تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[02 Jun 2008, 07:24 ص]ـ

الأخ العزيز المجلسي الشنقيطي رعاه الله ووفقه.

أراك بالغتَ في الانتصار لنفسك، والملتقى للانتصار للقرآن. فترفق بأخينا أبي أسيد فهو عندنا بألف رجل.

ـ[جمال أبو حسان]ــــــــ[02 Jun 2008, 08:02 ص]ـ

يرحمكم الله ايها الاحباب

لماذا نرى القسوة على هذا النحو في مخاطباتنا بعضا لبعض

اما آن ان تتسع صدورنا لما نتخالف معه مهما كان كبيرا

كيف تنتشر دعوتنا الى الاخرين ونحن فيما بيننا على هذا النحو

انا ادعوكم الى الحوار الهاديء وليس التنابز والانتصار للذوات فليست هذه من شواغل العالِم

احببنا هذا الملتقى باهله

ويسوؤنا ان ينحدر الحوار الى هذه الطريقة فيه

غفر الله لنا اجمعين وجعلنا جميعا من المنتصرين لكتابه

ـ[يسري خضر]ــــــــ[02 Jun 2008, 12:00 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

إن مشاركات الاخ محمد بن جماعة ـ عندي ـ متميزة واستدراكاته لها وزنها ولم ار فيها ما يدفع الي ما كتب عنها وتحميلها ما تحتمل وما نقلت كلام الدكتور الدجاني إلا تعبيرا عما أراه في الموضوع، وليس فيه انتقاداًللاخ ابن جماعة بل أوافقه فيما قال فمن يستطيع ان ينكرأن هناك انحرافات للجهاد في الفهم والتطبيق والواقع شاهد.؟ أما الشدة والقسوة التي جاءت في ثنايا كلام الاخ المجلسي فأسأل الله لي وله المغفرة

و. ما أجمل وأطيب الكلمات التي سطرها الدكتور جمال ابو حسان وهي تعبر عما في نفسي

"يرحمكم الله ايها الاحباب

لماذا نرى القسوة على هذا النحو في مخاطباتنا بعضا لبعض

اما آن ان تتسع صدورنا لما نتخالف معه مهما كان كبيرا

كيف تنتشر دعوتنا الى الاخرين ونحن فيما بيننا على هذا النحو

انا ادعوكم الى الحوار الهاديء وليس التنابز والانتصار للذوات فليست هذه من شواغل العالِم

احببنا هذا الملتقى باهله

ويسوؤنا ان ينحدر الحوار الى هذه الطريقة فيه

غفر الله لنا اجمعين وجعلنا جميعا من المنتصرين لكتابه"اللهم آمين

"

ـ[محمد بن جماعة]ــــــــ[02 Jun 2008, 09:02 م]ـ

عتب عليّ الأخ المكرّم المجلسي الشنقيطي بأن كلامي يخلو في كثير منه من الشواهد من القرآن والسنة.

وذكر أنه في جملة قوله أنه يحتسب إلى الله (بما يؤدي إلى أن يفهم بأنه يتقرب إلى الله) بالإنكار على أقوالي كلما شعر بان في كلامي غمزا ولمزا.

ويشهد الله أنني لم أشعر بأي ضيق من قوله، ليس لأنني أستخف بكلامه أو بغضبته لما يعتقد أنه صواب _ معاذ الله، لأن هذا يدخل (حسب فهمي) في باب تحقير المؤمن المنهي عنه (بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم) _ وإنما لأنني أرى أن عبارتي لم تستلزم هذا الرد غير الهادئ.

وأشكر الإخوة الذين عقبوا ملتمسين لي العذر في ما قلت.

وقد ترددت كثيرا قبل الكتابة، لأن من عادتي تجنب المراء (حين أشعر أن الكلام قد يؤدي إلى المراء)، وما أحبه لنفسي أحبه لغيري.

إلا أنني خشيت أن يتواصل سوء الفهم في هذه المسألة، فأردت كتابة جملة من الملاحظات المنهجية سائلا المولى عز وجل ألا يجعل كلامي من باب الانتصار للنفس، وإنما من باب الرغبة في الفهم الصائب.

وسيتمحور تعقيبي حول ثلاث نقاط رئيسية:

1 - بداية، أرجو لمن يهمه أمري، ان يعيد الاطلاع على جميع مداخلاتي في المنتدى، قبل أن يحكم، بأسلوب تعميمي، إن كنت أستشهد بالقرآن والسنة أم لا. فإن وجد ذلك حقا، فرحم الله امرءا أهدى إلي عيوبي.

ولكن قبل ذلك، أدعوه إلى التفكير في التساؤلات التالية:

- هل كل كلام مرصع بآيات قرآنية يصح أن يقال عنه: إنه موقف قرآني؟

- وهل كل كلام يخلو (ولو تماما) من الشواهد القرآنية هو حتما يتجاهل القرآن، أو لا ينطلق منه؟

- ألا يمكن لموقف أو رأي أن يتمثل المبادئ القرآنية بدون ذكر شواهد قرآنية؟

- ما الذي يحصل عندما يرصع كلام المسلم بالشواهد القرآنية ولا يتخلق بأخلاق القرآن؟

- ماذا لو اقتبس الرجل بعض العبارات القرآنية أو ضمنها بطريقة مستترة في كلامه، ألا يشفع له ذلك؟

ولعل الأخ الذي عتب علي لم يلحظ أنني بدأت تعليقي الذي لم يرق له بالعبارة التالة (الله المستعان على ما يصفون) وهي مقتبسة من سورة يوسف ومن سورة الأنبياء.

ولعله لم يلحظ أيضا أنني اقتبست أيضا في ردي القصير على تعقيبه بالعبارة التالية (سلام عليكم) وهي مقتبسة أيضا من القرآن، ووردت فيه في سياقات مختلفة.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير