تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

- ترجمة عبد الرحمن بن فروخ:

لم يسمه البخاري في "صحيحه" في هذا الموضع، ولا غيره، وإنما علق القصة حسب، ولو كان المؤلف يلتزم أن يذكر جميع من في تعاليق البخاري، ممن لم يصرح بذكرهم، لاستدركنا عليه خلقا كثيرا ممن خرجنا أحاديثهم فيما كتبناه على تعاليق البخاري، ولكن موضوع هذا الكتاب، وأصله المسمى "بالكمال" يأبى ذلك.

وزعم الحاكم أن البخاري ومسلما إنما تركا إخراج حديث عبد الرحمن بن فروخ هذا؛ لأنه لم يرو عنه غير عمرو بن دينار، يعني تركا أحاديثه الموصولة، وهو على قاعدته في أن شرط من يخرج له في "الصحيح" أن يكون له راويان، وقد تناقض هو فادعى أن هذا شرطهما، ثم استدرك عليهما أشياء مما يخالف ذلك، ولا يرد منها شيء؛ لأنهما لم يصرحا باشتراط ذلك، بل يقوم مقام الراوي الثاني الشهرة مثلا.

وقد بدا لي فاستدركت كلما اطلعت عليه مما هذا سبيله، فإن كان الاسم مترجما له بغير رقم، نبهت على أنه فاته الرقم، وإلا فالترجمة كاملة، وأُعيّن الباب الذي وقع ذكره فيه، والسند كذلك، مع ما أطّلع عليه من حال الراوي المذكور -إن شاء الله تعالى-، وكان تتبعي لذلك بعد تبييض النسخة من هذا المختصر بأربعين سنة. (2/ 544)

- ترجمة عبد الرحمن بن مهدي:

قال علي بن المديني: إذا اجتمع يحيى بن سعيد وعبد الرحمن بن مهدي على ترك رجل لم أحدث عنه، فإذا اختلفا أخذت بقول عبد الرحمن؛ لأنه أقصدهما، وكان في يحيى تشدد.

قال الأثرم عن أحمد: إذا حدث عبد الرحمن عن رجل فهو حجة. (2/ 557)

- ترجمة عبد الرحمن بن ميمون:

هذا كلام ابن يونس في "تاريخه"، ومنه ينقل ابن ماكولا. (2/ 571)

- ترجمة عبد العزيز بن محمد الدراوردي:

قال أبو حاتم السجستاني عن الأصمعي: نسبوا إلى درابجرد: الدراوردي فغلطوا. قال أبو حاتم: والصواب: درابي، أو جردي، ودرابي أجود. (2/ 593)

- ترجمة عبد الملك بن حبيب بن سليمان:

كان ابن لبابة يقول: عبد الملك عالم الأندلس، روى عنه ابن وضاح وبقي بن مخلد، ولا يرويان إلا عن ثقة عندهما. (2/ 611)

- ترجمة عبد الملك بن سَلْع:

وقد روى له النسائي في كتاب الطهارة من كتاب "السنن" حديثا في صفة الوضوء، ولكنه في رواية ابن الأحمر عن النسائي، ولم يستوف المؤلف [يعني المزي] ما فيها. (2/ 613)

- ترجمة عبد الوارث بن سعيد بن ذكوان البصري:

يقول [عبد الوارث بن سعيد بن ذكوان البصري]: لولا أني أعلم أن كل شيء روى عمرو بن عبيد حق لما رويت عنه شيئا أبدا. (2/ 635)

- ترجمة عتبة بن عويم:

ما أراد البخاري بقوله: "لم يصح حديثه"، إلا الاضطراب الواقع في الإسناد، فظن ابن عدي أنه ضعفه، فذكره في "الكامل" وقال: لا بأس به. وما درى أنه صحابي. (3/ 53)

- ترجمة علي بن إبراهيم:

عادة البخاري ينسب كثيرا من أشياخه إلى أجدادهم، كما يفعل في يوسف بن موسى بن راشد القطان، فيقول: حدثنا يوسف بن راشد، وفي محمد بن يحيى بن عبد الله بن خالد الذهلي، يقول: حدثنا محمد بن عبد الله، وتارة يقول: حدثنا محمد بن خالد، وفي غيرهما، كإسحاق بن إبراهيم بن نصر، يقول: إسحاق بن نصر، وفي إسحاق بن إبراهيم بن مخلد المعروف بابن راهويه، يقول: حدثنا إسحاق بن مخلد. (3/ 143)

- ترجمة علي بن ربيعة بن نضلة:

[الخطيب البغدادي] لم ينبه عليه في كتاب "أوهام الجمع والتفريق"، الذي جمع فيه أوهام البخاري في "التاريخ"، وعمدته فيها كلام أبي حاتم وقد يخالفه. (3/ 162)

- ترجمة علي بن علقمة:

وذكره العقيلي وابن الجارود في "الضعفاء" تبعا للبخاري، على العادة. (3/ 184)

- ترجمة علي بن غراب:

محمد بن عبد الله بن عمار: ولست أنا بتارك الرواية عن رجل صاحب حديث -بعد أن لا يكون كذابا- للتشيع أو القدر، ولست براو عن رجل لا يبصر الحديث، ولا يعقله، ولو كان أفضل من فتح، يعني الموصلي. (3/ 187)

- ترجمة شعيب بن يحيى بن السائب:

واحتج به ابن خزيمة في "صحيحه". (2/ 176)، ومثله في (3/ 218 - ترجمة عمر بن حفص بن صبيح).

- ترجمة عمر بن عبد الله المدني:

قال البرقي في "الطبقات" في (باب من احتملت روايته من الثقات في الأخبار والقصص خاصة ولم يكن ممن يتقن الرواية عن أهل الفقه): عمر مولى غفرة، كان صاحب مراسلات ورقائق. (3/ 238)

- ترجمة عمر بن ثابت بن هرمز:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير