تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[أستحلفكم بالله لا تردوني خائبة]

ـ[المجاهدة بنت الخطاب]ــــــــ[14 - 12 - 2009, 10:51 ص]ـ

سلام من الله عليكم ورحمته وبركاته

أخوتي في الله بعد حمد الله تعالى وشكره

أتمنى أن أجد يد المساعدة بينكم فيما كلفت به وهو موضوع بحث بلاغي طلب منى فى الجامعة تحت عنوان

"الأساليب البلاغية في سورة الواقعة من الأية41 إلى الآية 74 "

فأنا أريد أن استخلص من هذه الآيات شواهدها البلاغية من بيان وبديع ومعاني حتى ولو مع بعض الإيجاز الشاهد ونوعه وهذا يكفى جدا

على سبيل المثال هنا قصر هنا أستعارة هنا طباق ... الخ

مع خالص شكري وتقديري ودعائي بظهر الغيب لمن حمل طلبي على محمل الجد والآيات هي:

بسم الله الرحمن الرحيم

وَأَصْحَابُ الشِّمَالِ مَا أَصْحَابُ الشِّمَالِ (41) فِي سَمُومٍ وَحَمِيمٍ (42) وَظِلٍّ مِّن يَحْمُومٍ (43) لَّا بَارِدٍ وَلَا كَرِيمٍ (44) إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُتْرَفِينَ (45) وَكَانُوا يُصِرُّونَ عَلَى الْحِنثِ الْعَظِيمِ (46) وَكَانُوا يَقُولُونَ أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَاباً وَعِظَاماً أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ (47) أَوَ آبَاؤُنَا الْأَوَّلُونَ (48) قُلْ إِنَّ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ (49) لَمَجْمُوعُونَ إِلَى مِيقَاتِ يَوْمٍ مَّعْلُومٍ (50) ثُمَّ إِنَّكُمْ أَيُّهَا الضَّالُّونَ الْمُكَذِّبُونَ (51) لَآكِلُونَ مِن شَجَرٍ مِّن زَقُّومٍ (52) فَمَالِؤُونَ مِنْهَا الْبُطُونَ (53) فَشَارِبُونَ عَلَيْهِ مِنَ الْحَمِيمِ (54) فَشَارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ (55) هَذَا نُزُلُهُمْ يَوْمَ الدِّينِ (56) نَحْنُ خَلَقْنَاكُمْ فَلَوْلَا تُصَدِّقُونَ (57) أَفَرَأَيْتُم مَّا تُمْنُونَ (58) أَأَنتُمْ تَخْلُقُونَهُ أَمْ نَحْنُ الْخَالِقُونَ (59) نَحْنُ قَدَّرْنَا بَيْنَكُمُ الْمَوْتَ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ (60) عَلَى أَن نُّبَدِّلَ أَمْثَالَكُمْ وَنُنشِئَكُمْ فِي مَا لَا تَعْلَمُونَ (61) وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ النَّشْأَةَ الْأُولَى فَلَوْلَا تَذكَّرُونَ (62) أَفَرَأَيْتُم مَّا تَحْرُثُونَ (63) أَأَنتُمْ تَزْرَعُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ (64) لَوْ نَشَاء لَجَعَلْنَاهُ حُطَاماً فَظَلْتُمْ تَفَكَّهُونَ (65) إِنَّا لَمُغْرَمُونَ (66) بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ (67) أَفَرَأَيْتُمُ الْمَاء الَّذِي تَشْرَبُونَ (68) أَأَنتُمْ أَنزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ نَحْنُ الْمُنزِلُونَ (69) لَوْ نَشَاء جَعَلْنَاهُ أُجَاجاً فَلَوْلَا تَشْكُرُونَ (70) أَفَرَأَيْتُمُ النَّارَ الَّتِي تُورُونَ (71) أَأَنتُمْ أَنشَأْتُمْ شَجَرَتَهَا أَمْ نَحْنُ الْمُنشِؤُونَ (72) نَحْنُ جَعَلْنَاهَا تَذْكِرَةً وَمَتَاعاً لِّلْمُقْوِينَ (73) فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ (74).

صدق الله العظيم

صدقوني أنا في أمس الحاجة لهذا البحث في أقرب فرصة

أختكم في الله/

المجاهدة بنت الخطاب

ـ[المجاهدة بنت الخطاب]ــــــــ[14 - 12 - 2009, 07:24 م]ـ

"من فرج عن مسلم كربة من كرب يوم الدنيا فرج الله عنة كربة من كرب يوم القيامة"

صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

ـ[أبو طارق]ــــــــ[14 - 12 - 2009, 07:33 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أختي الكريمة:

من شروط الفصيح عدم تقديم إجابات للفروض والواجبات

ولكن إن قدمتِ ما عندكِ سيساعدكِ الأساتذة بالتصويب والإفادة

أسأل الله أن يوفقكِ

ـ[طارق يسن الطاهر]ــــــــ[15 - 12 - 2009, 09:28 ص]ـ

الأخت الكريمة

أولا: لا يجوز استحلاف الغير

وإذا استحلف الغير لا يجب عليه الالتزام

ثانيا: لا مكان لحل الواجبات في هذا المنتدى، كما ذكر الزملاء.

اجتهدي واكتبي اجتهادك؛ وسيصوب لك الجميع.

ـ[سنهور]ــــــــ[15 - 12 - 2009, 02:13 م]ـ

إحتراما لشروط الفصيح فى عدم تقديم إجابات للفروض والواجبات

لا يمكننى أن أقوم بعرض جميع الصور البلاغية ولكن إن كان متاح لى أن أقدم مساعدة فستكون فى إطار تفتيح للأفكار فحسب

ـ[أبو طارق]ــــــــ[15 - 12 - 2009, 02:44 م]ـ

إحتراما لشروط الفصيح فى عدم تقديم إجابات للفروض والواجبات

لا يمكننى أن أقوم بعرض جميع الصور البلاغية ولكن إن كان متاح لى أن أقدم مساعدة فستكون فى إطار تفتيح للأفكار فحسب

أحسنت

ولا أرى بأسًا تقريب الأفكار ليسهل على السائلة فهم المراد

ـ[سنهور]ــــــــ[15 - 12 - 2009, 02:57 م]ـ

حسنا سأقوم بتوضيح بعض النقاط البلاغية فى الأيات والتى سوف تمهد لها الطريق إن شاء الله

ـ[سنهور]ــــــــ[15 - 12 - 2009, 03:06 م]ـ

قوله تعالى (وَأَصْحَابُ الشِّمَالِ مَا أَصْحَابُ الشِّمَالِ) (استفهام) وهومن الأساليب الإنشائية والاستفهام هنا خرج عن حقيقته وهو الإستعلام عن الشىء وأريد به تعظيم مصابهم وهذا الشاهد خاص بعلم المعانى

ـ[سنهور]ــــــــ[15 - 12 - 2009, 03:29 م]ـ

الإستفهام فى قولة (أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ) خرج عن معناه الحقيقى إلى معنى مجازى وهو الاستبعاد والإنكار

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير