1. الغدير في الكتاب و السنة و الأدب، للعلامة الشيخ عبد الحسين الأميني (قدَّس الله نفسه الزَّكية).
2. المراجعات، للعلامة السيد عبد الحسين شرف الدين الموسوي (قدَّس الله نفسه الزَّكية).
[1] صرّح بتواتر حديث الغدير جماعة من علماء السنة، كما اعترف جماعة بصحته، نذكر منهم:
1. الغزّالي: أبو حامد محمد بن محمد، المتوفى سنة: 505 هجرية في كتابه: سر العالمين: 13، طبعة: مكتبة الجندي / مصر.
2. شمس الدين الشافعي: أبو الخير شمس الدين بن محمد بن محمد بن الجزري، المتوفى سنة: 833 هجرية في كتابه: أسنى المطالب: 47، طبعة: طهران / إيران.
3. القسطلاني: في كتابه: شرح المواهب اللدنية: 7/ 13، طبعة: المطبعة الأزهرية / القاهرة.
4. المنصور بالله: الحسين بن امير المؤمنين المنصور بالله، القاسم بن محمد، المتوفى سنة: 1050 هجرية في كتابه: هداية العقول إلى غاية السؤول في علم الأصول: 2/ 45، طبعة: صنعاء / اليمن.
[2] غدير خم: موضع بين مكة المكرمة و المدينة المنورة على مقربة من الجحفة التي هي من المواقيت التي يُحرِم منها الحجاج للحج أو العمرة.
[3] لمعرفة أسماء رواة حديث الغدير يراجع: الغدير في الكتاب و السنة و الأدب، لمؤلفه القدير العلامة الشيخ عبد الحسين الأميني (قدَّس الله نفسه الزَّكية)، المتوفى سنة: 1390 هجرية.
[4] لمعرفة أسماء المؤلفين في حديث الغدير يراجع: الغدير في الكتاب و السنة والأدب: 1/ 152 - 157.
[5] المصادر التي ذكرت حديث الغدير كثيرة جداً لا مجال لذكرها، لكننا هنا نُشير إلى بعضها كما يلي:
1. مسند احمد بن حنبل: 4/ 368، طبعة: دار صادر / بيروت.
2. خصائص أمير المؤمنين للنسائي: 98، طبعة بيروت.
3. السيرة الحلبية: 3/ 274، طبعة: دار إحياء التراث العربي / بيروت.
4. كنز العمال: 5/ 290، طبعة: منشورات التراث الإسلامي / حلب.
[6] مسند احمد بن حنبل: 4/ 281، طبعة: دار صادر / بيروت.
[7] تاريخ بغداد: 8/ 290، طبعة: دار الكتب العلمية / بيروت.
[8] تجدر الإشارة هنا إلى أن الإمام امير المؤمنين (عليه السلام) عندما نُوزِعَ في الخلافة جَمَعَ الناس في "الرحبة " و استشهدهم قائلا: انشد الله كل امرئ إلا قام و شهد بما سمع ـ أي بما سمع من رسول الله يوم الغدير ـ و لا يقم إلا من رآه بعينه و سمعه بأذنيه، فقام ثلاثون صحابيا فيهم اثنا عشر بدريا، فشهدوا … يقول العلامة السيد عبد الحسين شرف الدين (قدَّس الله نفسه الزَّكية): و لا يخفى أن يوم الرحبة إنما كان في خلافة امير المؤمنين، و قد بويع سنة خمس و ثلاثين، و يوم الغدير إنما كان في حجة الوداع سنة عشر، فبين اليومين ـ في أقل الصور ـ خمس و عشرين سنة، كان في خلالها طاعون عمواس، و حروب الفتوحات و الغزوات على عهد الخلفاء الثلاثة، و هذه المدة ـ و هي ربع قرن ـ بمجرد طولها و بحروبها و غاراتها، و بطاعون عمواسها الجارف، قد أفنت جُل من شهد يوم الغدير من شيوخ الصحابة و كهولهم، و من فتيانهم المتسرعين ـ في الجهاد ـ إلى لقاء الله عَزَّ و جَلَّ و رسوله (صلى الله عليه وآله) حتى لم يبق منهم حيّا بالنسبة إلى من مات إلا القليل و الأحياء كانوا منتشرون في الأرض … المراجعات: 172، طبعة: دار المرتضى.
[9] الصواعق المحرقة في الرّد على أهل البدع و الزندقة: 64، طبعة: القاهرة.
[10] سورة المائدة (5)، الآية: 67.
[11] صرّح الكثير من المفسرين بأن نزول آية التبليغ كان في يوم الغدير لدى رجوع النبي (صلى الله عليه وآله) من حجة الوداع في مكان يسمى بـ " غدير خم "، و في ما يلي نشير إلى بعض من صرّح بذلك:
¥