ـ[نايف الزهراني]ــــــــ[15 Jul 2007, 07:58 م]ـ
أخي الحبيب عمار الخطيب
شربت هذا العسل من قديم, وقد كنت أستمع إلى شريط الطنطاوي الذي ذكرت وأنا أحرر ثاني أو ثالث مشاركة لي في هذا الملتقى العتيق, عام 1423, ولا زلت أجد طعم حلاوة تلك الكلمات حتى الآن, فرحم الله الجميع, وأسبغ عليهم عفوه وفضله, فهو الجواد الكريم.
ـ[محمد عمر الضرير]ــــــــ[03 Aug 2007, 09:59 م]ـ
جزاكم الله خيرا أستاذنا الكريم عبد الرحمن الشهري، ولا ندري أنعجب من كتاباتك وإبداعاتك وما نخرج به من فؤائد جمة، أم من هداياك الرائقة وما نجده فيها من جميل علم، وإنا لنعجز عن الشكر لما تبذله من جهود كبيرة، ولكن نسال الله أن يثيبك عنا أكرم الثواب وأجزل الجزاء والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ـ[فهد الناصر]ــــــــ[25 Jun 2008, 07:41 ص]ـ
اتق الله يا شيخ عبدالرحمن ولا تبخل علينا في هذا الصيف بإكمال هذه الدروس فقد أمتعتنا كثيراً علم الله وقد كررت سماعها مراراً منذ العام الماضي وكما قال أبو بيان لم نمل. ونحن في أشد الاحتياج لمثل هذه الدروس التي تربطنا بلغة القرآن الأولى بهذا الطرح السهل الغير متكلف بارك الله فيك.
ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[25 Jun 2008, 08:07 م]ـ
حياكم الله أخي الكريم فهد وأشكرك على حسن ظنك بهذه الدروس. وقد ذكرتني بها شكر الله لك بعد عام تقريباً من تقديمها.
ولدي الأسبوع القادم بإذن الله دورة مماثلة بعنوان:
شواهد التفسير في الشعر الجاهلي من خلال المفضليات للضبي
وسوف ألقيها في منطقة الأحساء بإذن الله بدءاً من يوم السبت القادم 24/ 6/1429هـ ولا أدري ما الوقت بالتحديد للدرس إلا أني أذكر أنهم قالوا بعد صلاة المغرب بتوقيت الأحساء.
ولعل الإخوان هناك يبينون مواعيد الدروس بدقة بإذن الله. ونسأل الله للجميع التوفيق والإخلاص والسداد.
ـ[** متفكرة فى خلق الله **]ــــــــ[25 Jun 2008, 10:11 م]ـ
ما شاء الله!
جزاكم الله خيرًا شيخنا المِفضال أبا عبد الرحمن، زادكم الله علمًا وفهمًا وبارك الله لكم فى أوقاتكم.
ولدي الأسبوع القادم بإذن الله دورة مماثلة بعنوان:
شواهد التفسير في الشعر الجاهلي من خلال المفضليات للضبي
وسوف ألقيها في منطقة الأحساء بإذن الله بدءاً من يوم السبت القادم 24/ 6/1429هـ ولا أدري ما الوقت بالتحديد للدرس إلا أني أذكر أنهم قالوا بعد صلاة المغرب بتوقيت الأحساء.
بارك الله فيكم
هل سيتم بثها على موقع البث الإسلامىّ؟؟
ـ[يسري خضر]ــــــــ[26 Jun 2008, 04:12 ص]ـ
شيخي الكريم الدكتور عبد الرحمن لقد استمعت واستمتعت بالمحور الاول وانتفعت بما حشدت فيه من فوائد حول نزول القرآن الكريم واستوقفني ثناء فضيلتكم علي محاولات تفسير القران حسب النزول كالتي قام بها الأستاذ محمد عزة دروزة رحمه الله وغيره وتذكرت أن الشيخ الدكتور محمد عبد الله دراز رحمه الله كتب دراسة انتقد فيها تلك المحاولات التفسيرية وقد طبعت تلك الدراسة في حياته ثم طبعت ثانية منذ سنوات عن دار القلم.وقدم لها شيخنا عبد الستار فتح الله سعيد حفظه الله
فهل من بيان أكثر لهذه المسألة لأنني كنت قد اقتنعت بما كتب الدكتور دراز؟
وختاما أدعو لك بمثل ما دعا اخواني الذين سبقوا.
ـ[أبو صفوت]ــــــــ[26 Jun 2008, 10:11 ص]ـ
أخي الحبيب عمار الخطيب
شربت هذا العسل من قديم, وقد كنت أستمع إلى شريط الطنطاوي الذي ذكرت وأنا أحرر ثاني أو ثالث مشاركة لي في هذا الملتقى العتيق, عام 1423, ولا زلت أجد طعم حلاوة تلك الكلمات حتى الآن, فرحم الله الجميع, وأسبغ عليهم عفوه وفضله, فهو الجواد الكريم.
يا أبا بيان ليس لائقا بمقامك وفضلك أن تشرب العسل ولا تدلنا على موطنه لنشربه
هلا رفعت لنا تلك المحاضرة
ـ[أبو المهند]ــــــــ[26 Jun 2008, 05:45 م]ـ
زادك الله فضلا وبركة يا دكتور عبد الرحمن وأسعد بكم، أنت ومن أحبك وأفاد منك.
ـ[أبو عمرو]ــــــــ[29 Jun 2008, 12:23 م]ـ
السلام عليكم
الشيخ الفاضل عبد الرحمن الشهري جزاه الله خيرا
هلا أتحفتنا بباقي محاضرات الأستاذ الأديب محمود شاكر (إن تيسر ذلك) فإني أحب هذا الرجل كثيرا وحقا إنه لفارس مغوار وكاتب فذ، له صولات وجولات في الدفاع عن الدين واللغة العربية وقد واجه تيارا قويا وأدباء بارزين. رحمه الله رحمة واسعة.
ـ[نايف الزهراني]ــــــــ[10 Aug 2008, 06:05 ص]ـ
إليك أبا صفوت عذباً زلالاً (لسان العرب ( http://download.media.islamway.com/lessons/tantawy/lisanarab.rm)) , وعذراً يا أخا العلياء فلم أقرأ ما طلبت إلا الآن.
ـ[نهاية الأرب]ــــــــ[11 Aug 2008, 12:15 ص]ـ
شكر الله للشيخ عبدالرحمن هذا الدرس المتميز، فقد قدم خدمة جليلة لطلاب العلم، وخاصة لحفاظ المعلقات ممن كان يرددها دون تحقيق الثمرة الكبرى منها. وأقترح أن يعد الشيخ المادة للطبع، فهي من المواضيع التي تجنح عنها الأقلام، وقليلٌ من يكتب فيا باقتدار.
وأما الشيخ محمود شاكر فله أسلوب عجيب في إلقاء القصائد، يتفاعل معها حتى تخال أنك ترقب أحداثها، وقد قال حامد طاهر (أوغيره): كنت في بيت محمود شاكر وعنده عبدالله الطيب وإحسان عباس وأحمد صقر وناصر الدين الأسد، فعزمنا عليه أن ينشد قصيدته القوس العذراء، فأخذ ينشد ويعلو صوته حتى ضاقت به أزرار (بدلته) فحلها وهو يقول: انظروا يا أبنائي لهذا اللبس الإفرنجي إنه لا يناسب إنشاد الشعر العربي الحر.
¥