[ما نصيحتك في دراسة القواعد الفقهية بالتدريج]
ـ[عبد الله الكندري]ــــــــ[08 - 10 - 10, 12:02 م]ـ
اخواني ما نصيحتك في دراسة القواعد الفقهية بالتدريج
ـ[محمد بن مسفر]ــــــــ[08 - 10 - 10, 02:27 م]ـ
نظم القواعد الفقهية للشيخ عبدالرحمن السعدي رحمه الله تعالى.
ـ[أبو غانم المروي]ــــــــ[09 - 10 - 10, 08:15 ص]ـ
نظم القواعد للفضفري مع شرحه.
وهو نظم بديع خلصه للقواعد الفقهية، ولم يخلطه بغيرها، فيمكن البداءة به، أو التثنية به بعد نظم السعدي، أما في الحفظ فهو أفضل من نظم العلامة السعدي رحمه الله.
ـ[أبو الوليد المقتدي]ــــــــ[09 - 10 - 10, 10:12 ص]ـ
عليك بدروس قناة المجد العلمية \ الأكاديمية الإسلامية \ القواعد الفقهية \ للشيخ عبد المحسن الزامل فهي مفيدة جداً
القواعد الفقهية - المستوى الأول ( http://www.islamacademy.net/Index.aspx?function=Item&id=45&lang=Ar)
القواعد الفقهية - المستوى الثاني ( http://www.islamacademy.net/Index.aspx?function=Item&id=74&lang=Ar)
القواعد الفقهية - المستوى الثالث ( http://www.islamacademy.net/Index.aspx?function=Item&id=4231&lang=Ar)
ـ[محمد بن علي بن مصطفى]ــــــــ[10 - 10 - 10, 11:38 ص]ـ
من أنفع ما قرأت في علم القواعد كتيب القواعد الفقهية مع الشرح الموجز للشيخ عزت عبيد الدعاس فهو على وجازته يغني عن كثير من المطولات ويعتبر مدخلا جيدا لهذا العلم
ـ[محمد المراغي]ــــــــ[21 - 10 - 10, 05:19 ص]ـ
لا أعلم أحدا أنت قارئه أكتبَ في علم القواعد الفقهية جمعا وتدقيقا ومنهجا علميا رفيعا، من شيخنا العلامة _ أحسبه والله حسيبه _ فضيلة الشيخ: د. يعقوب بن عبد الوهاب الباحسين، العالم الأبرز في معلمة القواعد الفقهية التابعة لمجمع الفقه الإسلامي و عضو هيئة كبار العلماء بالسعودية، ذلك الجهبذ الذي جاوز الثمانين و لا يعرفه الكثيرون من طلاب العلم، وقد ذكره بالاسم العلامة بكر بن عبدالله أبوزيد في مصنفه الماتع: المدخل المفصل إلى فقه الإمام أحمد بن حنبل، حتى ليمكن القول إن علم القواعد استوى علما بائن الحدود، مستقل المفاهيم، واضح المعالم نظرا، وتطبيقا، بفضل الله تعالى ومنته على يدي هذا الحبر الجليل، يرى ذلك جليا من ولج هذا العلم من باب غير بابه، ذاك أنك حين تلج كنف هذا العلم أول ولوجك، لا من مصنفات الشيخ، تلفي الأمور قد تداخلت عليك، والمسائل التي تعرفها قريبا غريبة الوجه بين يديك، ثم تتراكم السؤالات تغشي عين بصيرتك بالمجهولات تراكم الغيوم تحجب نور السماوات، فأنت في حيرة: ما هو هذا العلم؟، ما أهدافه؟، كيف أدواته ووسائله لبلوغ هدفه؟، ما معنى القواعد الفقهية؟، هل هي أصول الفقه؟، هل هي وسط بين الأصول والفروع؟، هل هي تنهض بعلم مستقل؟ ما الفرق بينها وبين الأصول؟، ماذا يفيد دارسها؟، ماذا يزيد؟، إن الجوابات على هذه السؤالات مرصعة في كتب الأكابر من الأوائل، غير تفصيل ولا إسهاب، إذ إنهم كانوا لتوهم لا يزالون في طور الاستكشاف _ (الذي يسميه البعض طور الإنشاء ولست أرى هذه التسمية لأن الصواب من علم ديننا إنما هو دين الله لا نحن أنشأناه وهذا مبحث آخر) _ ولا ينهض رسم علم أول أطوار استكشافه بآخرها، إنما يمنح الله العليم الحكيم الأعلى عباد كل زمان ما ينفعهم ويتم عليهم فهم دينهم، ولا بمدارك مداخل الجدال والسؤال يشغلهم، فكلما بعد الزمان بعد فهمهم وكثرت شبههم وسأل الناس، فألجؤا أهل العلم إلى مزيد تفهيم وتقعيد، يسمى كل ردح من الزمان بالعلم الجديد، وهو حقا علم، لكن بالنسبة للجاهلين، وهو جديد المعاني، على عقول الخلف، لكنه نور مبين في قلوب صدور الأولين؛ لذلك لم يسهب الأكابر الأولون (في التنظير لهذا العلم الجليل، وانشغلوا عن التنظير ـ إذ إنه عندهم متقرر مستو في الفهوم وإن لم ينجزهم فيه التعبير _ بالتطبيق الرفيع في التوسل به إلى فهم الفقه فهم العلماء، وإدراك مسائله إدراك الفقهاء، ولما كان الذي قد وقر في قلوبهم النقية قد غاض، والذي استوى في فهومهم الزكية قد انزوى، استوحشنا المدخل إلى كتبهم، وإن عز ذلك علينا، واحتجنا لنرتفع إلى مدرجهم درجة أو درجات من المقدمات الممهدات والمداخل المسهلات، والتعريفات المجسمات المحددات الموضحات
¥