تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

قال الدوري: أهل مكة والمدينة يسمون النبيذ خمرا، فالذي عندنا أنه رآه يشرب نبيذا. (1/ 219، 220)

- ترجمة بشر بن سحيم:

أخرج أبو ذر الهروي حديثه في "مستدركه" الذي استخرجه على "إلزامات" الدارقطني. (1/ 227)، وذكر كتاب الهروي -أيضا- في (1/ 269 - ترجمة ثابت بن وديعة ويقال: ابن يزيد بن وديعة)، (1/ 346 - ترجمة حُبْشي بن جنادة)، (1/ 353 - ترجمة حبيب بن مسلمة)

- ترجمة بشر بن منصور الحناط:

فإن كان ابن مهدي روى عنه فقد ثبتت عدالته. (1/ 232)

- ترجمة بكار بن عبد العزيز:

قال العقيلي: لا يتابع على حديثه في ترك الحجامة يوم الثلاثاء الذي فيه ساعة لا يرقأ فيها الدم.

وقال: وليس في الحجامة شيء يثبت، لا في الاختيار، ولا في الكراهة. (1/ 241)

- ترجمة بكير بن عبد الله بن الأشج:

قال أحمد بن صالح المصري: إذا رأيت بكير بن عبد الله روى عن رجل، فلا تسأل عنه، فهو الثقة الذي لا شك فيه. (1/ 248)

- ترجمة بلال بن يحيى العبسي:

قال ابن القطان الفاسي: صحَّح الترمذي حديثه، فمعتقده أنه سمع من حذيفة. (1/ 255)

- ترجمة توبة أبي صدقة:

قرأت بخط الذهبي: بل هو ثقة؛ روى عنه شعبة.

يعني وروايته عنه توثيق له. (1/ 261)

- ترجمة ثابت بن الصامت:

القائل بأن ثابت بن الصامت هلك في الجاهلية هو هشام بن الكلبي، فتبعه هؤلاء كلهم، وليس قوله حجة إذا خولف. (1/ 264)

- ترجمة ثابت بن عجلان:

قال [ابن القطان الفاسي] في قول العقيلي: "لا يتابع": إن هذا لا يضر إلا من لا يعرف بالثقة، وأما من وثق، فانفراده لا يضره.

وصدق فإن مثل هذا لا يضره إلا مخالفته الثقات، لا غير، فيكون حديثه -حينئذ- شاذا، والله أعلم. (1/ 266)

- ترجمة جرير بن عبد الله:

لا تلزم الفورية في جواب "لما". (1/ 296)

- ترجمة جعفر بن زياد:

قال الخطيب: قول الجوزجاني فيه: "مائل عن الطريق"، يعني في مذهبه، وما نسب إليه من التشيع. (1/ 306)

- ترجمة جعفر بن سليمان الضبعي:

ابن شاهين في "المختلف فيهم": ما رأيت من طعن في حديثه إلا ابن عمار بقوله: جعفر بن سليمان ضعيف. (1/ 308)

- ترجمة جويبر بن سعيد:

قال يحيى القطان: تساهلوا في أخذ التفسير عن قوم لا يوثقونهم في الحديث، ثم ذكر الضحاك، وجويبرا، ومحمد بن السائب، وقال: هؤلاء لا يحمل حديثهم، ويكتب التفسير عنهم. (1/ 321)

- ترجمة حابس بن سعد:

ذكره الذهبي في "الميزان"، ومن شرطه أن لا يذكر فيه أحدا من الصحابة، لكن قال: يقال له صحبة.

وجزم في "الكاشف" بأن له صحبة، ولم يُحمِّر اسمه في "تجريد الصحابة"، وشرطه أن من كان تابعيا حمَّره = فتناقض فيه، ويغلب على الظن أن ليس له صحبة، وإنما ذكروه في الصحابة على قاعدتهم فيمن له إدراك، والله الموفق. (1/ 323)

- ترجمة حاتم بن ميمون:

قال البخاري: روى منكرا، كانوا يتقون مثل هؤلاء المشايخ. (1/ 324)

- ترجمة حاجب بن الوليد:

ابن معين: ما أعرفه، وهو صحيح الحديث. (1/ 326)

- ترجمة عبد الرحمن بن شيبة عن هشيم وغيره:

قال أبو حاتم لا أعرفه، وحديثه صالح. (2/ 517)، ومثله في (2/ 532 - ترجمة عبد الرحمن بن عدي البهراني).

- ترجمة الحارث بن زياد:

قرأت بخط الذهبي في "الميزان": مجهول.

وشرطه أن لا يطلق هذه اللفظة، إلا إذا كان أبو حاتم الرازي قالها. (1/ 330)

- ترجمة الحارث بن عبد الرحمن بن عبد الله:

وهذه عادة مالك فيمن لا يعتمد عليه = لا يسميه. (1/ 333)

- ترجمة الحارث بن وجيه:

قال الخطابي: مجهول.

ابن حجر: جهالته مرفوعة بكثرة من روى عنه، ومن تكلم فيه، والصواب أنه ضعيف. (1/ 340)

- أبو داود: شيوخ حريز ثقات كلهم.

تكرر هذا: (1/ 344)، (1/ 376)، (1/ 561)، (2/ 152)، (2/ 466)، (2/ 541)، (2/ 559)، (4/ 298)، (4/ 417).

- ترجمة حبيب بن الشهيد:

حكى ابن شاهين في "الثقات": أن شعبة قال لإبراهيم: لم يكن أبوك أقلهم حديثا، ولكنه كان شديد الاتقاء. (1/ 351)

- ترجمة حبيب بن صالح:

أبو زرعة الدمشقي: وشعبة في انتقاده وتَرْكِه الأخذَ عن كل أحد، يستعيد بقية حديث حبيب بن صالح. (1/ 351)

- ترجمة الحسن بن إسحاق:

وقال أبو حاتم: إنه مجهول.

وكأنه ما لقيه؛ فلم يعرفه. (1/ 384)

- ترجمة الحسن بن صالح بن حي:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير