تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أمين الشنقيطي]ــــــــ[24 Jun 2007, 05:08 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

فبارك الله فيكم أخي الشيخ عدنان البحيصي، على جهودكم الطيبة في التعريف بأثر القراءات في التفسير، وعند أبي حيان خاصة،

وحبذا لوحاول الباحثون تقصي أثر القراءات في بقية السور، وبيان جميع ذلك في مؤلف واحد، وخاصة عند مؤلف واحد كأبي حيان رحمه الله، ثم غيره لتعم الفائدة. حفظك الله ورعاك.

ـ[عدنان البحيصي]ــــــــ[25 Jun 2007, 12:59 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

فبارك الله فيكم أخي الشيخ عدنان البحيصي، على جهودكم الطيبة في التعريف بأثر القراءات في التفسير، وعند أبي حيان خاصة،

وحبذا لوحاول الباحثون تقصي أثر القراءات في بقية السور، وبيان جميع ذلك في مؤلف واحد، وخاصة عند مؤلف واحد كأبي حيان رحمه الله، ثم غيره لتعم الفائدة. حفظك الله ورعاك.

أستاذي الكريم أمين الشنقيطي عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك وإن كنت تحب ذلك فما رأيك أن نبدأ بالأمر سوياً حفظك الله ورعاك، حيث نوزع السور القرآنية على بعضنا البعض مع تركيز أكبر وجهد أعم، ونبدأ في هذا الغراس المبارك بورك فيك، وربما لو بدأنا بتفسير الإمام الشنقيطي الذي أحبه واجله جداً كتفسير ومفسر ذلك أني درسته وأنا في معية الصبا ووجدته مهتماً بالقرآءات القرآنية

بوركت وأنتظر رأيك

ـ[أمين الشنقيطي]ــــــــ[25 Jun 2007, 06:03 م]ـ

السلام عليكم أخي الكريم عدنان سلمك الله.

هذا الموضوع وهو توجيه القراءات الواردة في تفسير أضواء البيان سجله أحد طلبة كلية القرآن الكريم، كموضوع رسالة ماجستير، وقد ذكر فيه قريبا من (200) كلمة بالقراءات، علما بأن الشيخ يذكر القراءات السبع، وقد يذكر الشواذ أحياناً ليستشهد بها.

ولكن في نظري أن الموضوع يكون أجود في الكتب القديمة، وخاصة عند مفسري القرن الرابع والخامس ومن بعدهم.

ـ[عدنان البحيصي]ــــــــ[29 Jun 2007, 04:42 م]ـ

إذا أخي ما رأيك أن نبدأ بهذا الجهد سوياً في كتاب البحر المحيط؟

ـ[الجكني]ــــــــ[29 Jun 2007, 07:04 م]ـ

حقيقة إلى الآن لم أفهم ولم أستوعب بعد فكرة " أثر القراءات " في التفسير، سواء عند أبي حيان أو غيره من المفسرين.

فالقراءات هي بمثابة آيات أخرى تعطي معنى آخر غير المعنى في القراءة الأصيلة للمفسر سواءأكانت لورش أو حمزة أو غيره، فهذا المعنى للقراءة كيف يسمى أثراً في التفسير، ولماذا اعتبرنا هذه القراة الثانية هي التي لها الأثر ولم نعتبر القراءة الأخرى؟؟؟.

" أثر القراءات " إن صح هذا التعبير يجب أن يبحث فيه عندما يؤدي إلى " إبطال " أحد المعاني أو إلغاء بعض التفسير الصحيح للآية.

هناك "موضوعات " أرى أنها تطرح على الباحثين لبحثها في رسائلهم العلمية وهي موضوعات تحتاج إلى ضبط وتصحيح قبل كل شيء؛ ومن هذه الموضوعات:

1 - جهود العالم الفلاني في التفسير أو في القراءات؛ والحال أن هذا العالم ليس له أي جهد في أيهما إلا أن له مؤلفاً أو مؤلفين.

2 - منهج العالم الفلاني في كذا 000الخ، والحال أن ليس له إلا النقل ممن سبقه فقط.

أرى:

أن الأبحاث العلمية وبخاصة المتعلقة بالقراءات يجب أن ترقى إلى مستوى أعلى من هذه الموضوعات التعبيرية والوصفية إلى موضوعات الدراسة والتحقيق والتمحيص× ولا أقصد بالتحقيق تحقيق المخطوطات، لا بل تحقيق المسائل العلمية والدقيقة في هذا العلم الذي بدأنا بحمد الله نرى بعض ثماره تناقش في هذا الملتقى العلمي المبارك.

والله من وراء القصد.

ـ[أمين الشنقيطي]ــــــــ[30 Jun 2007, 12:53 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: وبعد:

فأرجو من الشيخ الكريم عدنان البحيصي سلمه الله، أن ينظر في كتاب القراءات الواردة في البحر المحيط

لخاطر، ثم النظر. والله أعلم.

ـ[عدنان البحيصي]ــــــــ[30 Jun 2007, 09:56 م]ـ

الأستاذ الجنكي

سلام الله عليك

في الحقيقة طرحك جديد علي وأثار إهتمامي فعلاً، لأنك طرحت نقاطاً جوهريةً ومنطقية جدا

سأعود إن شاء ربي للنقاش

ـ[أمين الشنقيطي]ــــــــ[01 Jul 2007, 05:57 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

طرحت ياشيخ عدنان: بارك الله فيك ...

(موضوع أثر القراءات)، وهو موضوع توجيهي للقراءات من حيث المعنى .. وقد كان لكم رأيكم الذي جاء في ملخصكم الطيب حيث قلتم:

سورة يوسف عليه السلام تزخر فيها مواطن تعدد القراءات، غير أن الكثير منها لا تفيد معنىً تفسيرياً جديداً، والبقية التي ذكرت في البحث هي التي وجدت بها فوائد تتعلق بالمعاني والتفسير، وهي هذه الألفاظ بالترتيب (يرتع ويلعب، تذهبوا به، لتنبئنهم، شغفها، بشراً، يسجننه، أمة، حيث يشاء، نكتل، سرق، روح)

من هذا المنطلق ينبغي بحث معنى كلمة (أثر) في موضوع (أثر القراءات في المعنى التفسيري)، فهل هوذلك التنوع الذي يأتي حين إيراد القراءات المتتالية، الأولى ثم الثانية كالقراءات في: (درست، دراست، درست) .. بحسب الاختلاف حيث تعطي كل واحدة معنى جديدا .. اعتبره البعض إعجازا .... ؟؟

في نظري أن هذا المضمون على هذا النحو هو الأثر العملي المقصود، اي أنه مايستخلص من واقع توجيه الكلمة بحسب المعنى المتعدد في حدود النازل منه ...

ولكن من جانب آخر قد يرى البعض أثر التفسير في القراءات أو كتب التفسير في القراءات .. وهذا -في نظري -ممتنع لأن القراءات في أصلها، لاتعد تفسيراً في جميع القراءات النازلة بل فيها ماهو متعلق باللغات خارج عن المعنى .. نازل على أنه وحي إلهي نزل للتيسير والتخفيف .....

أحسب هذه المعلومة داخلة في هذه المطارحة ... والله أعلم.

ولا غنى عن فوائدكم ومن جميع الإخوة .... ومن يؤتى الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا ... والله الموفق.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير