ـ[فهدالرومي]ــــــــ[02 Jun 2006, 06:09 ص]ـ
أود أن أوضح ماذكره الأخ سلطان الفقيه بأن وزارة الأوقاف الأردنية قامت بغير علمها بطبع كتيب ل رمزي نعناعة بعنوان بدع التفسيرفي الماضي والحاضر وهو نقل حرفي لمذكرة عنوانها الإتجاهات المنحرفة في التفسيراستعارها رمزي من د. الذهبي المشرف على رسالته للدكتوراة الإسرائيليات اثناء إشراف الشيخ الذهبي على رسالته وكانت هذه المذكرة قصاصات من كتاب الذهبي التفسير والمفسرون كان ينوي إعادة صياغتها واضافة جديد إليها ففوجىء بسرقة تلميذه لها فاضطر لنشرها كما هي لكشف السرقة وما كان بحاجة لذلك فهي أجمع من كتابه المشار إليه
ـ[جمال أبو حسان]ــــــــ[04 Jun 2006, 10:30 ص]ـ
وكانت هذه القصة التي اشار اليها الفاضل الدكتور الرومي سببا في امتناع الدكتور الذهبي عن الاشراف على رسالة الدكتور فضل عباس وكذا كل طالب اردني بعده
ـ[يسري خضر]ــــــــ[21 Jan 2007, 02:16 م]ـ
يضاف الي ما سبق (حفاظا علي تراث الشيخ الميداني) قرات كتاب الطريق الي معرفة الله نشر دار المعرفة بيروت لاستاذ جامعي فوجدته مطابقا لكتاب العقيدة الاسلامية واسسها للشيخ الميداني دون اشارة من الاول الي الشيخ الميداني لا في المقدمةاو الموضوعات بل خلا الكتاب من المراجع
ـ[أحمد بن فارس السلوم]ــــــــ[22 Jan 2007, 11:22 م]ـ
ليس من شكر العلم سرقته، وليس من بركته انتحاله، بل ذلك من علامات الخذلان فيه.
ولأبي عبيد القاسم بن سلام رحمه الله تعالى كلمة في هذا الباب اتخذها العلماء شعارا لهم، جعلوها بحيث لا تفارقهم في كل ما يكتبون ويصنفون. .
فروى الإمام أبو عبدالله الحاكم بإسناده إلى أبي عبيد القاسم بن سلام قال:
إنَّ من شكر العلم أنْ تقصد مع كل قوم يتذاكرون شيئا لا تحسنه فتتعلم منهم، ثم تقعد بعد ذلك في موضع آخر، فيذكرون ذلك الشيء الذي تعلمته، فتقول: والله ما كان عندي شيء حتى سمعت فلانا يقول كذا وكذا، فتعلمته، فإذا فعلت ذلك فقد شكرت العلم.
[انظر: المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي ص396، والجامع لابن عبد البر 2/ 154، وتاريخ دمشق لابن عساكر 49/ 78، أو كتابي الذي أفردته في ترجمة أبي عبيد]
وكان الحاكم لما ألف المدخل إلى الصحيح وقعت له فيه بعض الأوهام، فلما وصل الكتاب إلى حافظ مصر عبدالغني بن سعيد الأزدي كتب عليه تعليقة، صحح فيها كبوة اليراع، وأيقظ فيها غفوة الذهن، فتلقى أبو عبدالله الحاكم انتقاده وقبله، مع أن المنتقد أقل علما، وأصغر سنا، واستفاد الحاكم من تعليقته فوائد عزاها إلى عبدالغني ونسبها إليه، ثم كتب إليه يشكره ويخبره بقصة أبي عبيد القاسم بن سلام تلك، فلما وصلت الورقة إلى عبدالغني الأزدي علقها بحيث يراها كل حين، وأتخذها كالشعار له.
وقال (أعني عبد الغني بن سعيد المصري الحافظ):
علّقتُ هذه الحكاية مستفيدا لها ومستحسنا، وجعلتها حيث أراها في كل وقت، لأقتدي بأبي عبيد وأتأدب بآدابه
[انظر: التعريف بالقاضي عياض لابنه ص82].
فهكذا - وإلا فلا - فلتكن أمانة العلماء.
ـ[دمعة الأقصى]ــــــــ[24 Feb 2007, 08:01 ص]ـ
لو قطعت يد هؤلاء اللصوص لما كان هذا كثيرا عليهم، ونشر مثل هذه السرقات والتشهير بأصحابها له فوائد:
1. اقتناء الكتاب الأصل وترك السرقة. وهذا بلا شك له ثمرته على المؤلف، وعاقبته على السارق.
2. الردع والزجر للسارق ولمن تسول له نفسه السرقة.
3. تجريح مثل هؤلاء أحسبه والله أعلم من الدين الذي يؤجر عليه المجرح كـ (الجرح والتعديل في الرواة) فالدين النصيحة.
ونحن نشد على يد شيخنا وأستاذنا الدكتور عبدالرحمن الشهري في مواصلة مسيرة التشهير بهؤلاء اللصوص للحذر منهم وفق الله الشيخ وإن كنت أعتب عليه في إغلاق موضوع الدكتورة منيرة الدوسري، فالمرأة مظلومة وذنبها أنها وافقت على موضوع اقترحه عليها مشرفها، وجميع ما ذكره مشرفها لا يسلم له وليس بمقنع، ولا أقول هذا تعصبا لجنس النساء أو لمعرفتي بالدكتورة ولكن الحق أحق أن يتبع وما أردت إلا الإصلاح ما استطعت وما توفيقي إلا بالله.
أسأل الله التوفيق للجميع وأن يبارك في الجهود وحسبنا الله ونعم الوكيل.
ـ[فهدالرومي]ــــــــ[24 Feb 2007, 04:53 م]ـ
نخشى أن يبلغ أحدهم السارق بما كتب عنه فلا يمنعه مانع أن يملي عليه أن الدكتور الشايع هو الذي سرق منه وأن
يستدل لعدم السرقة بأن في بحثه خطبة الحاجة وليست في بحث الشايع
ـ[نواف الحارثي]ــــــــ[24 Feb 2007, 08:58 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
فإن من طرق ردع مثل هذه السرقات:
1 - التشهير بمن يفعل ذلك في الموقع أو غيره من المواقع؛ ليخاف من سيفعل ذلك مستقبلا.
2 - إقامة الدعوى من صاحب الحق على المنتحل إن رأى أنه سيأخذ حقه!
ولا تثريب عليك أخي عبد الرحمن في التشهير بمن يفعل ذلك إذا تثبت من ذلك كحالك في هذا الموضوع وسابقه.
والسؤال: لماذا تخفي الاسم؟ ألا يستحق أن يشهر به؟
¥