[أتمنى المساعدة ...]
ـ[رتووله]ــــــــ[27 - 03 - 2010, 08:21 م]ـ
من قصيدة الرضا بقضاء الله وقدره للشافعي
ولا ترج السماحة من بخيل ... فما في النار للظمآن ماء
اعرب (ترج)
ما اسم الفن البياني في هذا الشطر (فما في النار للظمآن ماء)
اتمنى المساعده ...
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[27 - 03 - 2010, 10:29 م]ـ
من قصيدة الرضا بقضاء الله وقدره للشافعي
ولا ترج السماحة من بخيل ... فما في النار للظمآن ماء
اعرب (ترج)
اتمنى المساعده ...
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... أما بعد:
أختي الحبيبة والغالية: رتووله
أهلا وسهلا بكِ في منتدى الفصيح، نزلتِ أهلا ووطئتِ سهلا، نتمنى لكِ طيب المقام والافادة، فحياك الله وبياك في بيتكِ الثاني.
لا: حرف نهي وجزم، مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
ترجُ: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلة من آخره، والفاعل: ضمير مستتر وجوبا تقديره: أنت.
والله أعلم بالصواب.
ـ[عبدالله القرشي]ــــــــ[27 - 03 - 2010, 11:12 م]ـ
إعراب الأخت زهرة لا يعقَّب عليه ..
أما الفن البياني فهو التشبيه الضمني .. وأدع لكِ استخراج الأركان!
ـ[رتووله]ــــــــ[04 - 04 - 2010, 09:42 م]ـ
يعطيكم الف عافيه
ـ[الدكتور سامي]ــــــــ[05 - 04 - 2010, 12:19 ص]ـ
أحسنت صنعاً فالبخيل لا يرجى منه السماحة بالمال , ولذلك يقال سمح اليد أي كريم وسخي , كما لا ينشد الظمآن من النار الماء , لوجود الاستحالة.
وهناك أيضاً غرض بلاغي بديعي وهو الطباق بين ماء ونار ..... فكم بينهما من التضاد , فإذا اجتمع أحدهما أنتفى الآخر ,
وتقدم الجار والمجرور وتأخير (ماء) يوحي بأن التركيز كله منصب على النار التي للفناء ولا يرجى منها شيء كالبخيل الذي لا ينتفع الناس منه شيئاً.
ولا يزال النص يعطي الكثير من الدلالات المتنوعة , وصدق من قال إن الأغراض البلاغية لا تتزاحم في النص ...
ـ[رتووله]ــــــــ[06 - 04 - 2010, 09:28 م]ـ
اركان التشبيه
المشبه: لا يرجى من البخيل السماحه بالمال
المشبه به: لا ينشد الظمآن من النار الماء , لوجود الاستحالة.
هل اجابتي صحيحه؟؟
انا مو متاكده من الاجابه
اي احد يعرف لايحرمني منها ...
وشكرااا لكل الردود
ـ[البهاء زهير]ــــــــ[10 - 04 - 2010, 12:07 ص]ـ
أنا سعيد جدا بدوري كقارئ لكل هذه الفوائد الجمة
والإثراء المعرفي والفني والبلاغي.
شكرا للجميع سأكون قارئا حتى مطلع الفجر.