفِكْره (2) للكاتب نفسه ( https://il.packet.me.uk/dmirror/http/alukah.net/Articles/Article.aspx?ArticleID=1486)
ـ[أحمد الطعان]ــــــــ[10 Jan 2008, 12:36 ص]ـ
لي عودة إن شاء الله عز وجل في قضية الأنسنة فلدي بحث مكتوب وقدم لمؤتمر في المغرب، لعلي أنشره قريباً بعون الله عز وجل.