([156]) انظر: حمودة " المرايا المحدبة " ص 36 سبقت بياناته.
([157]) إمبرتو إيكو " التأويل بين السيميائيات والتفكيكية " ص55 سبقت بياناته.
([158]) انظر: سيزا قاسم " السيميوطيقا. حول بعض المفاهيم والأبعاد " ص 25 - 26 نقلاً عن المرايا المحدبة ص 241 سبقت بياناته.
([159]) انظر: إمبرتو إيكو " التأويل بين السيميائيات والتفكيكية " ص 128 سبقت بياناته.
([160]) انظر: بييرف. زيما " التفكيكية. دراسة نقدية " ص 166، 167 سبقت بياناته.
([161]) انظر: إيكو " التأويل بين السيميائيات والتفكيكية " ص 121 - 123 سبقت بياناته.
([162]) انظر: السابق ص 55.
([163]) انظر: السابق ص 57.
([164]) انظر: حمودة " المرايا المحدبة " ص 404 والكلام لـ " هارتمان " وهو تفكيكي أدرك أخطار التفكيك. سبقت بياناته.
([165]) انظر: إيكو " التأويل بين السيميائيات والتفكيكية " ص 132 سبقت بياناته.
([166]) انظر: السابق ص 135.
([167]) انظر: أزولد وتزيفان " الدلالة والمرجع دراسة معجمية " ص 23 - 24 ضمن كتاب " المرجع والدلالة في الفكر اللساني الحديث " ترجمة وتعليق عبد القادر قنيني – دار إفريقيا المشرق – المغرب – بيروت – 2000 م / د. ط.
([168]) انظر: السابق ص 25.
([169]) انظر: جوليا كريسطيفا " علم النص " ترجمة: فريد الزاهي – دار توبقال للنشر – المغرب ط 2 – 1997 م / ص 9.
([170]) سيد محمد القمني باحث مصري يحاول جاهداً أن يطعن في العصر النبوي وإثبات أن رسالة محمد صلى الله عليه وسلم كانت بدوافع سياسية قبلية لتحقيق حلم جده عبد المطلب كما يحاول جاهداً أن يربط المعتقدات والشعائر الإسلامية بالأساطير والطقوس الخرافية القديمة من أبرز كتبه: الأسطورة والتراث – موسى وتل العمارنة – الفاشيون والوطن – رب الزمان – النبي إبراهيم والتاريخ المجهول وغيرها.
([171]) تركي علي الربيعو باحث سوري من حلب اتجه في حقبة من حياته إلى الكتابة في صلة الإسلام بالأساطير القديمة وألصق بالإسلام كثيراً من الخرافات والأوهام، إلا أنه يبدو أنه اعتدل في أخريات حياته [فقد ذهب إلى الحج وقال بأنه: لم يملك نفسه حين وقف أمام قبر النبي صلى الله عليه وسلم إلا أن يبكي، ألم به مرض ثم لحق بربه في أوائل سنة 2007 م]. من كتبه: الإسلام وملحمة الخلق والأسطورة – العنف والمقدس والجنس. ما هو موضوع بين قوسين نقلته عن الباحث عبد الرحمن الحاج من موقع الملتقى الفكري للإبداع وقد كتب بحثاً في نعي الربيعو أشار فيه إلى المحطات الأخيرة في حياته رحمه الله.
([172]) يمكن مراجعة مؤلفات القمني للتأكد من ذلك مثل كتابه "رب الزمان " أو " الأسطورة والتراث ".
([173]) انظر: إمبرتو إيكو " التأويل بين السيميائيات والتفكيكية " ص 60 سبقت بياناته.
([174]) انظر: إمبرتو إيكو " السابق " ص 55.
ـ[عبد العزيز المصري]ــــــــ[05 Sep 2008, 01:01 م]ـ
أحب أن أحمل البحث، فهل من سبيل؟
جزاك الله خيرا.
ـ[عبد العزيز المصري]ــــــــ[09 Sep 2008, 09:05 م]ـ
الحمد لله، البحث منشور في مجلة الشريعة والدراسات الإسلامية ــ جامعة الكويت، عدد رمضان 1429. فلله الحمد والمنة.
ـ[أحمد الطعان]ــــــــ[17 Sep 2008, 12:10 ص]ـ
شكراً على مرورك واهتمامك أخي الكريم وبارك الله فيك.
ـ[عبد العزيز المصري]ــــــــ[19 Sep 2008, 09:47 ص]ـ
بل الشكر لك لقيامك بهذا البحث غير المسبوق.
ـ[د. عبدالرحمن الصالح]ــــــــ[15 Jan 2009, 02:42 ص]ـ
الأخ الطعان جزاكم الله خيرا على البحث، وإن كان لي عليه ملاحظات ليس الوقت مناسباً لذكرها. وأود هنا أن أذكِّركم بقول برتراند رسل:"إنّ من أكبر العقبات التي تعترض طريق الفهم في الفلسفة، بل في أي ميدان آخر، تصنيف المفكرين بطريقة عمياء مفرطة في الجمود وفقاً لأوصاف ثابتة نطلقها عليهم "
( Wisdom of the West pp224)."
لكأنك تريد أن توحي للقارئ بأن الإسلام يغني عن العقل، وهذا مبنيّ على تقابل مفترض بين نظام من القيم (دين الإسلام) وبين طرائق التفكير. وهو أمر افترضه المتعالون ببداوتهم أو بمحفوظاتهم على العلوم العقلية لمعركة بين العقل والنقل أو بين السمع والعقل.
وأحسن من رأيته يصف العلاقة بين الإسلام والعقل هو الطيب الذكر المأسوف عليه "
الأستاذ علي عزة بيكوفج:"الإسلام طريقة في العيش وليس طريقة في التفكير
وتقبل خالص تحياتي
ـ[أحمد الطعان]ــــــــ[16 Jan 2009, 02:05 ص]ـ
وأذكرك أخي الكريم بقول الدكتور محمد عمارة: إن الذي يقابل العقل في الإسلام هو الجنون وليس النقل أما في الإسلام فالعقل والنقل شيءٌ واحد.
وأذكرك بقول الغزالي " فمثال العقل البصر السليم عن الآفات والآذاء، ومثال القرآن الشمس المنتشرة الضياء، فأخلق بأن يكون طالب الاهتداء المستغني إذا استغنى بأحدهما عن الآخر في غمار الأغبياء، فالمعرض عن العقل مكتفياً بنور القرآن مثاله مثال المتعرض لنور الشمس مغمضاً للأجفان، فلا فرق بينه وبين العميان، فالعقل مع الشرع نور على نور " الاقتصاد في الاعتقاد ص: 3 - 4.
أما تصنيف الناس إذا كان من خلال نصوصهم وأقوالهم فهو إنصاف لهم أخي الكريم ... لأن الإنسان مسؤول عن كلامه ... إلا إذا كنت ترى أن النص منفصل عن قائله كما يرى التفكيكيون ... فهذا أمر آخر ... له ميدانه ...
وأشكرك جداً .. جداً أخي الكريم ...