تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[جنتان]ــــــــ[16 Jun 2007, 05:53 م]ـ

جزاكم الله خيراً ,فقد ساهمتم في نشر العلم, خاصة لأخواتكم الاتي ربما يجدن بعض العوائق في الوصول إليها ,أسأل العلي القدير أن لايحرمكم الأجر ,هنيئاً لكم أخوتي ,وشكر الله تعالى للشيخ د. عبرالرحمن على ما أتحفنا به ,وأسأل الله تعالى أن يرفعه به الدرجات العلى من الجنّة ... اللهم آمين.

أختكم المحبّة: ...... .

ـ[نايف الزهراني]ــــــــ[12 Jul 2007, 08:41 ص]ـ

ما أجملها من دروس أحيت سنة أسلافنا العظام, وقد جعلتها ديدني هذه الأيام عند كل إشراقة صباح, أجول فيها بخاطري مع جميل البيان وحسن الأداء والعبارة الرائقة, وكلما انتهيت منها أعدتها, وهل يمل منها ذا سمع وبصر؟! وفقكم الله أبا محمد, وإلى سنة الأمالي والمجالس, أحيا الله بكم دينه, ونشر بأمثالكم كتابه.

ـ[نايف الزهراني]ــــــــ[12 Jul 2007, 08:49 ص]ـ

وقد كنت أبحث عن عبارة أقرب بها مكانة الشعر من التفسير, فلما سمعت هذه الأمالي قلت لنفسي ولكل من أحب من إخواني:

من أراد التفسير فليبدأ بالشعر

وكل الشواهد دالة على صدق هذه الحقيقة وتحققها في سير أعلام المفسرين المتقدمين (كأمثال: ابن جرير والواحدي) والمتأخرين (كأمثال: الشنقيطي وابن عاشور).

ويؤكد هذه الحقيقة أن تقول:

كل مفسر شاعر أو متذوق له ماهر في فهمه , وليس كل شاعر مفسرا.

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[14 Jul 2007, 09:54 م]ـ

الأخ العزيز العبادي: شكر الله لكم حسن ظنكم ووفقكم وزادكم تواضعاً وعلماً.

الأختين الكريمتين جنتان وتاج الروح: بارك الله فيكم وجزاكم خيراً ونفعنا جميعاً بالعلم.

الأخ الكريم أبا بيان: حياكم وبياكم، واستحسانك لهذه الدروس تواضع منك لمعرفتي ببصرك بأدب العرب، ولكن ليكن عذري عندك وعند أحبابي في هذا الملتقى، أنني كنت ألقيها إلقاء دون تحضير كافٍ، مع تشتت الذهن. ولكن لعل الله ييسر لي في قابل الأيام أن أعد لهذا الموضوع إعداداً جيداً، ثم ألقيه في دورة علمية أنتفع بها وإياكم إن شاء الله ففي الذهن أفكار ومشروعات علمية حول هذا الموضوع أسأل الله أن ييسر اكتمالها، وقد كانت هذه الدروس بمثابة اختبار مدى قبول الطلبة لهذا اللون من العلم، فكانت النتيجة مبشرة بخير والحمد لله. وفي الحق إن تذوق الشعر العربي يعين طالب العلم على فهم دقائق لغة القرآن ما لا يعينه أي علم آخر على ذلك، والحديث في هذا ذو شجون.

وبمناسبة استحسانك يا أبا بيان لهذه الدروس فسوف أهدي لك هديتين أحسبها تسرك إن شاء الله وتسر الزملاء الفضلاء في الملتقى:

الأولى: محاضرة من محاضرات العلامة محمود محمد شاكر رحمه الله وأسكنه فسيح جناته، كان قد سجلها الشيخ محمد بن حسن الدريعي بنفسه عام 1396هـ (1976م) في الرياض، وهي بعنوان (ابن سلام والشعر الجاهلي) وشكر الله لأستاذي الجليل الدكتور فهد بن عبدالرحمن الرومي فهو الذي أخذته منه منذ سنوات، وبقي خمسة أشرطة أخرى له في نفس المحاضرات، وتسمع فيها كيف يلقي الشعر بأسلوب بديع رحمه الله.

http://www.tafsir.org/audio/sound/Shaker.rm

الثانية: محاضرة صوتية جميلة للعلامة الأديب محمد البشير الإبراهيمي الجزائري رحمه الله بعنوان (يا أبناء الجزائر: هكذا كونوا .. أو لا تكونوا) وفيها استشهادات كثيرة بالشعر الجاهلي والعباسي وأسلوبه في إلقائها بديع.

http://www.tafsir.org/audio/sound/Elbachir_elibrahimi.ram

وإن عُدْتم عُدنا!

ـ[نايف الزهراني]ــــــــ[15 Jul 2007, 12:27 ص]ـ

تخيرت من نعمان عود أراكة = لهند فمن هذا يبلغه هندا

خليلي عوجا بارك الله فيكما = وإن لم تكن هند لأرضكم قصدا

وقولا لها: ليس الضلال أجارنا = ولكننا جرنا لنلقاكم عمدا

نعم هكذا يُقال الشعر؛ حين يخترق سمعك متسللاً إلى روحك, مؤثراً في نفسك, فإذا زدت عليه من الإبراهيمي بيان البلاغة, وبلاغة البيان تكون قد جمعت الشمس والقمرا, فما أجملها من هدية منك أبا محمد, قضت على ما تبقى من فاضل الوقت في إدمان استماعها.

ـ[العيدان]ــــــــ[15 Jul 2007, 01:48 ص]ـ

هل من رابط للحفظ؟

جزيتم خيرا ..

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[15 Jul 2007, 01:35 م]ـ

روابط للحفظ: زر الفأرة الأيمن / ثم حفظ

محمود شاكر:

http://www.tafsir.net/audio/sound/Shaker.rm

البشير الإبراهيمي.

http://www.tafsir.net/audio/sound/Elbachir_elibrahimi.ram

ـ[عمار الخطيب]ــــــــ[15 Jul 2007, 07:14 م]ـ

انتشيتُ ريَّا الدرس الأول؛ فَتَنَضَّرَ الوجه كالوردة يَفْتَرُّ ثغرها في ربيعها حين يحيّيها الطَلُّ والنّدى ...

بارك الله فيكم يا شيخ، وزادك الله من فضله.

ولعلك يا أبا بيان تجمع الشمس والقمر والكواكب كلها بمحاضرة العلامة الأديب الشيخ علي الطنطاوي - رحمه الله - وهو يشرح فيها كلمة " سِيّ " ...

عَرِّج – رحمك الله – تشرب عسلا مصفّى ...

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير