تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

(76) الحطاب، محمد بن محمد بن عبدالرحمن، مواهب الجليل لشرح مختصر خليل، طرابلس، مكتبة النجاح، د. ت.

(77) ابن الهمام، كمال الدين محمد بن عبدالواحد، شرح فتح القدير للعاجز القدير، بيروت، دار إحياء التراث العربي.

Abstract:

The study concluded that a typical recital is prohibited at all either in prayers or otherwise. However it is allowed to learn, teach, write in books and to show its status as to language, syntax and meaning. In studying all the rules related to a typical recitals in terms of its origin, source, importance, types benefits and. the different opinions of scientists arts whether to accept as a proof or not, it became clear that it is allowed to make use of it is explaining the holy Koran and showing the successive recitals. Also the study confirmed that it is allowed to take it as a proof in the field O practical Islamic subsidiary rules and to derive rules out of it.

Although this is not approved by all scientists, however it represents the opinion of most of the past an contemporary scientists. Also it is allowed to take it as a proof in the language, as it is more appropriate to prove the language with what may be stated in the holy Koran as an evidence proving its correctness. A typical recital, although not accepted as a Koran, it was accepted as information or explanation of the Koran. In this way, the role of a typical recitals and its importance has been verified. Also its effect on sciences of Tafseer, Fiqh and language was made clear, by showing some examples of the a typical recitals confirming the need of such science to the typical recitals in explanation, illustration and excluding unwanted meanings by the Koranic verses.


[1] أخرجه البخاري في صحيحه كتاب الفضائل باب أنزل القرآن على سبعة أحرف 6/ 100.
[2] سيأتي بيان ذلك عند الحديث عن آثار القراءات في التفسير.
[3] وذلك مثل كتاب المحتسب في تبيين وجوه شواذ القراءات لابن جني المتوفى سنة 392هـ، ومختصر في شواذ القراءات لابن خالويه المتوفى سنة 370هـ.
[4] والقراءة صحيحة السند أخرجها البخاري في كتاب التفسير، باب (وما خلق الذكر والأنثى) برقم 4944.
[5] قرأ بهذه القراءة عمر بن الخطاب وابن مسعود وابن الزبير وأبي بن كعب وغيرهم رضي الله عنهم أنظر موطأ الإمام مالك، كتاب الجمعة، باب ما جاء في السعي يوم الجمعة.
[6] معناه لئلا يظن ظان، أنظرها من المحتسب ج1 ص33.

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[20 May 2007, 10:34 ص]ـ
جزاك الله خيراً.
هذا البحث قد نشر في مركز البحوث بكلية التربية بجامعة الملك سعود.
وصاحب البحث الدكتور إدريس حامد رحمه الله توفي صيف العام الماضي 1427هـ رحمه الله وغفر له، وهذا البحث من الصدقة الجارية لا حرمه الله أجره.

ـ[د. يحيى الغوثاني]ــــــــ[23 May 2007, 04:20 م]ـ
د. عبد الرحمن الشهري

جزاكم الله خيرا على تعقيبكم

ورحم الله صاحب البحث الدكتور إدريس حامد الذي توفي صيف العام الماضي 1427هـ

وجعل هذا العمل في صحيفة حسناته

ـ[أمين الشنقيطي]ــــــــ[24 May 2007, 07:18 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
تحية طيبة للشيخ الفاضل يحي غوثاني سلمه الله، وجزاه خيرا، على تعريفه ببحث أخينا الشيخ إدريس رحمه الله، وقد عرفت الشيخ إدريس خلال تحكيم معه مسابقة طلبة الجامعات الخليجية ضمن الأسبوع الخليجي الذي أقيم في جامعة الملك سعود.
وأحسبه من العاملين المخلصين المحبين لقراء القرآن الكريم والمتخصصين فيه، وأذكر أنه قد طلب مني مساعدته في الحصول على مخطوطة في القراءات أو نحوها من الجامعة الإسلامية، لكني نسيت ولم يسألني عنها بعد ذلك،
وقدر الله وماشاء فعل. رحمه الله رحمة واسعة. والله الموفق.

ـ[أمين الشنقيطي]ــــــــ[26 May 2007, 05:54 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ويعد:
فقد قرأت في بحث الشيخ إدريس الحامد رحمه لله ولفت نظري كلامه عن إصرار فريق من النحويين وغيرهم من المتقدمين على إنكار بعض القراءات المتواترة،
وقد علل الشيخ إدريس رحمه الله هذا الإصرا ر بقوله:
أما الفريق الثاني: فقد رفض كثيرًا من القراءات وطعن فيها لا أقول الشاذة بل والمتواتر كذلك، فيرميها تارة بالخطأ، وتارة بالرداءة وأخرى بالضعف لأنهم وضعوا معايير وقواعد للغة، فإذا اصطدمت القراءة بما وضعوه من المعايير لجأوا إلى طرق مختلفة لردها: إما أولوها أو رفضوها أو رموها بالضعف أو الشذوذ ولعل السبب في ذلك يعود إلى اعتقادهم أن القراءات مجرد آراء وليس لها صلة بالرسول عليه الصلاة والسلام فهي ضعيفة السند ....
قلت: وإننا لنسمع اليوم عند كثير من بعض إخواننا إنكار قراءات متواترة لالشيء سوى أنها لاتوافق مذهبا لغويا، أو هي بعيدة عن سمعهم وغريبة في نطقهم .... الخ ..
لذا أناشد إخواني القراء بيان هذه الآراء البعيدة وتحرير بحوث في الرد عليها لتكون شاهداً على تواتر القراءات وقوة حجتها.
أخيراً لاأنسى أن أنعي أخي الشيخ إدريس رحمه الله ببيتين سمعتمهما من شيخي الشيخ محمد الأمين الأيدة الشنقيطي رحمه الله وكان يرددهما على مسمعي:
أواري أواري والدموع تبينه
وقلبي بفقدان الحبيب فقد فقد
فلاتعذلوا من بان عن حبيبه
فمن فقد الأحباب يوما فقد فقد.
والله الموفق.
¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير