[نونت له الغزالة؟؟؟]
ـ[معاذ عبدالرحمن]ــــــــ[18 - 12 - 10, 07:24 م]ـ
السلام عليكم
قال الشيخ سليمان الجمزورى فى فتح الاقفال بشرح تحفة الاطفال
الحمد لله الذى نزل الفرقان على عبده تنزيلا وقال فيه: {ورتل القرءان ترتيلا} سورة المزمل/4. والصلاة والسلام على سيدنا محمد المنزل عليه: {ن، والقلم وما يسطرون} سورة القلم/1 - 2 الذى نونت له الغزالة بصوت رخيم سمعه الحاضرون وعلى ءاله وأصحابه الممتدين منه بتحفة الأمداد وعلى أتباعه الذين اتبعوه ففازوا بكل المراد صلاة وسلاما دائمين متلازمين إلى يوم التناد، وبعد. فقد طلب من بعض الأحباب أن أعمل شرحا لطيفا مختصرا على نظمى المسمى بتحفة الأطفال فأجبته بذلك بأحسن جواب راجيا من الله أن يوفقنى أحسن التوفيق، و أن يهدينى به لأقوم طريق وجعلت أصله شرح ولد شيخنا الشيخ محمد الميهى نظر الله إلينا وإليه، و اعتمدت فيما تركته من هذا الشرح عليه لأنى اقتصرت فيه على مجرد شرح الأحكام مريدا بلوغ المرام وأن ينتفع به الخاص و العام. وسيمته.
مامعنى هذه الجملة
ـ[معاذ عبدالرحمن]ــــــــ[19 - 12 - 10, 03:25 م]ـ
للرفع
ـ[سليم بن محمد ربيع]ــــــــ[19 - 12 - 10, 04:32 م]ـ
السلام عليكم، الذي أعرفه أن التنوين لغة التصويت، والله أعلم.
ـ[أبو عبد البر طارق دامي]ــــــــ[19 - 12 - 10, 04:39 م]ـ
ربما يقصدون حديث تسليم الغزالة على النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - و هو لا أصل له
قال القاري في المصنوع في معرفة الحديث الموضوع
حديث تسليم الغزالة اشتهر على الألسنة وفي المدائح النبوية قال ابن كثير وليس له أصل ومن نسبه إلى النبي فقد كذب
ـ[معاذ عبدالرحمن]ــــــــ[20 - 12 - 10, 10:53 ص]ـ
السلام عليكم
عثرت على الاجابة فى هذا الموقع
http://www.alukah.net/Sharia/0/27781/
وردتْ هذه القصَّة من طُرق عديدة جمعَها السيوطي في (الخصائص الكبرى)، وكلها لا يخلو مِن ضَعْف، ولا يصلح أن تتقوَّى ببعضها؛ نظرًا لضعف أفرادها الشديد، وقد اشترط العُلماءُ في تقويةِ الحديث بمجموع الطرق ألاَّ يشتدَّ ضعفُها، وإليك البيان.
1 - حديث أم سلمة - رضي الله عنها -:
أخرجه الطبراني في "المعجم الكبير" (23/ 331) ح 763.
عن أم سلمة، قالت: كان رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - في الصحراء، فإذا منادٍ يناديه: يا رسولَ الله، فالتفت، فلم يَرَ أحدًا، ثم التفتَ فإذا ظبية موثقة، فقالت: ادنُ مني يا رسولَ الله، فدَنا منها، فقال: حاجتَك؟ قالت: إنَّ لي خشفين في ذلك الجبل فحُلَّني حتى أذهب، فأرضعهما، ثم أرجع إليك، قال: وتَفعلين؟ قالت: عذَّبني الله بعذاب العشار إنْ لم أفعل، فأطلَقها فذهَبَتْ، فأرضعتْ خشفيها، ثم رجعتْ، فأوثقها، وانتبه الأعرابيُّ، فقال: لك حاجةٌ يا رسولَ الله؟ قال: نعم، تُطلق هذه، فأطلَقها، فخرجتْ تعْدُو، وهي تقول: أشهد أن لا إله إلا الله وأنَّك رسولُ الله.
في إسناده أغلب بن تميم:
قال عنه الذهبي في "المُغني في الضعفاء" (1/ 93) ترجمة 778: (قال البخاري: مُنكَر الحديث) ا. هـ، وقال الذهبي - رحمه الله - في (ميزان الاعتدال 1/ 6 ترجمة 3: (ونقَل ابن القطان أنَّ البخاري قال: كلُّ مَن قُلتُ فيه: مُنكر الحديث: فلا تحلُّ الرواية عنه)؛ ا. هـ.
2 - حديث أنس بن مالك - رضي الله عنه -:
أخرَجه الطبراني في (المعُجم الأوسط) (6/ 21) ح (5547) عن أنس بن مالك، قال: مرَّ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - على قومٍ قد صادوا ظبية، فشدُّوها إلى عمودِ الفسطاط، فقالت: يا رسولَ الله، إني وضعتُ ولي خَشَفَان، فاستأذن لي أن أُرْضِعهما، ثم أعود إليهم، فقال: أين صاحبُ هذه؟ فقال القوم: نحن يا رسولَ الله، فقال رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: خَلُّوا عنها حتى تأتيَ خشفيها تُرضعهما، وتأتي إليكم، قالوا: ومَن لنا بذلك يا رسولَ الله؟ قال: أنا، فأطْلَقوها فذهبَتْ فأرضعت، ثم رجعتْ إليهم، فأوثقوها، فمرَّ بهم النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - فقال: أين أصحابُ هذه؟ قالوا: هو ذا نحن يا رسولَ الله قال: تبيعونها؟ قالوا: يا رسولَ الله، هي لك، فخلُّوا عنها، فأطلَقَها فذهبَتْ.
قال الطبرانيُّ: لم يروِ هذا الحديث عن ثابتٍ إلا صالحٌ المري، تفرَّد به عبدالكريم بن هلال.
¥