ـ[د. بهاء الدين عبد الرحمن]ــــــــ[25 - 08 - 2006, 11:49 م]ـ
الأخ الأستاذ مغربي
هلا أعدت النظر في إعراب لفظ الجلالة في كلمة التوحيد ..
وإن كانت (صلاة) مفعولا مطلقا فلماذا لم تجعل عشرا مفعولا مطلقا؟
الأخ ديباج
الجار والمجرور متعلقان بحال من الياء في رزقنيه، أي: رزقني حالة كوني بغير حول ولا قوة.
مع التحية الطيبة.
ـ[المليكي]ــــــــ[26 - 08 - 2006, 12:00 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وأسعد الله أوقاتكم بكل خير, وبارك الله فيكم وزادكم من فضله.
وبماذا تعرب كلمة "آمين" .. !؟
ـ[قبة الديباج]ــــــــ[26 - 08 - 2006, 12:29 م]ـ
الأخ ديباج
الجار والمجرور متعلقان بحال من الياء في رزقنيه، أي: رزقني حالة كوني بغير حول ولا قوة.
مع التحية الطيبة.
جزيت خيراً على التوضيح ..
ولكني لست أخاً وإنما أختاً ..
ـ[بيان محمد]ــــــــ[26 - 08 - 2006, 02:21 م]ـ
الأخ الأستاذ مغربي
هلا أعدت النظر في إعراب لفظ الجلالة في كلمة التوحيد ..
السلام عليكم
أستاذَنا الأغر وفقك الله ..
أنقل لك قول السمين الحلبي في جواز إعراب لفظة الجلالة في سياق التوحيد بمثل ما ذكر الأستاذ المغربي .. قال السمين: (والذي يظهر لي أنه ليس بدلاً من (إله) ولا مِنْ (رجل) في قولك: (لا رجلَ إلا زيدٌ)، إنما هو بدلٌ من الضميرِ المستكنِّ في الخبرِ المحذوفِ فإذا قُلْنا: (لا رجلَ إلا زيدٌ)، فالتقدير: لا رجلَ كائنٌ أو موجودٌ إلا زيد، فـ (زيدٌ) بدلٌ من الضميرِ المستكنِّ في الخبر لا من (رجل)، فليس بدلاً على موضعِ اسم لا، وإنما هو بدلٌ مرفوعٌ من ضمير مرفوع، ذلك الضميرُ هو عائدٌ على اسم لا).
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[26 - 08 - 2006, 02:29 م]ـ
دمت كريما متواصلا قرة عيني بيان 00 أفدت أخينا الأغر وفقه الله 00
أخي المليكي: كلمة آمين 00 تعرب على أنها اسم فعل (أمر) ونقول تأدباً
اسم فعل دعاء بمعنى (استجبْ)
وفق الله الجميع
مغربي
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[26 - 08 - 2006, 02:32 م]ـ
عفوا 00 (أخانا الأغر)!! هذا هو الصواب
مغربي
ـ[هند111]ــــــــ[26 - 08 - 2006, 03:35 م]ـ
عنْ أَبي هريرة رضي اللَّه عنهُ قال: قالَ رسولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: «مَنْ قال حِينَ يُصْبِحُ وحينَ يُمسِي: سُبْحانَ اللَّهِ وبحمدِهِ مِائَةَ مَرةٍ لَم يأْتِ أَحدٌ يوْم القِيامة بأَفضَل مِما جَاءَ بِهِ، إِلاَّ أَحدٌ قال مِثلَ مَا قال أَوْ زَادَ» رواهُ مسلم.
من: اسم شرط مبني على السكون في محل رفع مبتدأ
قال: فعل ماض مبني على الفتحة، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو، والجملة الفعلية في محل جزم فعل الشرط
حين: مفعول فيه منصوب بالفتحة الظاهرة
يصبح: فعل مضارع مرفوع بالضمة، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو، والجملة الفعلية في محل جر بإضافة حين إليها.
وشبه الجملة حين يصبح متعلق بالفعل قال
وحين: الواو حرف عطف، حين مفعول فيه منصوب بالفتحة، وهو معطوف على حين الأولى متعلق بما تعلق به
يمسي: فعل مضارع مرفوع بضمة مقدرة على الياء، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو، والجملة في محل جر بالإضافة
سبحان: مفعول مطلق لفعل محذوف تقديره أسبح سبحان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، والجملة الفعلية من الفعل المحذوف في محل نصب مفعول به لـ"قال"،وهو مضاف
الله: لفظ الجلالة مضاف إليه مجرور لفظا
وبحمده: الواو حرف. الباء حرف جر، وحمده: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة وهو مضاف والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة
مائة: تمييز منصوب بالفتحة الظاهرة، وهو مضاف
مرة: مضاف إليه مجرور بالكسرة والثانية للتنوين
لم: حرف جزم
يأت: فعل مضارع مجزوم بحذف حرف العلة من آخره
أحد: فاعل يأت مرفوع بالضمة الظاهرة، والجملة الفعلية " لم يأت أحد" في محل جزم جواب الشرط، والجملة من فعل الشرط وجوابه في محل رفع خبر المبتدأ"من"
يوم: مفعول فيه ظرف زمان منصوب بالفتحة، وهو متعلق بالفعل يأت
القيامة: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة
بأفضل: الباء حرف جر زائد، أفضل: اسم مجرور لفظا منصوب محلا على أنه مفعول به للفعل" يأت"
مما: من حرف جر وما اسم موصول بمعنى الذي مبني في محل جر بحرف الجر والجار والمجرور متعلقان باسم التفضيل
جاء: فعل ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر تقديره هو جوازا
والجملة الفعلية لا محل لها من الإعراب صلة الموصول
به جار ومجرور متعلقان بالفعل جاء
إلا حرف استثناء ملغى
أحد: بدل من "أحد " الأولى مرفوع بالضمة الظاهرة
قال: فعل ماض مبني على الفتح، والفاعل ضمير مستتر تجوازا تقديره هو، والجملة من الفعل والفاعل في محل رفع نعت لـ"أحد"
مثل: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة
ما: اسم موصول مبني على السكون في محل جر بالإضافة
قال: فعل ماض مبني على الفتح، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو، والجملة الفعلية لا محل لها من الإعراب صلة الموصول
أو: حرف عطف
زاد: فعل ماض مبني على الفتح، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو، والجملة معطوفة على سابقتها لا محل لها
¥