تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

(12) تنظر ترجمته في: المستشرقون: نجيب العقيقي: 2/ 379 – 382 - موسوعة المستشرقين: د. أحمد بدوي، ص 417 – 418 - خصص له عبد الرحمن بدوي ترجمة في كتابه " دراسات المستشرقين حول صحة الشعر الحاهلي، ص 307 – 312 - الدراسات العربية والإسلامية في أوربا: ميشال جحا، ص 195 – المستشرقون والدراسات القرآنية: محمد حسين علي الصغير – ط1، بيروت، المؤسسة للدراسات والنشر والتوزيع،1983، ص 28 -

(13) الدراسات العربية والإسلامية في الجامعات الألمانية (المستشرقون الألمان منذ نولدكة)، ص62

(14) المستشرقون: نجيب العقيقي: 2/ 466

(15) الدراسات العربية والإسلامية في الجامعات الألمانية رودي باريت)، ص62

(16) دراسات المستشرقين حول صحة الشعر الجاهلي: بدوي ن ص40

(17) الدراسات العربية والإسلامية في الجامعات الألمانية (المستشرقون الألمان منذ نولدكة): رودي بارت، ص 58

(18) الدراسات العربية والإسلامية في أوربا: ميشال جحا، ص 192

(19) موسوعة المستشرقين: د. عبد الرحمن بدوي، ص 286 - 287

(20) الدراسات العربية والإسلامية في أوربا: ميشال جحا، ص 198

(21) نفسه: 195

(22) المستشرقون والدراسات القرآنية، ص88

(23) القرآن: نزوله، تدوينه وترجمته: بلاشير، ترجمة رضا سعاة – بيروت، دار الكتاب العربي، ص21.

(24) مباحث في علوم القرآن: صبحي الصالج: 176.

(25) المستشرقون والدراسات القرآنية: 30 (نقلا عن الدراسات العربية في ألمانيا: ألبرت ديتريش، ص 14) – وينظر " القراءات واللهجات: عبد الوهاب حمودة، القاهرة، مطبعة السعادة، 1948، ص 77

(26) المستشرقون والدراسات القرآنية: 30 - تنظر: مادة: تحريف، في دائرة المعارف الإسلامية.

(27) ينظر: نظرات استشراقية في الإسلام: محمد غلاب - ط القاهرة، دار الكتاب العربي، ص 42

(28) الأساليب العربية في الأدب العربي: أنيس المقدسي – ط5، بيروت، دار العلم للملايين، ص 61

(29) المستشرقون والدراسات القرآنية " 31

(30) الدراسات العربية والإسلامية في أوربا: ميشال جحا، ص 193؟؟؟؟

(31) اشترك في إخراج كتاب الطبقات كل من سخاو وهورفيتش 1931 وليبّرت 1911 وبروكلمان 1956 وميتفوخ 1942 وشفالي 1919: تسعة مجلدات، ليدن: 1904 – 1907، المجلد التاسع 1921 – 1928). المستشرقون " 2/ 339

(32) المستشرقون:2/ 388 - 389

(33) نفسه: 2/ 407 – 408

(34) تاريخ الأدب العربي: بروكلمان – ط3، القاهرة، دار المعارف ـ ترجمة د. عبد الحليم النجار: 1/ 134

(35 المستشرقون: 2/ 410

(36) المستشرقون3: 3/ 535

(37) الدراسات العربية والإسلامية في أوربا: ميشال جحا، ص200؟؟؟

(39) المستشرقون وترجمة القرآن: د. محمد صالح البُنداق- ط1، بيروت، دار الآفاق الجديدة، ص24

(40) الدراسات العربية والإسلامية في أوربا: ميشال جحا، ص 188

(41) دفاع عن العقيدة والشريعة ضد مطاعن المستشرقين: محمد الغزالي - ط1، القاهرة، دار الكتب الحديثة، 1965، ص19 – 20

(42) في نقد المستشرقين: فرانسوا دي بلوا (ضمن الفكر العربي المعاصر: الاستشراق: التاريخ والمنهج والصورة، السنة الخامسة، العدد 32، 1983، ص 150

(43) القرآن والمستشرقون: د. التهامي نقرة (مقال ضمن كتاب: مناهج المستشرقين في الدراسات العربية الإسلامية – الجزْ الأول – تونس: المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، 1995، ص 32

ـ[عبدالعزيز الضامر]ــــــــ[25 Mar 2008, 06:49 ص]ـ

للإستزادة حول هذا الموضوع ينظر: مجلة عالم الفكر الصادرة عن المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب في الكويت عدد (31) بعنوان: الدراسات القرآنية في ألمانيا-دوافعها وآثارها, للدكتور: أحمد محمود هويدي, وكان من أبرز نقاط هذا المقال الآتي:

- مقدمة.

إسهام المستشرقين الألمان في الدراسات القرآنية.

- دوافع اهتمام المستشرقين الألمان بالدراسات القرآنية.

- آثار اهتمام المستشرقين الألمان بالدراسات الإسلامية.

- الخاتمة.

ـ[مرهف]ــــــــ[26 Mar 2008, 11:07 ص]ـ

بحث مفيد جزاكم الله خيراً ولكن لي تعقيب

ـ[مرهف]ــــــــ[26 Mar 2008, 11:10 ص]ـ

أرى أن الأبحاث حول الاستشراق وجهوده وأعماله قد انصب معظمها على المستشرقين الأوائل أي في نهايات القرن التاسع عشر الميلادي إلى منتصف القرن العشرين الميلادي، وأما الأبحاث التي تتناول الاستشراق بعد ذلك وخاصة في عصرنا ودوره في تشويه العلوم الإسلامية وصورة الإسلام في الغرب، إضافة إلى دوره في طرح قيم ومصطلحات علمية يفرضها على الثقافة الإسلامية كالتجديد والمعاصرة ونحو ذلك لم تلق حظاً وافراً وكافياً من الدراسة والفضح، وهذا جهد يحتاج إلى ورشة عمل متفرغة، ولها نتائج إيجابية على الساحة العلمية والثقافية الإسلامية، إضافة إلى أن مثل هذه الدراسات الحديثة تعتبر رباطاً يدفع بالاستشراق والعلمانية وأمثالهم عن التفرد في طرح نظرياتهم وأفكارهم حول الإسلام في الغرب ثم استجرارها للعالم الإسلامي، والله أعلم.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير