تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[32] التنبيه على مشكلات الهداية، ص (406) تحقيق أنور. والحديث أخرجه البخاري في صحيحه مع الفتح برقم (2780)، وأبو داود في السنن برقم (3606).

[33] سورة الأنعام، الآية: 8.

[34] أخرج نحوه الطبري في جامع البيان (11/ 268، 269) عن ابن عباس، ومجاهد، وقتادة، وابن زيد. وأخرج نحوه ابن أبي حاتم في تفسيره (4/ 1266) عن ابن عباس. وانظر تفسير القرآن العظيم (2/ 8125)، والدر المنثور (3/ 5).

والطبري وابن أبي حاتم ذكرا نحو هذا التفسير عند قوله تعالى: {وَلَوْ جَعَلْنَاهُ مَلَكاً لَجَعَلْنَاهُ رَجُلاً} وأما الآية التي ذكرها المؤلف فالمقصود منها لقضي الأمر بنزول العذاب إن لم يؤمنوا عند مجيء الآية، أو لقضي الأمر بقيام الساعة، أو لقضي الأمر بأن يموتوا؛ لأنهم لا يطيقون رؤية الملك في صورته الحقيقية. ثلاثة أقوال. ذكرها الطبري وغيره. انظر جامع البيان (11/ 267، 268)، والمحرر الوجيز (6/ 9، 10) والقول الثاني ضعيف، قال ذلك ابن عطية.

[35] شرح العقيدة الطحاوية، ص (220).

[36] سورة الأنعام، الآية: 19.

[37] شرح العقيدة الطحاوية، ص (169). وبهذا فسَّر الإمام الطبري الآية، وأسند نحوه عن بعض الصحابة والتابعين، وكذا أسنده ابن أبي حاتم، وعبد الرزاق الصنعاني. انظر جامع البيان (11/ 290 - 292)، وتفسير ابن أبي حاتم (4/ 1271، 1272)، وتفسير القرآن لعبد الرزاق (2/ 205).

[38] سورة الأنعام، الآية: 65.

[39] شرح الطحاوية ص (776) والحديث أخرجه البخاري برقم (4628)، ورقم (7313) ورقم (7406) من حديث جابر رضي الله عنه، واللفظ الذي اختاره المؤلف هو برقم (7313) ولم أجده في صحيح مسلم المطبوع. وقد أخرجه غير الإمام البخاري.

[40] سورة الأنعام، الآية: 68. وانظر شرح العقيدة الطحاوية، ص (433). والأثر لم أقف عليه في كتاب السنة المطبوع بعد البحث. وأخرجه ابن أبي حاتم في تفسيره (4/ 7428) عن ابن سيرين بإسناد رجاله ثقات. وأورده السيوطي في الدر المنثور (3/ 20) ونسب إخراجه إلى عبد بن حميد وابن أبي حاتم وأبي الشيخ. ولم يذكر أن الخلاَّل أخرجه.

[41] سورة الأنعام، الآية: 118.

[42] سورة الأنعام، الآية: 119.

[43] سورة الأنعام، الآية: 121.

[44] يريد المؤلف أن يُفسِّر الضمير الذي في قوله: {وَإِنَّهُ} والذي ذكره نحوه في زاد المسير (3/ 115).

[45] التنبيه على مشكلات الهداية، ص (545) تحقيق أنور.

[46] سورة الأنعام، الآية: 122.

[47] شرح العقيدة الطحاوية، ص (360). وبهذا فسَّر الإمام الطبري الآية في جامع البيان (12/ 18)، وأسنده ابن أبي حاتم في تفسيره (4/ 1381) عن ابن عباس من طريق علي بن أبي طلحة. ثم قال: "ورُوي عن مجاهد، والسدي، وأبي سنان نحو ذلك" وبهذا فسر الآية المفسرون. انظر مثلاً: المحرر الوجيز (6/ 141)، ومدارك التنزيل (2/ 31)، والتسهيل (2/ 36)، ولباب التأويل (2/ 178)، وتفسير الجلالين بحاشية الفتوحات (2/ 85)، والفتوحات الإلهية (2/ 85).

[48] سورة الأنعام، الآية: 128.

[49] شرح العقيدة الطحاوية، ص (766). ونحو هذا التفسير أسنده ابن جرير في جامع البيان (12/ 116) عن ابن جريج. وبه فسر ابن جرير. وانظر معاني القرآن الكريم (2/ 489، 490)، وتفسير القرآن للسمعاني (2/ 144) ففيهما هذا القول وغيره.

[50] سورة الأنعام، الآية: 130.

[51] أخرجه ابن أبي حاتم في تفسيره (4/ 1389) عن مجاهد بإسناد رجاله ثقات.

[52] أخرجه ابن جرير الطبري في جامع البيان (12/ 122) من طريق ابن جريج، قال: قال ابن عباس: هم الجن الذين لقُوا قومهم، وهم رسل إلى قومهم. ومعلوم أن ابن جريج لم يدرك ابن عباس. وقد نقل ابن حجر عن يحيى بن سعيد أنه قال: إذا قال ابن جريج قال، فهو شبه الريح. انظر تهذيب التهذيب (6/ 404). ولهذا أورد ابن الجوزي قول ابن عباس هذا بصيغة التمريض فقال: "ورُوي عن ابن عباس" انظر زاد المسير (3/ 125).

[53] سورة الأحقاف، الآية: 30.

[54] أخرجه ابن جرير في جامع البيان (12/ 121) من طريق شيخه ابن حميد، قال حدثنا يحيى ابن واضح، قال حدثنا عبيد بن سليمان، قال: سئل الضحاك عن الجن هل كان فيهم نبي. ثم ساق ما يفيد معنى ما ذكره المؤلف. وابن حميد قد تكلم فيه العلماء؛ ولذلك قال الذهبي في الكاشف (3/ 32): وثقه جماعة والأولى تركه.

[55] سورة الرحمن، الآية: 22.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير