تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أحمد الطعان]ــــــــ[03 Jun 2007, 11:11 م]ـ

الأخ عبد الله جلغوم تحية طيبة لك

ولكنك لم ترد على الملاحظات التي ذكرها لك الأخ صالح صواب وأمثالها كثير فهناك انتقائية واضحة في التنقل والنظر ولا توجد لديك قاعدة ثابتة في القياس وهذا لون من العشوائية التي ننزه عنها كتاب الله جل وعلا فمرة قسمة ومرة جمع ومرة ضرب ومرة تحذف حرف وأخرى تثبته لكي يستقيم الحساب وهذا ليس منهجاً مجدياً في الاستدلال والله أعلم ..

ـ[تاج الروح]ــــــــ[04 Jun 2007, 12:11 ص]ـ

سلام الله عليكم ورحمته وبركاته

الأخ عبد الله جلغوم

هل تعتبر ما كتبت ردوداً ومناقشة لبحثك؟! يسرنا ان تأتينا بمثال .. ومادام ذلك موجود في حكايات الف ليلة وليلة فلا بد ان يكون موجودا في احد مؤلفاتك، ننتظر مثالا ..

تركت مادة البحث وتنتظر مثالاً من حكايات ألف ليلة وليلة، مع العلم انها تتبع نسقاً وتنظيماً لا يتغير بعكس بحثك

ليس لدي انتقاء. أنا اذكر ما أراه أمامي. ليس من حق احد أن يضع ضوابط لله يرتب كتابه وفقها , الله يرتب كتابه كيفما يشاء، نحن نضع ضوابط للبحث.

بالضبط: ليس من حق أحد أن يضع ضوابط لله عز وجل، هل تتكرم وتشرح ضوابط بحثك بالتفصيل لو سمحت؟ وعلى ماذا اعتمدت؟

هكذا يقول اهل العلم

لا تعليق؟!!!!!!!!!!!!

من صفات أهل العلم بعد علمهم الغزير الذي ننهل منه جزاهم الله عنا خير الجزاء، قوة الحجة، التواضع، ولين الجانب مع الحزم ..

يقول عليه الصلاة والسلام فيما صح عنه: "ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويوقر كبيرنا, ويأمر بالمعروف وينهى عن المنكر, ويعرف لعالمنا حقه"

ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[04 Jun 2007, 12:48 ص]ـ

الأخ عبد الله جلغوم تحية طيبة لك

ولكنك لم ترد على الملاحظات التي ذكرها لك الأخ صالح صواب وأمثالها كثير فهناك انتقائية واضحة في التنقل والنظر ولا توجد لديك قاعدة ثابتة في القياس وهذا لون من العشوائية التي ننزه عنها كتاب الله جل وعلا فمرة قسمة ومرة جمع ومرة ضرب ومرة تحذف حرف وأخرى تثبته لكي يستقيم الحساب وهذا ليس منهجاً مجدياً في الاستدلال والله أعلم ..

الأخ الفاضل:

هل أفهم من كلامك أن ما ذكرته من إعجاز الترتيب في الآية 88 هو انتقائية؟

ما السبيل الى دراسة موقع آية أو موقع سورة؟ امامنا عدد الايات قبلها وبعدها في السورة، عدد الآيات قبلها وبعدها في القرآن كله، عدد السور قبلها وبعدها في النصف الأول من القرآن، عدد السور قبلها وبعدها في القرآن كله، ما يمكن ان يشترك معها في عدد ...

وهذا ما بحثت عنه في الآية. لم يكن في ذهني العدد 8 ولا العدد 88 حينما بدأت التدبر في موقع وترتيب الآية .. الملاحظات جاءت بعد. فأنا لا آتي بشيء من عندي، هذا هو الحال الموجود في القرآن وأظن ان فيما ذكرته ما يدل على ان ترتيب الآية قد تم بتقدير وحساب بعيد عن المصادفة ..

اما عن العشوائية ففي رأيي أن ما ذكرته ليس كذلك، هناك تصور في أذهاننا عن شكل للترتيب نحن نفترضه، حسب معرفتنا، إلا أن ترتيب سور القرآن وآياته غير ذلك .. ولو افترضنا ان بعض ما ذكرته غير مقبول، فبعض الملاحظات لا يمكن ردها وتكفي دليلا ..

اما عن ملاحظات الأخ صالح صواب فأعتقد أنني رددت عليها.

أما قولك: لا توجد لدي قاعدة ثابتة في القياس، فأنا لا أضع قاعدة لكتاب الله يتم الترتيب على أساسها ولا ألجأ إلى التكلف لضبط الحساب، أنا فقط أسجل ما ألاحظ.

يا حبذا أن نعرف تعليقك على موضوع قانون الحالات الأربع لسور القرآن .....

ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[04 Jun 2007, 12:53 ص]ـ

[ QUOTE= تاج الروح;37708] سلام الله عليكم ورحمته وبركاته

الأخ عبد الله جلغوم

هل تعتبر ما كتبت ردوداً ومناقشة لبحثك؟!

تركت مادة البحث وتنتظر مثالاً من حكايات ألف ليلة وليلة، مع العلم انها تتبع نسقاً وتنظيماً لا يتغير بعكس بحثك

معنى كلامك أن سمة الترتيب والتنسيق والنظام في حكايات ألف ليلة وليلة ملاحظة اكثر مما هي في القرآن ..

يسرني ثانية ان تاتيني بمثال لأرى هذا النظام الذي تتحدث عنه.

ـ[تاج الروح]ــــــــ[04 Jun 2007, 01:15 ص]ـ

معنى كلامك أن سمة الترتيب والتنسيق والنظام في حكايات ألف ليلة وليلة ملاحظة اكثر مما هي في القرآن ..

يسرني ثانية ان تاتيني بمثال لأرى هذا النظام الذي تتحدث عنه.

لا يا أخي هدانا الله وإياك، لا تقولني ما لم أقله

"القرآن الكريم - كما قال شيخنا الفاضل سفر الحوالي حفظه الله - كتاب عزيز: غالٍ نفيس، لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، وإنما يأتي الباطل إلى أفكار الناس من قبل الشياطين والأهواء والأنفس، أما القرآن فلا يأتيه الباطل"

ما قصدته - ولا أقصد المقارنة بين كتاب الله وقصص ألف ليلة وليلة - بل بين ترتيبك وترتيب قصص ألف ليلة وليلة

قصص ألف ليلة وليلة - بعيداً عن محتواها - تتبع افتتاحية معينة وتسلسل أحداث يتكرر وطريقة سرد ثابتة .. هل فهمت؟

أنت تُخضع الآيات والحروف بما يتناسب مع تصوراتك وعملياتك الحسابية، بمعنى لا قاعدة ثابتة تسير عليها

الآن رجاء: لا تقفز وترد على ردي، بل جاوب على أسئلة الأساتذة الأفاضل حفظهم الله، وعلى أسئلتي أعلاه

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير