ـ[الصامت]ــــــــ[31 - 10 - 2006, 03:01 م]ـ
الله المستعان سبقتني يا أستاذ الي تنزيل الدرس قبل أن انزل المراحعة ما شاء الله عليك
ـ[أبو طارق]ــــــــ[31 - 10 - 2006, 04:44 م]ـ
ثم ما الأمر أبا طارق 00 وأنت أبا دجانة!!!: rolleyes:
هل ثمة مؤامرة تحاك في السر بينكما، وتحاولان زج مغربي في متاهاتها؟ ;)
: rolleyes: :rolleyes:
ـ[أبو الدحداح]ــــــــ[01 - 11 - 2006, 06:02 ص]ـ
الحمدلله درس ممتع: d
ـ[د. مصطفى صلاح]ــــــــ[01 - 11 - 2006, 06:11 م]ـ
جزاكم الله خيرا
http://dr.mahamih.googlepages.com/10.gif
ـ[ايام العمر]ــــــــ[02 - 11 - 2006, 09:13 ص]ـ
لدي استفسار او طلب مشورة
في درس جمع المؤنث السالم للصف الاول المتوسط وردت الجملة التالية
اهتمت الدولة بتعليم البنات
وتم اعتبار البنات جمعا مؤنثا سالما وهي كما تعلمون جمع تكسير
فماذا تقترحون علي؟
أتجاهل الجملة؟ ام اعلق عليها وأخطيء الكتاب
هذا وللجميع اطيب تحياتي
ـ[أبو طارق]ــــــــ[02 - 11 - 2006, 05:09 م]ـ
وهناك الملحق بجمع المؤنث السالم أيضا، فنقول: جاء البنات وجاءت البنات
قال الشاعر: فبكى بناتي شجوهن وزوجتي ... والظاعنون إلي ثم تصدعوا
الرابط ( http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?p=6762)
وملحقة بالجمع المؤنث لأن التاء فيها أصلية غير زائدة
وقد وردت في التنزيل منصوبة وعلامتها الكسرة لإلحاقها بجمع المؤنث
قال تعالى: ((وَيَجْعَلُونَ لِلّهِ الْبَنَاتِ سُبْحَانَهُ وَلَهُم مَّا يَشْتَهُونَ))
وقال تعالى: ((أَصْطَفَى الْبَنَاتِ عَلَى الْبَنِينَ))
والبنات في الآيتين مفعول به منصوب وعلامة نصبه الكسرة لأنه ملحق بجمع المؤنث السالم
والله أعلم
ـ[ايام العمر]ــــــــ[02 - 11 - 2006, 06:38 م]ـ
جزاك الله خيرا وبارك فيك اخي العزيز
ـ[معاوية]ــــــــ[04 - 11 - 2006, 08:51 م]ـ
شرح طيب وجزيت الخير
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[05 - 11 - 2006, 02:52 م]ـ
العَلَمُ
الجزء الثاني
يواصل شيخنا فيقول: (وأخرن ذا إن سواه صحبا) تصدير حكم كالعادة!! يقول: أخر اللقب إن صحب سواه أي (الاسم أو الكنية) وعلى ذلك المعطى لا يجوز أن نقول:
المصري أبودجانة! أو اللغوي سالم!
فهنا تقدم اللقب على الكنية في (المصري أبو دجانة) 0 كما تقدم على الاسم في (اللغوي سالم) 0 والصواب أن نقول:
أبودجانة المصري 0 و سالم اللغوي 0
فظاهر قول المصنف رحمه الله أنه يجب تأخير اللقب إذا صحب الاسم والكنية، كما مر معنا 00
إلا أن ثمة من يقول بوجوب تأخير اللقب إذا صحب الاسم، وأما إذا صحب اللقبُ الكنية فأنت بالخيار بين أن تقدم الكنية على اللقب كقولنا: أبو بلال اللغوي 00 أو تقدم اللقب على الكنية كقولنا: اللغوي أبو بلال 0
وعلى منهج اتباع الأسهل من القول يجوز لنا ذاك وذاك 0
يواصل شيخنا بقوله (وإن يكونا مفردين فأضف 00 حتما وإلا اتبع الذي ردف)
مع بيت كهذا وجب أن نفصل في القول على ضوء معطيات هنا!!
فكلامنا عن الاسم واللقب 00 بدليل قوله السابق عن اللقب (وأخرن ذا)
فالاسم قد يكون مفردا كـ (سعيد، وعلي، وزيد) 0 وقد يكون مركبا كـ (عبدالله) 0
واللقب أيضا يكون مفردا (كُرزٌ) وقد يكون مركبا (زين العابدين)
- فإذا اجتمع الاسم واللقب وكانا مفردين وجبت الإضافة عند البصريين ووافقهم ابن مالك هنا، أي إضافة اللقب إلى الاسم، فتقول:
هذا سعيدُ كرْزٍ. ورأيتُ سعيدَ كُرْزٍ، ومررتُ بسعيدِ كُرْزٍ
وأجاز الكوفيون الإتباع، فتقول:
هذا سعيدٌ كُرْزٌ، ورأيتُ سعيداً كُرْزاً، ومررتُ بسعيدٍ كُرْزٍ
- وأما إن كانا مركبين أو كان أحدهما مركبا، فإن الإتباع واجب، فتقول: عبدُ الله كرزٌ، عليٌّ زينُ العابدين، عبدُ الله أنفُ الناقة.
يتبع بإذن الله
ـ[أبو الدحداح]ــــــــ[05 - 11 - 2006, 05:13 م]ـ
جزاك الله خير يا أستاذ: d:D أول الواصلين
أين أنتم يا أهل الواسطة: rolleyes:
ـ[ايام العمر]ــــــــ[05 - 11 - 2006, 07:48 م]ـ
جزاك الله خيرا درس سهل
ـ[العاذلة]ــــــــ[06 - 11 - 2006, 03:39 م]ـ
بارك الله جهودك ونفع بك، الدرس غاية في السهولة
لو سمحت لي يا أستاذ مغربي لقد استوقفتني آية في سورة النساء أريد جوابا لها لو تكرمت.
قال تعالى: [إنما المسيح عيسى ابن مريم رسول الله]
المسيح هو اللقب، وعيسى الاسم وابن مريم الكنية
وهنا تقدم اللقب على الاسم والقاعدة تقول: أنه يجب تأخير اللقب إذا صحب الاسم والكنية.
ـ[الصامت]ــــــــ[06 - 11 - 2006, 06:48 م]ـ
بارك الله فيك يا استاذ
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[06 - 11 - 2006, 09:09 م]ـ
بوركتم جميعا
وبخصوص سؤال العاذلة، فقد تقدم اللقب (المسيح) على الاسم (عيسى)
في سياق الآية الكريمة، ليس خرقا للقاعدة إنما جوازا لأنه إذا كان اللقب أشهر
من الاسم يجوز أن يتقدم عليه، كما جاء في الآية 0
ومنه قول أوس بن الصامت:
أنا ابن مُزَْيقِيا عمروٍ وجدي
أبوه عامرٌ ماءُ السماء
والشاهد فيه (مزيقيا عمرو) حيث تقدم اللقب على الاسم
وقوله (عامر ماء السماء) فقد جاء على الأصل 0
تحياتي
¥