تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[د. حاتم الشريف]ــــــــ[21 Jul 2006, 03:52 م]ـ

لقراءة البحث منسقاً على ملف وورد.

القول المحرر لترجمة أبي صالح باذام المفسر ( http://www.tafsir.org/tafsir/index.php?a=books&action=view&id=212)

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[21 Jul 2006, 07:03 م]ـ

الحمد لله رب العالمين.

أرحب بأخي العزيز الشيخ حاتم الشريف في ملتقى أهل التفسير، وأدعو له بالتوفيق والسداد فيما يكتبه ويحرره من مسائل علم الحديث الشريف، والتي يهمنا منها هنا المسائل ذات الصلة بالدراسات القرآنية وما أكثرها. كما أشكره على هذا البحث الذي ألقى فيه الضوء على مسألة علمية حول أحد رجال التفسير من التابعين الذين وقع اللبس والخطأ في الحكم عليهم من قبل أكثر أهل التراجم وهو أبو صالح باذام رحمه الله، وأرجو أن ينال هذا الموضوع حظه من العناية، وأن ينتفع الباحثون بهذه النتيجة التي توصلتم إليها في دراساتهم وبحوثهم مستقبلاً.

شكر الله لكم يا أبا محمد هذه اللفتة العلمية البديعة، والتي لا تستغرب من أمثالكم من أهل العلم الواسع، والتدقيق المتأني.

ـ[أحمد القصير]ــــــــ[21 Jul 2006, 09:59 م]ـ

نرحب بشيخنا الكريم الدكتور حاتم الشريف، ونشكر له انضمامه لأسرة الملتقى ونشكر له هذا البحث المهم والمفيد ونحن بحاجة إلى تعليقاتكم ومشاركاتكم نسأل الله للجميع التوفيق والسداد

ـ[السائح]ــــــــ[22 Jul 2006, 01:17 ص]ـ

حياكم الله وبياكم.

نورتم الملتقى بحضوركم ومشاركتكم القيمة.

شكر الله لكم يا أبا محمد هذه اللفتة العلمية البديعة، والتي لا تستغرب من أمثالكم من أهل العلم الواسع، والتدقيق المتأني.

بارك الله فيكم وجزاكم خيرا ونفع بكم.

ـ[مساعد الطيار]ــــــــ[22 Jul 2006, 03:25 م]ـ

حياك الله أبا محمد

وأول الغيث قطرة.

ولقد سرَّني اشتراكك في الملتقى، وطرحك لهذا الموضوع الدقيق المتعلق بمفسر من مفسري السلف، وأتمنى ـ أيها الشيخ الشريف ـ أن تواصل المشوار معنا في هذا الملتقى، وياليتكم تلقون الضوء على التفريق بين رأي المفسر وروايته، إذا كان المفسر متهمًا في روايته.

ـ[عبدالله العلي]ــــــــ[22 Jul 2006, 04:22 م]ـ

أهلا بالشيخ الكريم

ونرجو دوام التواصل .. نفع الله بكم

ـ[خالد الباتلي]ــــــــ[22 Jul 2006, 05:32 م]ـ

أولا: أرحب بفضيلة الدكتور حاتم الشريف وفقه الله في هذا الملتقى، وكم سرني رؤية اسمه مشاركا فهو مكسب في هذا الملتقى المتميز بمضمونه ومشرفيه وأعضائه.

ثم أشكره ثانيا على هذه الدرة النفيسة التي أتحفنا بها، وهذا البحث المحرر الحبير في هذه المسألة الهامة في علمي التفسير والحديث.

وليسمح لي الإخوة بالتعليق على الجانب الأول من البحث، وهو إثبات سماعه من ابن عباس رضي الله عنهما، فالأمر كما ذكر الشيخ كان في اعتماد عدم سماعه، وكنت مؤمنا بذلك، وبعد المقال نقلني من الإيمان إلى الشك، وصرت في منزلة بين المنزلتين، منزلة إثبات السماع، ومنزلة نفيه.

ولعلي أذكر ما يجول في ذهني في المسألة، وسأجعل ذلك على شكل محاورة بين اثنين: المثبت –يعني للسماع- ويمثل ذلك بحث الشيخ أعلاه، والنافي للسماع، فإلى المحاورة:

قال المثبت: ثبت عندي صحة سماع أبي صالح من ابن عباس رضي الله عنهما، بالأدلة القاطعة.

قال النافي: بل الذي نعتقده عدم السماع، فهات ما عندك لننظر فيه.

قال المثبت: جاء في منتخب علل الخلال لابن قدامة (127 رقم 60)، قال مُهَنّى: «قال أحمد بن حنبل: لم يكن عند أبي صالح من الحديث المسند. يعني: إلا شيءٌ يسير. (قال مهنى:) قلت: أي شيء؟ قال: عن أبي صالح، عن ابن عباس، قال تعالى: {ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة} [البقرة:195]، قال: النفقة في سبيل الله»

والمسند يحمل على المتصل بدليل التصريح بالسماع في رواية ابن أبي حاتم كما سيأتي، ولأن الحديث غير مرفوع.

قال النافي: المشهور عند المحدثين أن المسند هو: المتصل المرفوع.

ثم إن عبارة الإمام أحمد ليست نصا في ذلك.

ومع ذلك فهي مقابلة بعبارة الإمام مسلم وهي نص صريح على ما نقول، وهكذا تبعه الحافظ ابن حبان وغيرهما في نصوص صريحة، فليس قبول عبارة الإمام أحمد –لو كانت نصا- بأولى من قبول عبارة مسلم ومن تابعه.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير