تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عمر المقبل]ــــــــ[27 May 2008, 11:10 ص]ـ

ومن القواعد المقررة المحكمة:

(والصلح خير)

ـ[عبدالرحمن السديس]ــــــــ[29 May 2008, 11:55 ص]ـ

ـ (وإن جندنا هم لهم الغالبون).

الصواب حذف كلمة (هم).

بل الصواب: إضافة: (ل) {وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ}

ـ[عبدالرحمن السديس]ــــــــ[29 May 2008, 11:57 ص]ـ

بارك الله فيكم ونفع بكم.

{فَأَمَّا مَن أَعْطَى وَاتَّقَى * وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى = فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى. والتي تليها.

{مَن يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ وَلاَ يَجِدْ لَهُ مِن دُونِ اللّهِ وَلِيًّا وَلاَ نَصِيرًا}

ـ[أبو الوليد التويجري]ــــــــ[30 May 2008, 05:40 ص]ـ

(إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد) .. غافر 51 ..

ـ[سمر الأرناؤوط]ــــــــ[02 Jun 2008, 06:23 م]ـ

بارك الله فيمن فتح لنا هذا الباب لنتدبر في آي القرآن العظيم وحبذا لو وضعناها في تسلسل بحسب السورة هكذا يتسنى لنا جميعاً مراجعة السور سورة بعد سورة حتى يكون التدبر وافياً وشاملاً لآيات القرآن الكريم وتكون المشاركات مرتبة لمن يحتاجها في بحث أو ما شابه وربما يبني عليها البعض ويتسوع فيها فتكون دراسة قرآنية لهذه القواعد الإلهية تكون منهجاً لنا في حياتنا الدنيا والآخرة.

إليكم بعض هذه القواعد

(وَالْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَبَاتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَالَّذِي خَبُثَ لاَ يَخْرُجُ إِلاَّ نَكِدًا (58) الأعراف)

(وَإِذَا قُرِىءَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُواْ لَهُ وَأَنصِتُواْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (204) الأعراف)

(خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ (199) الأعراف)

(وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللّهِ (200) الأعراف)

ـ[عمر المقبل]ــــــــ[08 Jun 2008, 10:42 ص]ـ

وحبذا لو وضعناها في تسلسل بحسب السورة هكذا يتسنى لنا جميعاً مراجعة السور سورة بعد سورة حتى يكون التدبر وافياً وشاملاً لآيات القرآن الكريم وتكون المشاركات مرتبة لمن يحتاجها في بحث أو ما شابه وربما يبني عليها البعض ويتسوع فيها فتكون دراسة قرآنية لهذه القواعد الإلهية تكون منهجاً لنا في حياتنا الدنيا والآخرة.

)

اقتراحك يا أخت سمر جيد لو كان في غير طريقة المنتديات، وذلك لأمور،منها:

1 ـ أن الإنسان قد يقف عند ما يراه قاعدة قرآنية في سورة متأخرة أو سبق ذكرها، فأين يضعها؟!

2 ـ أن التأمل والتدبر لا يتأتى في كل وقت للإنسان .. وإذا لم يقيد ما يمر به في وقته، فلربما ذهب إلى غير رجعة،بل لو أراد استعادته ما استطاع ..

ولعل اقتراحك يمكن تنفيذه بعد مرور مدة من الزمن على التفاعل مع هذا الموضوع، فيرتب في ملف وورد،والله الموفق.

ـ[** متفكرة فى خلق الله **]ــــــــ[08 Jun 2008, 01:30 م]ـ

سلامُ اللهِ عليكُم ورحمته وبركاته

*********************************

ما شاء الله! الحمد لله رب العالمين الذى بنعمته تتمُّ الصَّالِحات

بارك الله فيكم أساتذتنا الأفضال

فى قوله تعالى فى سورة الأنفال:

{وَلَن تُغْنِيَ عَنكُمْ فِئَتُكُمْ شَيْئاً وَلَوْ كَثُرَتْ وَأَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ} الأنفال19

إلى كل العلمانيين والملحدين والعصرانيين .. وكل أعداء الدِّين!

ـ[سمر الأرناؤوط]ــــــــ[08 Jun 2008, 04:19 م]ـ

بارك الله فيك أخي الفاضل عمر على تعليقك الطيب واعذرني فقد دفعني الحماس إلى هذا الاقتراح ونسيت لوهلة أنكم جميعاً مشغولون وصدقت فيما قلت أنه قد تمر على أحدنا آية في أي وقت يتدبرها ولا تتبع تسلسلاً معيناً في السور ولهذا أنا أحتفظ بدفتر صغير أدون فيه أسئلتي حول ما يتعلق بالآيات ثم أرسلها للإستفسار عنها أو أبحث فيها فأرجو المعذرة.

وإن شاء الله تعالى ننتظر حتى تكثر المشاركات ثم نقوم بجمعها حسب السور ونضعها في ملف جاهز للتحميل حتى يحتفظ به الإخوة والأخوات في المنتدى لسهولة العودة إليه.

نقع الله تعالى الجميع بهذه المشاركات وجعلها في ميزان حسناتكم

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[08 Jun 2008, 05:07 م]ـ

جزاكم الله خيراً على هذه الفوائد البديعة والتأملات الموفقة، وهذا من أجود الموضوعات التي ينتفع بها فشكر الله لأبي عبدالله فتحه لهذا الباب هنا.

ـ[أبو مهند المصري]ــــــــ[08 Jun 2008, 07:05 م]ـ

أسجل إعجابي بفكرة الأساتذة ـ وفقكم الله ـ، ولي عودة ـ إن شاء الله ـ.

ـ[محمد بن جماعة]ــــــــ[04 Jan 2009, 08:18 م]ـ

جزاكم الله خيرا على هذه الفوائد.

وقد يكون من المفيد تبويب هذه القواعد القرآنية حتى يستفاد منها أكثر.

فقد لاحظت أن من القواعد المشار إليها ما يندرج ضمن السنن الكونية، ومنها ما يندرج ضمن السنن الاجتماعية الكلية، أو ضمن السنن الاجتماعية في العلاقات بين الكفر والإيمان. ومنها ما يبدو لي كأنه شروط في أفعال المؤمنين يأتي على أساسها جواب الشرط من الله تعالى استجابة للمؤمنين.

ولعله ليس من الضروري أن يكون التبويب موحدا، بل يمكن اقتراح عدة تبويبات من زوايا نظر مختلفة.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير