ـ[أبو الدحداح]ــــــــ[12 - 03 - 2007, 05:09 م]ـ
جزاك الله خير على هذا: d
ـ[قطرالندى]ــــــــ[12 - 03 - 2007, 10:27 م]ـ
باركك الله أستاذنا المغربي:)
ـ[أبو الدحداح]ــــــــ[14 - 03 - 2007, 12:08 م]ـ
اين الطلبة المجتهدين ياأستاذ
ـ[البحار الصغير]ــــــــ[15 - 03 - 2007, 12:06 ص]ـ
بارك الله فيك
ـ[(بوسن) طالب العلم]ــــــــ[16 - 03 - 2007, 12:07 ص]ـ
أبدأباسم الله مستعينا راض به مدبرا معينا
وأقول نعم حاضر.
ـ[الصامت]ــــــــ[16 - 03 - 2007, 05:41 م]ـ
بوركت أستاذنا الكريم
دمت مباركا
ـ[صياد العلم]ــــــــ[17 - 03 - 2007, 02:36 م]ـ
السلام عليكم أحباب العربية.
ـ[ورق خسران]ــــــــ[17 - 03 - 2007, 06:06 م]ـ
باركك الله أستاذنا المغربي
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[19 - 03 - 2007, 10:17 م]ـ
الْمُبْتَدَأُ والْخَبَرُ
ومفردا ً يأتي ويأتي جمله ... حاوية ً معنى الذي سيقت له
وإن تكن إيّاه معنىً اكتفى ... بها، كنطقي الله حسبي وكفى
أنواع الخبر:
الخبر على نوعين: مفرد وجملة، وسيأتي الكلام على الخبر المفرد 00
وأما الخبر الجملة:
فشرطها أن تكون نفس المبتدأ في المعنى - " حاوية معنى الذي سيقت له " - وعلى هذا فلا تحتاج إلى رابط يربطها بالمبتدأ 0
نطقي الله حسبي ___ نطقي مبتدأ، وجملة/ الله حسبي، خبر المبتدأ " وهو نفسه معنى المبتدأ
وإن لم تكن الجملة هي نفس المبتدأ في المعنى فلا بد من رابط يربطها بالمبتدأ 00 فقد يكون الرابط ضميرا كما في قولنا: زيدٌ قادمٌ أبوه ___فزيد مبتدأ / جملة قادمٌ أبوه خبر المبتدأ مشتملة على رابط يربطها بالمبتدأ هو الضمير في " أبوه " 0 وقد يكون الرابط اسم إشارة كما في قوله تعالى: " ولباسُ التقوى ذلك خير " 0لباس / مبتدأ – ذلك خير / خبر المبتدأ وفيه رابط يربطه بالمبتدأ هو اسم الإشارة 0
وقد يكون الرابط غير ذلك 0
ـ[قطرالندى]ــــــــ[19 - 03 - 2007, 10:48 م]ـ
شرح مختصر وجميل جدا بارك الله فيك
ـ[الصامت]ــــــــ[20 - 03 - 2007, 02:51 ص]ـ
بارك الله فيك استاذنا الكريم
ـ[أبو الدحداح]ــــــــ[20 - 03 - 2007, 12:29 م]ـ
لله ذرك
ـ[قصي علي الدليمي]ــــــــ[20 - 03 - 2007, 01:01 م]ـ
لله در عصابة نادمتهم
ـ[ورق خسران]ــــــــ[22 - 03 - 2007, 03:06 م]ـ
بارك الله فيك استاذنا الكريم
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[24 - 03 - 2007, 04:16 م]ـ
الْمُبْتَدأُ والْخَبَرُ
قبل أن نتعرض للخبر المفرد اسمحوا لي أن أستحضر مقولة للدكتور محمد عيد في مسألة الرابط وعدمه مفادها " أن اللغة مسلك اجتماعي يصدق عليه ما يصدق على أنواع السلوك الاجتماعية الأخرى، فالعلاقة بين شخص ومن هو قريب له، ليست مفتقرة إلى برهان ودليل لإثباتها على عكس العلاقة القائمة بين شخص وأجنبي عنه، فهي في حاجة إلى ما يبررها من نسب أو منفعة أو صداقة " 0
لنعد الأن إلى ما نحن بصدده فقد قلنا أن الخبر على ضربين جملة ومفرد 0
فالخبر المفرد:
ونعني به ماليس جملة أو شبه جملة، فيشمل بذلك: المفرد، والمثنى، والجمع بأنواعه، فإما أن يكون الخبر المفرد جامدا أو مشتقا 0
- الجامد، نحو: " هذا محمدٌ "، ويكون فارغا من الضمير 0
- المشتق – يجري مجرى الفعل – "ويشمل: اسم الفاعل، اسم المفعول، صيغ المبالغة، الصفة المشبهة باسم الفاعل، اسم التفضيل "ويكون متحملا لضميره، نحو: محمد فاهمٌ
فالخبر " فاهم " يتحمل ضميرا مستترا تقديره " هو " 0
وأبرزَنْه مُطلقا ً حيثُ تلا ... ما ليس معناه له محصَّلا
قلنا أن الخبر الجملة إذا لم تكن نفس المبتدأ في المعنى نحو: قولي اللهُ أحدٌ، فلا بد لها من رابط يربطها بالمبتدأ وذاك الرابط هو الضمير الذي تتحمله الجملة 0
يجب إبراز الضمير / الرابط، إذا وقع الخبر وليس فيه معنى المبتدأ ولا حاويا لمعناه سواء أمن اللبس أم يؤمن 0
لنتأمل معا المثال التالي:
(غلام زيد ضاربه هو). تريد أن تخبر أن زيدا هو الضارب، وأن غلامه هو المضروب.
غلام: مبتدأ، وضارب: خبر، مع أن معنى هذا الخبر متعلق بزيد (لأنه هو الضارب) لا بالمبتدأ (غلام) 0
فلا بد من إبراز الضمير، لأنك لو لم تبرزه، فقلتُ (غلام زيد ضاربه) لانقلب المعنى المراد، وأصبح التركيب يفيد أن الغلام هو الضارب لا المضروب. فهنا لم يؤمن اللبس.
وانظر إلى الحالة التي يؤمن فيها اللبس في مثالنا التالي:
(غلامُ هند ضاربته هي): تريد أن تخبر أن هند هي الضاربة، وأن غلامها هو المضروب.
فهنا أيضا جرى الوصف (ضاربته) على غير ما هو له، وهو الغلام.
هنا أمن اللبس، لأن تاء التأنيث تدل على أن الوصف في المعنى لـ (هند) لا للغلام.
خلاصة القول في مسألة أمن اللبس من عدمه أن مذهب البصريين – مع شيخنا – يرى إبراز الضمير في الحالتين معا. أما غيرهم، فإنهم يوجبونه في حالة عدم أمن اللبس.
ـ[البحار الصغير]ــــــــ[26 - 03 - 2007, 04:51 م]ـ
ما شاء الله تبارك الله
¥