تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

_ الرؤيا

_ الشكر والاعتراف بالفضل

_ طلب الأجر والثواب من الله

_ الحاجة والأهمية والضرورة

_ الإحاطة والاستبصار والتحذير تجنباً للوقع في الخطأ والزيغ

_ النصيحة والإصلاح والتربية وبثُّ الوعي

_ التأثر والشعور بالمسؤولية

_ قيد العلم لدم النسيان أو الضياع

_ نشر العلم والخوف من آثار كتمه

_ إحياء علم أو فضيلة

_ نشر الأمن والطمأنينة

_ حب العلم والتأليف

_ الانشغال بأفضل العلوم وأهم الأعمال. انظر: سبب تفسير القرطبي.

_ التعليم. انظر: سبب تفسير ابن كثير.

_ تكملة نقص، واستدراك ما فات. انظر: سبب قطف الأزهار في كشف الأسرار للسيوطي (في لغة القرآن)

_ التوضيح والبيان. انظر: سبب عمدة الحفاظ في تفسير أشرف الألفاظ للسمين الحلبي.

_ الانتخاب والاختصار والوسطية. انظر: سبب الطراز في شرح ضبط الخراز.

_ جمع ما تفرَّق.

_ الأعمال الجامعية والموسوعية للاستغناء بها عن غيرها.

_ حب الشيء والاعجاب به (هواية وتسلية)

_ الانتصار للمبدأ أو المذهب

_ الأغراض والخفايا

- الفائدة والانتفاع

_ العبرة

_ بيان حكم الوقائق الجديدة (النوازل)

_ التصدِّي للمنكرات (الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر)

_ شبهات وردود ودفع مطاعن. انظر: سبب تأويل مشكل القرآن لابن قتيبة.

_ نقد وتمحيص وتصحيح أخطاء.انظر: سبب نواسخ القرآن لابن الجوزي

_ حسم الخلاف.

_ موضوع أ تصنيف جديد.

_ أسلوب جديد.

_ إثارة النفس وتحريك الفكر وترويح البال (الإثارة والتشويق)

_ التجارب والرحلات والاكتشافات والمذكرات.

هذا ما ذكره، وقد يدخل بعضها في بعض، وقد يزيد أخر زيادات وإضافات.

ومما قد يدخل في أكثر من غرض مما سبق أو يزاد عليها ما ذكره الأشموني صاحب منار الهدي:

(أما بعد) فيقول العبد الفقير القائم على قدمي العجز والتقصير الراجي عفو ربه القدير أحمد ابن الشيخ عبد الكريم ابن الشيخ محمد ابن الشيخ عبد الكريم عامل الله الجميع بفضله العميم وأسكنهم من إحسانه جنات النعيم هذا تأليف لم يسألني فيه أحد لعلمهم أني قليل البضاعة غير دريّ بهذه الصناعة فإني والله لست أهلاَّ لقول ولا عمل وإني والله من ذلك على وجل لكن الكريم يقبل من تطفل ولا يخيب من عليه عول فإني بالعجز معلوم ومثلي عن الخطأ غير معصوم وبضاعتي مزجاة وتسمع بالمعيدي خير من أن تراه فشرعت فيما قصدت وما لغيري وجدت وذلك بعد لبثي حيناً من الدهر أتروى وأتأمل وأنا إلى جميع ما تشتت من ذلك أميل قادني إلى ذلك أمل ثواب الآخرة سائلاً من المولى الكريم الصواب والإعانة متبرئاً من حولي وقوتي إلى من لا حول ولا قوة إلاَّ به والمأمول من ذي العزة والجلال أن ينفع به في الحال والمآل وأن يكون تذكرة لنفسي في حياتي وأثر إلى بعد وفاتي

اهـ فلله دره

ـ[د. أنمار]ــــــــ[23 Aug 2007, 03:09 م]ـ

قال أخي " أبو العالية " حفظه الله:

لا أوافق أخي حفظه الله على جعل القول بحياة الخضر عليه السلام أنه من زعم الروافض والصوفية وأنه "هرطقات "، فهذا تصوير للمسألة بغير صورتها الحقيقية في الواقع، فهناك أئمة ليسوا بصوفية ولا روافض ولم يصفهم أحد من عصرهم إلى يومنا هذا ب " الهرطقة " ذهبوا إلى القول بحياة الخضر عليه السلام، بل استدلوا له بمفهوم بأحاديث شريفة،

ومن القائلين بحياته على الأقل حتى بعد وفاة الحبيب صلى الله عليه وآله وسلم الخليفة عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه فقد روى ابو نعيم وغيره بسند صحيح عن رياح بن عبيدة قال خرج عمر ابن عبد العزيز إلى الصلاة وشيخ متوكىء على يده فقلت في نفسي إن هذا الشيخ جاف فلما صلى ودخل لحقته فقلت أصلح الله الأمير من الشيخ الذي كان يتكىء على يدك قال يا رياح رأيته قلت نعم قال ما أحسبك إلا رجلا صالحا ذاك أخي الخضر أتاني فأعلمني أني سألي أمر هذه الأمة وأني سأعدل فيها

وذكره بسنده ابن كثير في البداية والنهاية (ج 9 ص 222) من غير مروره بأبي نعيم الصوفي

فقال: قال أبو بكر بن المقري: ثنا أبو عروبة الحسين بن محمد بن مودود الحراني، ثنا أيوب بن محمد الوزان، ثنا ضمرة بن ربيعة، ثنا السري بن يحيى، عن رياح بن عبيدة بمثله

ولا أظن عمر بن عبد العزيز رافضيا ولا مهرطقا،

وروى ابن حبان في صحيحه بإسناد صحيح عن معمر أنه قال: يرون أن الرجل الذي يقتله الدجال ثم يحييه الخضر،

ج 15 ص 213 من الإحسان

بل قال ابن كثير في البداية

وأما الخلاف في وجوده إلى زماننا هذا، فالجمهور على أنه باق إلى اليوم

http://www.al-eman.com/IslamLib/viewchp.asp?BID=251&CID=18

وقال ابن حجر في الإصابة:

اختلف في نسبه وفي كونه نبيًا وفي طول عمره وبقاء حياته وعلى تقدير بقائه إلى زمن النبي صلى الله عليه وسلم وحياته بعده فهو داخل في تعريف الصحابي على أحد الأقوال ولم أر من ذكره فيهم من القدماء مع ذهاب الأكثر إلى الأخذ بما ورد من أخباره في تعميره وبقائه وقد جمعت من أخباره ما انتهى إلى علمه مع بيان ما يصح من ذلك وما لا يصح

http://al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=397&CID=26

وأذكر أن ابن الصلاح والنووي قالا بحياته.

فغاية ما في الأمر ذكر الخلاف، حتى لو كان للشخص رأي يؤمن به في المسألة، خاصة أن اطلاع الناس على الرأي الآخر صار متاحا، فلماذا يجعل الواحد نفسه موضعا للارتياب أو التشكيك في المصداقية؟

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير