تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

http://www.tafsir.net/vb/showpost.php?p=62976&postcount=1

ـ[طارق منينة]ــــــــ[15 Aug 2010, 04:43 م]ـ

تبدأ الحكاية ب

تفسير:

في نهاية سبعينات القرن الفائت كنت أذهب لمسجد عصر الإسلام في سيدي جابر-الاسكندرية وكان هناك حديث الثلاثاء-هذه حكاية أخرى أخي الخلوصي فانتبه-ابتسامة- وكانت تقام او تُلقى محاضرات في المسجد كل يوم ثلاثاء وكان يسمى حديث الثلاثاء

وكان يحضر احيانا عبد رب الرسول سياف من افغانستان او لاشين ابو شنب من الاخوان او الغزالي او الشيخ الذي كنت اصلي عنده الجمعة دائما وهو الشيخ احمد المحلاوي، والمحاضرات كانت يديرها الاخوان فكنت احبهم ومازلت ولست منهم-ولااريد الدخول في تفاصيل تخرجنا عن الحكاية-ابتسامة اخرى

المهم كانت هناك مكتبة علمانية على الجانب الآخر من المسجد على شريط الترام فكنت اذهب اليها واحاور الشباب العلماني -ومنهم صاحب المكتبة الذي تاثر بي مع مرور الوقت وكنت اذهب اليه في البيت كثيرا ونتقابل-فكنت ارى في المكان شباب وبنات وكانت عندهم صحبة خاصة فيها من الحرية مافيها وتناقشت معهم في امور كثيرة فوجدت انهم يتأثرون عن طريق الجامعات واللقاءات والصداقات وغير ذلك

وقبل سفري او هجرتي كنت اهيم على وجهي في مدينة القاهرة-وقد كنت اذهب اليها من الاسكندرية- انظر في الناس والمدينة والمكتبات واجلس قليلا ثم اذا سمعت الاذان دخلت المسجد وهكذا وفي مرة كنت في سيارة واذا بي اجد لافتة مكتوب عليها مناظرة بين الاسلام والعلمانية على مااتذكر وكانت الوقت مبكرا على المناظرة فنزلت من السيارة ودخلت وكنت من اوائل من جاء وابتدأت المناظرة بعدها بساعات! ولم يكن هناك مكان لاحد وضربت بعيني الى فوق انظر الى مكان النساء فاذا بي اجد وجه كاريمان حمزة وكنت اعرفها من برامجها واثناء المناظرة اعترضت امراة اسمها سناء المصري-لها الان كتب على النت ففتح لها عصام العريان المجال على المنصة اظن للكلام فتكلمت ورد عليها العلماء واتذكر انها قالت ان الحسين كان له مئات المحظيات!

المهم بعد انتهاء المناظرة وجدتها تقف مع شباب صغير بنين وبنات فتذكرت ماعايشه مع العلمانيين اثناء الحوار معهم وكيف يعيشون ويتقابلون ويتسامرون

هذا الانطباع ذكرته في حكايتي عن كيف يتأثرون

وان كان طبعا الامر اعقد من ذلك الا اني فضلت عرض خبرتي على الصورة التي عرضت فلعلها تفيد واظن ان الشباب المتأثر بالعلمانيين في دول الخليج يمرون بنفس هذه المرحلة من الصداقات والحرية واللقاءات .. إلخ

هذه هي الحكاية ياسيدي

ـ[حاتم القرشي]ــــــــ[16 Aug 2010, 05:58 ص]ـ

أشكر للأستاذ العزيز طارق ما كتبه في تعقيبيه الأخيرين فإن فيه توصيفاً وتحليلاً، ضمَّنه نصيحة مشفق.

بارك الله فيما تكتب ونفع بعلمك.

ـ[طارق منينة]ــــــــ[16 Aug 2010, 03:17 م]ـ

معذرة اني اكتب بطريقة ارتجالية وعفوية

بارك الله فيك اخي حاتم القرشي

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[17 Aug 2010, 05:44 ص]ـ

معذرة اني اكتب بطريقة ارتجالية وعفوية

ارتجالُكَ وعفويّتُكَ أحبُّ إلينا من تنميقِ غيرك وتنقيحه جزاك الله خيراً.

ـ[خلوصي]ــــــــ[17 Aug 2010, 06:16 ص]ـ

تبدأ الحكاية ب

تفسير:

في نهاية سبعينات القرن الفائت كنت أذهب لمسجد عصر الإسلام في سيدي جابر-الاسكندرية وكان هناك حديث الثلاثاء-هذه حكاية أخرى أخي الخلوصي فانتبه-ابتسامة- ........

هذه هي الحكاية ياسيدي

كرمالك يا سِيدي - و للمناسبة - رح أقتطع للجمع المبارك حكاية القسيس من مخطوط " الأخفى " - الله يعينني عالنبش في الأوراق القديمة المختلطة!؟ http://www.tafsir.net/vb/images/icons/icon7.gif -

لإنّو حكايتو هيّة حكاية الحكاوي كِلّا!؟!

ـ[طارق منينة]ــــــــ[17 Aug 2010, 08:00 ص]ـ

بارك الله فيك اخي الشيخ عبد الرحمن الشهري

ارجو ان اكون عند حسن ظنكم

اما اخي الخلوصي فانا ظننت ان لغتي غريبة عجيبة ركراكة اي لااقصد رقيقة او من الرقرقة وهي الكتابة مع توتر كما يرقرق الانسان رق رق رق بل ركيكة بل من الركركة-ابتسامة

واذا بي اقرأ الخلوصي واجد لغة اعجب من لغتي ولااعرف اهي لغة سعودية او عراقية او لبنانية

لكن بالتأكيد ليست مصرية ولاهولندية

وعلى كل فهي حلوة مزينة ملتقاكم

بارك الله فيك اخي الخلوصي

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير