تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[56] شرح العقيدة الطحاوية، ص (168). وما ذكره المؤلف هنا مختصر من كلام شيخه ابن كثير في التفسير (2/ 178) فقد أطال في الرد على الضحاك وذكر أدلة من خالفه. والقول ما ذهب إليه ابن كثير والمؤلف فإنه قول الأكثر فيما اطلعت عليه، وقد وصفه القرطبي في الجامع (7/ 86) بأنه الصحيح، ويمكن تخريج الآية على ما ذكر ابن كثير. وهو قول الأئمة من قبله: ابن جريج، والفراء، وابن قتيبة، والزجاج. انظر معاني القرآن (1/ 354)، وتأويل مشكل القرآن، ص (287)، وجامع البيان (12/ 122) فيه كلام ابن جريج، ومعاني القرآن وإعرابه (2/ 292) وأحسن من هذا التخريج ما جاء عن ابن عباس فإنه جمع بين القولين، وهو من ناحية الإسناد كما رأيت، إلا أن مثله قد جاء عن مجاهد بإسناد رجاله ثقات، كما تقدم من رواية ابن أبي حاتم.

[57] سورة الأنعام، الآية: 145.

[58] التنبيه على مشكلات الهداية، ص (64) تحقيق عبد الحكيم. وفي تفسير الضمير في "فإنه" ثلاثة أقوال. 1 - يرجع إلى اللحم 2 - يرجع إلى الخنزير 3 - يرجع إلى الكل.

انظر بحر العلوم (1/ 521)، والبحر المحيط (4/ 242، 243) وفتح القدير (2/ 178)، وروح المعاني (8/ 44) وقد وصف الألوسي ما ذهب إليه المؤلف بأنه خلاف الظاهر. وقال ابن القيم: "فالضمير في قوله: (فإنه) وإن كان عوده إلى الثلاثة المذكورة باعتبار لفظ المحرم، فإنه يترجح اختصاص لحم الخنزير به؛ لثلاثة أوجه. أحدها: قربه. والثاني: تذكيره دون قوله: فإنها رجس. والثالث: أنه أتى بالفاء وإن، تنبيهاً على علة التحريم لتنزجر النفوس عنه، ويقابل هذه العلة ما في طباع بعض الناس من استلذاذه واستطابته فنفى عنه ذلك وأخبر أنه رجس، وهذا لا يحتاج إليه في الميتة والدم؛ لأن كونهما رجساً أمر مستقر معلوم عندهم". بدائع التفسير (2/ 185).

[59] سورة الأنعام، الآية: 153.

[60] سورة يوسف، الآية: 108.

[61] المؤلف يعني نحو ما قاله شيخه ابن كثير في تفسيره (2/ 192) فقد قال: "إنما وحد سبيله؛ لأن الحق واحد، ولهذا جمع السبل لتفرقها وتشعبها".

ـ[الراية]ــــــــ[06 Aug 2007, 10:14 م]ـ

2 - رأيت من بعض المعاصرين الشغف بإخراج تراث بعض الفرق الضالة والدعوة إليها [4] وهذا تهديد لحصوننا من داخلها وزيادة لجراحنا النازفة، فلعل جمع تفسير من عرف بالتصدي لتلك الفرق مما يدفع الله به الفساد،

والله تعالى يقول: {وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الأَرْضُ}

[4] من الأمثلة على هذا تحقيقات وكتابات الدكتور عدنان زرزور حول تراث المعتزلة التفسيري.

لا أظن أنه يسلم للباحث ذلك؟؟

ـ[ابن الجزري]ــــــــ[10 Aug 2007, 03:47 ص]ـ

هذ ال بحث مجود أيضا على موقع الحامعة الإسلامية بالمدينة النبوية

وبالمنا سبة فإن الموقع جعل مواضيع مجلة الجامعة الإسلامية على الموقع

وخاصة مواضيع علوم القرآن والتفسير التي كتبت في مجلة الجامعة والله ولي التوفيق

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[25 Aug 2007, 04:33 م]ـ

http://www.tafsir.net/vb/imagehosting/646d02f41d8c0f.jpg

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير