ـ[الجكني]ــــــــ[06 Sep 2006, 11:45 م]ـ
الأخ أبو فاطمة: وأيضاً الشيخ محمد الطاهر بن عاشور رحمه الله صاحب تفسير "التحرير والتنوير " قد عايش الرجل وعاش معه والتقى به وانتفع به ولم يذكر عنه إلا كل خير،وانظر ذلك في كتابه "أليس الصبح بقريب " 0
أما كلمة (تجاهلت) فاعلم أني تركتها إن كانت غير صواب 0
ـ[محمد سعيد الأبرش]ــــــــ[07 Sep 2006, 12:56 ص]ـ
الأخ الجكني حفظه الله
ربما لفهمي القاصر لم أدرك أنك فهمت حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم كما لم يفهمه السلف وأعني بالسلف هنا الصحابة والتابعون وتابع التابعين ومن استن بستنهم ومشى على دربهم فولله ما عهدنا منهم سكوتاً عن ميت إن كان الأمر يتعلق بدين الله وإلا فأرجو أن تشرح لي وللإخوة آلاف الأقوال التي سطرت في كتب الجرح والتعديل هل كان الجارحون لا يجرحون إلا حياً!!!!!!!!!!!!!
كما إن عجبي لا ينقضي من نقلكم لأقوال معاصري محمد عبده ممن مدحه فهل لكم أن تشرحوا لنا ما قاله في رسالته لأستاذه؟؟!!!
أم إنها تحتاج إلى تأويل!!!!
وإن كانت هذه ليست كافية فقولوا لنا لنأتيكم بعشرات بل مئات من أمثالها لتشرحوها لنا!!!!!
ثم .... إن كان هذا مقياسكم فما قولكم في ابن عربي وابن سبعين والسهروردي وأمثالهم؟؟؟؟
هم أيضاً أموات ولهم من دافع عنهم بل وأطنب في مدحهم من معاصريهم وليس بينهم واحد إلا وله المصنفات الكثيرة بل وآلاف الطلاب والمريدين وقد ألفت كتب في الدفاع عنهم فما تقولون في ذلك؟؟؟؟؟؟؟؟
لقد أتاكم الأخ أبو فاطمة بنص ساطع لا يقبل التأويل وهذا النص يعتبر دليلاً قاطعاً فبماذا أجبتم؟؟؟؟
أول ما نطقتم به كان طعنكم في النبهاني
أليس له من مدحه من معاصريه؟؟؟؟؟؟؟
أليس ميتاً ويجب أن لا نتكلم عنه؟؟؟؟؟
أرجو أن تتفضلوا بالرد مع إرفاق الدليل
ودمتم سالمين
ـ[محمد سعيد الأبرش]ــــــــ[07 Sep 2006, 01:13 ص]ـ
الأخ الجكني حفظه الله
لا أظن أن أي كاشف لحال محمد عبده وأمثاله بحاجة لعبارات تمثل سلاحاً لمن لا سلاح له
فإن شئت الكلام على هذا المنوال فأبشرك بأن لدي من الأسلحة ما يغنيني عن غيرها
ويا حبذا - ونحن هنا في منتدى تخصصي - أن يكون ردك علمياً أي أن تأتي برد أدلتي أو تأتي بأدلة تقابلها.
وإن أردت - وأظنك في غنى عن ذلك - أن آتيك بعشرات الأقوال من علماء ربانيين أجمعت الأمة على قبول قولهم في كشف كل زائغ أو ضال أو مبتدع ممن سبقهم بعشرات بل بمئات السنين فحباً وكرامة.
وقبل كل هذا فأرجو أن يتسع صدرك لفهمي القاصر وأن توضح لي هذه العبارة وحكم قائلها:
(((وإن كان في قوة بيانه ما يشكك الملائكة في معبودهم والأنبياء في وحيهم ولكن ليس في استطاعته أن يشكك نفسه في نفسه)))
وأرجو أن تعذرني في تكرار الطلب وعذري أني لم أجد رداً.
ودمتم سالمين