أحبك: فعل مضارع مرفوع بالضمة، وفاعله ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره: أنا، والكاف ضمير متصل مبني على الكسر في محل نصب مفعول به.
وجملة " أحبك " في محل نصب خبر زائل.
حتى يغمض: حتى حرف جر وغاية، يغمض فعل مضارع منصوب بأن مضمرة وجوبا بعد حتى، والمصدر المؤول من أن والفعل في محل جر بحتى والتقدير: حتى إغماض الجفن.
الجفن: مفعول به تقدم على فاعله منصوب بالفتحة.
مغمض: فاعل مؤخر مرفوع بالضمة.
52 ـ ما فاتئ المصلي قائما.
ما فاتئ: ما نافية لا عمل لها، فاتئ مبتدأ مرفوع بالضمة، وهو اسم فاعل من الفعل الناقص فتئ ويعمل عمله.
المصلي: اسم فاتئ مرفوع بالضمة المقدرة على الياء للثقل.
قائما: خبر فاتئ منصوب بالفتحة. وقيل اسم فاتئ محذوف وتقدير: هو، والمصلي خبره، وفي ذلك خلاف، والوجه الأول أحسن، وأقرب إلى المنطق.
53 ـ قال تعالى: {لن نبرح عليه عاكفين}.
لن نبرح: لن حرف نفي ونصب، نبرح فعل مضارع ناقص منصوب بلن وعلامة نصبه الفتحة، واسمه ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره: نحن.
عليه: جار ومجرور متعلقان بعاكفين.
عاكفين: خبر نبرح منصوب بالياء لأنه جمع مذكر سالم.
54 ـ قال تعالى: {ويكون الرسول عليكم شهيدا}.
ويكون: الواو حرف عطف، يكون فعل مضارع ناقص مرفوع بالضمة.
الرسول: اسم يكون مرفوع بالضمة.
عليكم: جار ومجرور متعلقان بـ " شهيدا ".
شهيدا: خبر يكون منصوب.
25 ـ قال الشاعر:
وما كل من يبدي البشاشة كائنا أخاك إذا لم تلفه لك منجدا
وما كل: الواو حسب ما قبلها، ما نافية تعمل عمل ليس، كل اسمها مرفوع بالضمة، وهو مضاف.
من: اسم موصول مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.
يبدي: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الياء للثقل، وفاعله ضمير مستتر فيه جوازا تقديره: هو يعود على من.
وجملة " يبدي ... " لا محل لها من الإعراب صلة الموصول.
البشاشة: مفعول به منصوب بالفتحة.
كائنا: اسم فاعل من كان الناقصة، خبر ما منصوب بالفتحة، واسمه ضمير مستتر فيه جوازا
تقديره: هو يعود إلى كل.
أخاك: خبر كائن منصوب بالألف لأنه من الأسماء الستة، وهو مضاف، والكاف ضمير متصل في محل لجر مضاف إليه.
إذا: ظرف لما يستقبل من الزمان منصوب بالفتحة المقدرة، تضمن معنى الشرط.
لم تلفه: لم حرف نفي وجزم وقلب، تلفه فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه حذف حرف العلة، وفاعله ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره: أنت، والهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل نصب مفعول به أول.
لك: جار ومجرور متعلقان بـ " منجدا ".
منجدا: مفعول به ثان منصوب بالفتحة لتلفي.
26 ـ قال الشاعر:
ببذل وحلم ساد في قومه الفتى وكونك إياه عليك يسير
ببذل: جار ومجرور متعلقان بساد الآتي.
وحلم: الواو عاطفة، حلم معطوف على ما قبله مجرور بالكسرة.
ساد في قومه: ساد فعل ماض مبني على الفتح، في قومه جار ومجرور متعلقان بساد، وقوم
مضاف، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه.
الفتى: فاعل مرفوع بالضمة المقدرة على الألف للتعذر.
وكونك: الواو للاستئناف، كون مصدر من كان الناقصة مبتدأ مرفوع بالضمة، وهو مضاف، والكاف ضمير متصل في محل جر مضاف إليه، وهو أيضا في محل رفع اسم " كون ".
إياه: ضمير منفصل في محل نصب خبر كون.
عليك: جار ومجرور متعلقان بيسير.
يسير: خبر المبتدأ " كون " مرفوع بالضمة الظاهرة.
وجملة " كون " وما في حيزها لا محل لها من الإعراب مستأنفة.
55 ـ ما كان القائد إلا صديقا لجنوده.
ما كان: ما نافية لا عمل لها، كان فعل ماض ناقص مبني على الفتح.
القائد: اسم كان مرفوع بالضمة.
إلا صديقا: إلا أداة حصر لا عمل لها، صديقا خبر كان منصوب بالفتحة.
لجنوده: جار ومجرور متعلقان بـ " صديقا " وجنود مضاف، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه.
56 ـ سرني أن يكون في المنزل أصحابه.
سرني: سر فعل ماض مبني على الفتح، والنون للوقاية حرف مبني لا محل له من الإعراب، والياء ضمير متصل مبني على الكسر في محل نصب مفعول به.
أن يكون: أن حرف مصدري ونصب، يكون فعل مضارع ناقص منصوب بأن وعلامة نصبه
الفتحة، والمصدر المؤول بالصريح في محل رفع فاعل " سر "، والتقدير: سرني كون أصحاب المنزل فيه.
في المنزل: جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب خبر يكون تقدم على اسمها.
أصحابه: اسم يكون مرفوع بالضمة، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه، وتقدم الخبر على اسمه لاشتمال الاسم على ضمير يعود على الخبر، فلو تقدم الاسم لعاد الضمير على متأخر لفظا ورتبة.
57 ـ قال تعالى: {وكان حقا علينا نصر المؤمنين}.
وكان: الواو حسب ما قبلها (تلاحظ)، كان فعل ماض ناقص مبني على الفتح.
حقا: خبر كان تقدم على اسمها، منصوب بالفتحة الظاهرة.
علينا: جار ومجرور متعلقان بـ " حقا ".
نصر المؤمنين: نصر اسم كان مؤخر مرفوع بالضمة، وهو مضاف، المؤمنين مضاف إليه مجرور بالياء.
¥