ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[18 Jul 2007, 09:46 ص]ـ
وفقكم الله
قال الطوفي في (الإشارات الإلهية 1/ 68):
((وقد تكلم في تهافت الإنجيل والرد عليه جماعة منهم أبو محمد بن حزم وابن عوف [عون] الزهري الإسكندري وتقي الدين صالح الخطيب القوصي وأحسنوا، وأجودهم ابن عوف [عون] فلقد شفى وكفى)).
قال المحقق:
((رشيد الدين أبو الفضل عبد العزيز بن عبد الوهاب ابن العلامة أبي طاهر إسماعيل بن مكي الزهري العوفي الإسكندراني المالكي سمع من جده الموطأ، وكان ذا زهد وورع توفي في سفر سنة سبع وأربعين وستمائة عن ثمانين سنة. شذرات الذهب 7/ 412)).
ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[18 Jul 2007, 06:07 م]ـ
جزيت خيراً يا أبا مالك على هذه المعلومة وفقكم الله.
ـ[الجنيدالله]ــــــــ[22 Nov 2007, 02:40 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لعل في هذا مايفيد
الادلة الوحدانية في الرد على الملة النصرانية
مكتبة قوروم حسن باشا العامة بتركيا الرقم 1024\ 19 منسوخة سنة 1176
اولها (قال الشيخ شهاب الدين المالكي عرف بالقرافي: الحمدلله العظيم من غير عدد).
فنسبت إليه صراحة والله أعلم
ـ[مروان الظفيري]ــــــــ[22 Nov 2007, 07:50 م]ـ
في تاريخ الإسلام؛ لشمس الدين الذهبي؛
في وفيات سنة سنة سبع وأربعين وستمائة:
(عبد العزيز بن عبد الوهاب
بن إسماعيل بن مكي بن إسماعيل بن عيسى بن عوف.
الفقيه أبو الفضل بن الفقيه أبي محمد بن العلامة أبي الطاهر بن عوف القرشي، الزهري، العوفي، الإسكندراني، المالكي، رشيد الدين.
ولد سنة سبع وستين وخمسمائة، وسمع الموطأ من جده.
وسمع من: أبي الطيب عبد المنعم بن الخلوف. وبمكة من: زاهر بن رستم.
والعجب كيف لم يسمع من السلفي فإنه من بيت العلم والرواية والصلاح، وكان ورعاً، زاهداً، خيراً.
ثنا عنه الحافظ أبو بكر الدمياطي، وكان عنده موطأ مالك.
وروى عنه جماعة من المصريين.
وعاش ثمانين سنة، ومات في عاشر صفر.).
ـ[مروان الظفيري]ــــــــ[22 Nov 2007, 07:54 م]ـ
وكذلك في كتاب:
حسن المحاضرة في أخبار مصر و القاهرة
لجلال الدين السيوطيّ:
(عبد العزيز بن عبد الوهاب بن العلامة أبي طاهر إسماعيل بن مكي،
الزهري العوفي الإسكندراني المالكي.
سمع من جده الموطأ، وكان ذا زهد وورع.
مات في صفر سنة سبع وأربعين وستمائة عن ثمانين سنة.).
ـ[سمير القدوري]ــــــــ[26 Nov 2007, 04:44 م]ـ
مؤلف كتاب أدلة الوحدانية في الرد على الملة النصرانية من هو؟
لقد سبق لي في مقال حول كتب الرد على النصارى نشرته بملتقى الانتصار للقرآن أن عددت كتبا كثيرة ومن بينها كتب ألفت مابين القرن السادس والقرن الثامن وهذه عناوينها
38 - الرد الجميل لإلهية عيسى بصريح الإنجيل لأبي حامد الغزالي (ت. 505هـ). نشر ثلاث نشرات مختلفة.
39 - رسالة ميزان الصدق المفرق بين أهل الباطل وأهل الحق, إملاء أبي مروان عبد الملك بن مسرة بن عزيز اليحصبي قاضي الجماعة بقرطبة (ت.552هـ) في مجاوبته عن كتاب أساقفة النصارى إليه مع قصيدة له نظمها في معنى هذه الرسالة (فهرسة بن خير ص 373,). مفقود.
40 - مقامع الصلبان لأبي جعفر أحمد بن عبد الصمد الخزرجي القرطبي (ت582هـ). طبع مرتين.
41 - قصيدة في الرد على نقفور فوقاس عظيم الروم, للفقيه أبي الأصبغ عيسى بن موسى ابن عمر بن زروال الشعباني ثم الغرناطي (توفي قبل سنة 575هـ) (فهرسة ابن خير ص 368 رقم 1145). مفقودة.
42 - كتاب في الرد على النصارى للرهاوي (ذكره صالح بن الحسين الجعفري صاحب التخجيل لمن حرف الإنجيل).
43 - كتاب في الرد على النصارى لخلف الدمياطي (ذكره الجعفري صاحب التخجيل).
44 - الرد على المتنصر لأبي الطاهر ابن عوف المالكي (ت 581هـ).
45 - الداعي إلى الإسلام للأنباري (ت.577هـ) (فيه فصل في الكلام على النصارى). مطبوع.
46 - النصيحة الإيمانية في فضيحة الملة النصرانية لنصر بن يحيى بن سعيد المتطبب. مطبوع.
47 - مناظرة في الرد على النصارى لفخر الدين محمد بن عمر الرازي (ت.606هـ). مطبوعة.
48 - تخجيل من حرف الإنجيل لأبي البقاء صالح بن الحسين الجعفري (ت.668هـ). ومختصراه له كذلك. طبع الأصل والمختصران. وهناك منتخب للكتاب قام به ابن تيمية و منتخب قام به المالكي السعودي (ق.10هـ).
¥