تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

قال: فعل ماض مبني على الفتح وفاعل ضمير مستتر فيه جوازاً تقديره: هو.

ائتوني: فعل أمر مبني على حذف النون، واو الجماعة في محل رفع فاعل، والنون للوقاية حرف مبني لا محل له من الإعراب، وياء المتكلم ضمير متصل في محل نصب مفعول به. بأخٍ: جار ومجرور متعلقان بائتوني. لكم: جار ومجرور متعلقان بمحذوف صفة لأخ. وجملة ائتوني في محل نصب مقول القول.

19 ـ قال تعالى: {حتى يأذن لي أبي} 80 يوسف.

حتى: حرف جر وغاية مبني على السكون لا محل له من الإعراب.

يأذن: فعل مضارع منصوب بأن مضمرة وجوباً بعد حتى، والفاعل ضمير مستتر جوازاً , تقديره: هو. لي: جار ومجرور متعلقان بيأذن.

أبي: فاعل مرفوع بالضمة المقدرة على آخره منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة ياء المتكلم، وأب مضاف، وياء المتكلم في محل جر مضاف إليه.

20 ـ قال تعالى: {قالت إن أبي يدعوك} 25 القصص.

قالت: قال فعل ماض مبني على الفتح والتاء تاء التأنيث الساكنة، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره: هي. إن: حرف توكيد ونصب. أبي: أب اسم إن منصوب بالفتحة المقدرة منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة ياء المتكلم، وأب مضاف، وياء المتكلم في محل جر مضاف إليه.

يدعوك: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الواو منع من ظهورها الثقل، والكاف ضمير متصل في محل نصب مفعول به، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره: هو. وجملة يدعوك في محل رفع خبر إن. وجملة إن أبي في محل نصب مقول القول.

21 ـ قال تعالى: {وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين} 81 الكهف.

وأما: الواو حرف عطف، أما حرف شرط وتفصيل. الغلام: مبتدأ مرفوع بالضمة.

فكان: الفاء رابطة لجواب الشرط، كان فعل ماض ناقص.

أبواه: اسم كان مرفوع بالألف لأنه مثنى، وأبوا مضاف، والضمير المتصل في محل جر بالإضافة. مؤمنين: خبر كان منصوب بالياء لأنه مثنى.

وجملة كان في محل رفع خبر المبتدأ. وجملة أما معطوف على ما قبلها.

22 ـ قال تعالى: {فأصلحوا بين أخويكم} 10 الحجرات.

فأصلحوا: الفاء حرف استئناف، أصلحوا فعل أمر مبني إلى حذف النون والواو في محل رفع فاعل، والجملة استئنافية لا محل لها من الإعراب.

بين أخويكم: بين ظرف مكان منصوب بالفتحة، وبين مضاف، وأخويكم مضاف إليه مجرور بالياء لأنه مثنى، وأخوي مضاف والكاف في محل جر مضاف إليه، والميم علامة الجمع، وشبه الجملة بين أخويكم متعلق بأصلحوا.

23 ـ قال تعالى: {أتنهانا أن نعبد ما يعبد آباؤنا} 2 هود.

أتنهانا: الهمزة للاستفهام الإنكاري حرف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب، تنهانا فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر، والنا ضمير متصل في محل نصب مفعول به، والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره أنت.

أن نعبد: أن حرف مصدري ونصب، نعبد فعل مضارع منصوب بأن، والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره أنت، والمصدر المؤول من أن والفعل في تأويل مصدر منصوب على نزع الخافض، وشبه الجملة متعلقٌ بتنهانا.

ما: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب مفعول به لنعبد.

يعبد: فعل مضارع مرفوع بالضمة. آباؤنا: فاعل مرفوع بالضمة، وهو مضاف، ونا المتكلمين في محل جر بالإضافة. وجملة يعبد لا محل لها من الإعراب صلة الموصول.

24 ـ قال تعالى: {فإن كان له إخوةٌ فلأمه السدس} 11 النساء.

فإن: الفاء حرف عطف، إن حرف شرط جازم. كان: فعل ماض ناقص مبني على الفتح في محل جزم. له: جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب خبر كان.

إخوة: اسم كان مؤخر مرفوع بالضمة.

فلأمه: الفاء رابطة لجواب الشرط، لأمه جار ومجرور متعلق بمحذوف في محل رفع خبر مقدم، وأم مضاف، والضمير المتصل في جر بالإضافة.

السدس: مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة. وجملة جواب الشرط في محل جزم.

25 ـ قال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا آباءكم ولا إخوانكم أولياء} 23 التوبة.

يا أيها الذين: يا حرف نداء مبني على السكون لا محل له من الإعراب، أي منادى نكرة مقصودة مبني على الضم في محل نصب، والهاء للتنبيه، الذين اسم موصول مبني على الفتح في محل رفع بدل من أي.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير