تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[لأهل البلاغة والفصاحة]

ـ[عطرالمسك]ــــــــ[15 - 01 - 2010, 01:11 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على الأنبياء والمرسلين

إني في أمسِّ الحاجة لحل هذه التمارين البلاغية فارجو من المعنين الكرام حل هذه التمارين على وجه السرعة

لان التمارين مطلوبين مني وأنا ضعيفه جدا جدا جدا في البلاغة

لان عندي يومان فقط لاغير

هل ممكن حلها

اذا ممكن ارجوا اخباري على إيميلي التالي ولكم جزيل الشكر والأمتنان والتقدير

والرجاء عدم احباطي بالرد بلا

وهذه الأسئلة

السؤال الأول:

أذكري مثالين لكل من همزتي التصور والتصديق؟

السؤال الثاني:

إملئي الفراغ بالكلمة المناسبة مع بيان السبب فيما يلي:

أ) " هل من خالق غير الله ............................ من السماء والأرض ".

{رازق لكم – يرزقكم}

او كلما وردت عكاظ قبيلة بعثوا إلي عريفهم .....

{متوسم – يتوسم}

السؤال الثالث:

بيني الجمل الخبرية والجمل الأنشائية وعيني المسند إليه والمسند في الأبيات التالية؟؟؟؟؟

تقدَّم أيُها العربي شوطاً فإن أمامك العيش الرغيدا

وأسس في بنائك كل مجيدا طريف واترك المجد التليدا

فشُّر العالَمِين ذوو خمول إذا فاخرتهم ذكروا الجدودا

وخير الناس ذو حسب قديم أقام انفسه حسبا جديدا

مع تحياتي

الرجاء عدم التأخير

وهذا إيميلي: ------

ـ[أنوار]ــــــــ[15 - 01 - 2010, 02:29 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله

التكليف لايتطلب منك عزيزتي سوى قليلاً من الجهد ..

على كلٍ إليكِ الفرق بين همزتي التصور والتصديق

أ) الاستفهام بالهمزة ..

يطلب بها أحد أمرين

1. التصوّر: و هو إدراك المفرد، و يكون عند التردّد في تعيين أحد شيئين. كقولك: «أدبس في الإناء أم عسل»، عالماً بوجود شيء فيه، طالباً لتعيينه.

2. التصديق: و هو إدراك وقوع النسبة، أو عدم وقوعها. و يكون الإستفهام عن نسبة تردّد الذهن بين ثبوتها و انتفائها. كقولك: «أقام زيد». فأنت قد تصورت القيام و زيداً و النسبة بينهما، و لكنّك استفهمت عن وقوع النسبة بينهما.

و فيما يلي نتكلّم عن بعض خصائص كلّ من الهمزتين:

خصائص همزة التصوّر

1. تكون النسبة فيها معلومة للمستفهم، و المجهول له، إنّما هو أحد طرفيها، كما مثّل.

2. المستفهم عنه بها هو ما يليها؛ ففي الإستفهام عن المسند،

تقول: «أفي البيت زيد أم في المسجد»،

و في الإستفهام عن المسند إليه، تقول: «أدبس في الإناء أم عسل»، و في الإستفهام عن المفعول، تقول: «أزيداً ضربت أم عمراً».

3. لا تقع «أم» بعدها إلاّ متصلة، و لا تكون منقطعة. و الفرق بينهما؛ أن المتصلة هي التي يكون ما بعدها داخلاً في حيّز الإستفهام، و المنقطعة تكون بمعنى «بل»، فينتقل بها من كلام إلى آخر لا يمتد تأثير الإستفهام إليه.

4. يجاب عنها بالتعيين، و لا يصح أن يقع في الجواب «لا» أو «نعم».

خصائص همزة التصديق

1. لا تكون النسبة معلومة فيها للمستفهم.

2. إذا جاءت بعدها أم تكون منقطعة ليس إلاّ، كقولك: «أقمت أم طلعت الشمس».

3. لا يجاب عنها بالتعيين، بل بنعم أو لا.

ـ[أنوار]ــــــــ[15 - 01 - 2010, 02:54 م]ـ

بالنسبة للجمل:

- الإنشائية هي التي تكون إما طلب أو نهي أو تحضيض أو استفهام أو نداء:

مثل: تقدّم .. جملة انشائية لمَ .. ؟ لأنها طلبية

أما الجملة الخبرية: فهي التي تحتمل الصدق والكذب ..

كقوله: فشُّر العالَمِين ذوو خمول

أما المسند والمسند إليه:

ففي الجملة الاسمية:

كقولنا: الشمس مشرقة

أسندنا الإشراق إلى الشمس وبالتالي يكون المبتدأ مسند إليه والخبر مسند ..

الشمس: مسند إليه، والإشراق: مسند

أما الجملة الفعلية فعكسها

مثلاً: أمطرت السماء

فقد أسندنا الإمطار للسماء وبالتالي يكون الفعل مسند والفاعل مسند إليه ..

أمطرت مسند .. السماء: مسند إليه

أرجو أن تكون اتضحت حتى يتيسر لكِ التطبيق ..

ـ[دكتورةبإذن الله]ــــــــ[15 - 01 - 2010, 03:45 م]ـ

شكرالك أنوار جزاك الله خير

ـ[عطرالمسك]ــــــــ[20 - 01 - 2010, 08:49 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

شكراً جزيلاً لكِ على التعاون

وجعلك الله دوماً على راسي

مع تحياتي

عطرالمسك

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير