[مشاركة في الإعراب]
ـ[المدرس اللغوي]ــــــــ[06 - 03 - 2009, 10:30 ص]ـ
السلام عليكم, عندما أقول: أشكر ابني الصغير عُمراً, الكبير قدراً ومنزلةً.
فما التوجيه النحوي في إعراب: الصغير, و (عمراً) والكبير.
ـ[الأحمر]ــــــــ[06 - 03 - 2009, 10:44 ص]ـ
وعليك السلام ورحمة الله وبركاته
لا أدري ما سبب تنوين (عُمرًا)؟
بدل منصوب
الصغير نعت منصوب
الكبير نعت منصوب
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[06 - 03 - 2009, 10:46 ص]ـ
الصغير: نعت لابني
عمرا , وقدرا: تمييز
ـ[عطوان عويضة]ــــــــ[06 - 03 - 2009, 12:29 م]ـ
السلام عليكم, عندما أقول: أشكر ابني الصغير عُمراً, الكبير قدراً ومنزلةً.
فما التوجيه النحوي في إعراب: الصغير, و (عمراً) والكبير.
الصغير نعت كما قال الأخوان الفاضلان
وعمر بضم العين لا يجوز تنوينه كما قال أخونا الأخفش ولا يكتب هكذا إلا (عمرو) منصوبا منونا. وهي بدل من ابن كما قال أخونا الأخفش وأراد أبوالعباس القول ثم سها عنها بعد كتابتها.
أما الكبير، فكما قال اخفشنا نعت، ويجوز فيها القطع؛ فتنصب على المفعولية بأمدح (لأن المقام مقام مدح)، أو ترفع خبرا لمبتدأ محذوف تقديره هو.
والله تعالى أعلم
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[06 - 03 - 2009, 12:39 م]ـ
بارك الله فيك أخي أبا عبد القيّوم على التعليل والتوضيح
ولكن , أظنّ أن السائل لا يقصد أن يسمّي ابنه "عمرو"
وإنّما السنّ والجيل
أي الصغير سنّا , الكبير قدرا
ـ[المدرس اللغوي]ــــــــ[06 - 03 - 2009, 01:33 م]ـ
للتوضيح: أنا قصدت ما قاله أستاذنا أبو العباس.
وأشكركم على محاولاتكم المفيدة.
ـ[عطوان عويضة]ــــــــ[06 - 03 - 2009, 02:23 م]ـ
بارك الله فيك أخي أبا عبد القيّوم على التعليل والتوضيح
ولكن , أظنّ أن السائل لا يقصد أن يسمّي ابنه "عمرو"
وإنّما السنّ والجيل
أي الصغير سنّا , الكبير قدرا
وفيك بارك الله أخي الحبيب.
ما قلته أنت هو الصحيح، لكن سها أخي الأخفش فسهوت لسهوه، واتهمتك بالسهو وأنا به متصف.
لكننا استفدنا مسألتين في مسألة. فجزاكم الله خيرا، واعذرونا على سهونا.
ـ[ابن القاضي]ــــــــ[06 - 03 - 2009, 04:44 م]ـ
السلام عليكم, عندما أقول: أشكر ابني الصغير عُمراً, الكبير قدراً ومنزلةً.
فما التوجيه النحوي في إعراب: الصغير, و (عمراً) والكبير.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الصغير: منصوبة على النعت، ويصح القطع إلى الرفع والنصب.
عُمْرًا: تمييز منصوب، والتقدير، الذي صغُر عمرُه، فأل في الصغير موصولة.
وقس على ذلك الكبير قدراً ومنزلةً.
والله أعلم.