تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[خلوصي]ــــــــ[22 Jun 2010, 09:59 م]ـ

و فيكم بارك الله أستاذنا الفاضل د. يسري ..

و جزاكم الله خيراً على التشجيع ..

و أرجو أن تجدوا في التصور العام و المنهج الذي طلب مني الأساتذة الفضلاء توضيحه .. ما يسرّ كل حريص على تقوية إيمان قومه أولا ثم إطلاق أقدامهم لنهب أرض الخمول و الظلمات ثانياً لأداء دين " أمة الدعوة " الذي في رقبة " أمة الإجابة "!

و أرجو أن تكونوا سيدي الفاضل ممن يثري و ينقح و يصحح و يثمّر ... فالطريق أو الجهد لمن صدق لا لمن سبق.

و جزاكم الله خيراً على هذه الاقتراحات النافعة المفعّلة.

تراب أقدام العلماء: خلوصي.

ـ[خلوصي]ــــــــ[23 Jun 2010, 11:04 م]ـ

و لإيناس الجمع المبارك في هذه الأثناء إليكم قصة مدير أحد أهم المراصد الفلكية بليون الفرنسية:

مقدم الحلقة: سامي كليبضيف الحلقة: عبد الحق غيدردوني/ عالم فلك وفضاء فرنسيتاريخ الحلقة: 18/ 2/2006 - تعلم اللغة العربية والتعرف على الإسلام ( http://www.aljazeera.net/NR/exeres/07B87468-E8B4-4EB9-A38C-6111660DA58A.htm#1)

- بين الدين والعلم ( http://www.aljazeera.net/NR/exeres/07B87468-E8B4-4EB9-A38C-6111660DA58A.htm#2)

- العلم والإيمان والدعوة في الغرب ( http://www.aljazeera.net/NR/exeres/07B87468-E8B4-4EB9-A38C-6111660DA58A.htm#3)

http://www.aljazeera.net/mritems/images/2006/2/19/1_598411_1_3.jpg

سامي كليب: مرحبا بكم أعزائي المشاهدين إلى حلقة جديدة من برنامج زيارة خاصة، نحن هنا في أحد أهم المراصد الفلكية لمدينة ليون الفرنسية، في الواقع يحار المرء كيف يعرِّف ضيفنا فإن عرَّفناه بالعِلم فهو أحد أبرز علماء الفلك والفضاء في فرنسا وإن عرَّفناه بالتقوى فهو الذي حاول أن يجد قواسم مشتركة بين الدين الإسلامي والعلم واعتنق الإسلام، قصة مثيرة ومهمة هي التي يعيشها ضيفنا برينوه غيدردوني وإن شئتم عبد الحق غيدردوني.

عبد الحق غيدردوني- عالم فلكي- فرنسا: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، بسم الله الرحمن الرحيم {آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إلَيْهِ مِن رَّبِّهِ والْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ ومَلائِكَتِهِ وكُتُبِهِ ورُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وقَالُوا سَمِعْنَا وأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وإلَيْكَ المَصِيرُ (285) لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إلاَّ وسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا ولا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا ولا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ واعْفُ عَنَّا واغْفِرْ لَنَا وارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلانَا فَانصُرْنَا عَلَى القَوْمِ الكَافِرِينَ} صدق الله العظيم.

على هذا الرابط:

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/07B87468-E8B4-4EB9-A38C-6111660DA58A.htm

و هي ذات محتوى عميق و بخاصة فيما يتعلق بالجدال المشهور حول تعارض " الوقائع " مع " النصوص "!؟! و ما يمكن الاستفادة منه في نظرته الفريدة إلى هذه المسألة الشائكة ... و بروح جميلة!!

ـ[يسري خضر]ــــــــ[24 Jun 2010, 07:18 م]ـ

جزاك الله خيرا علي هذا النقل لتلك الحلقة وقد جاء فيها أن من الشخصيات التي قرألها وتأثر بها "عبد الوحيد يحيي "هكذا والصواب "عبد الواحد يحيي" وقد ترجم له الشيخ عبد الحليم محمود شيخ الأزهر في كتابه "المدرسة الشاذلية "وفي كتابه "محمد رسول الله"

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير