تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[28 Nov 2007, 07:52 ص]ـ

كما تفضل أخي الكريم الدكتور هشام عزمي وفقه الله أن كتب علوم القرآن لم تغفل هذه المسائل سواء المتقدمة أو المتأخرة. وفي الكتب التي أشار إليها وفي غيرها نقاش لمسائل تاريخ القرآن. غير أن الأخ سمير القدوري وفقه الله كأنه يشير إلى تأليف بهذا العنوان (تأريخ القرآن) كما صنع المستشرقون.

وأذكر أن الدكتور عدنان زرزور في الطبعة الأخيرة من كتابه (علوم القرآن وإعجازه وتأريخ توثيقه) انتقد مصطلح (تأريخ القرآن) الذي يستخدمه المستشرقون للتشكيك في توثيق القرآن ووصوله إلينا محفوظاً بحفظ الله. حيث قال الدكتور عدنان زرزور في مقدمته: (أما محور (تاريخ القرآن) الذي تناولناه بالبحث، بوصفه مدخلاً مهماً وضرورياً إلى هذه العلوم، فإننا ما زلنا نبحث فيه تحت عنوان (قطعية النص القرآني وتاريخ توثيقه) زيادة في الدقة والاحتراز أمام بعض الفهوم والتفسيرات التي نبتت في هذا العصر كما هو معلوم) المقدمة ص 6.

ـ[زهير هاشم ريالات]ــــــــ[28 Nov 2007, 09:28 ص]ـ

وافق قبل أيام قسم أصول الدين في (كلية الشريعة - جامعة اليرموك - الأردن) على ثلاث رسائل دكتوراه بعنوان (تاريخ القرآن لنولدكه - دراسة ونقد) حيث تم توزيع الكتاب بأجزائه الثلاثة على ثلاثة من طلبة دكتوراه التفسير وعلوم القرآن.

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[28 Nov 2007, 12:33 م]ـ

وافق قبل أيام قسم أصول الدين في (كلية الشريعة - جامعة اليرموك - الأردن) على ثلاث رسائل دكتوراه بعنوان (تاريخ القرآن لنولدكه - دراسة ونقد) حيث تم توزيع الكتاب بأجزائه الثلاثة على ثلاثة من طلبة دكتوراه التفسير وعلوم القرآن.

ما شاء الله. خبر طيب، وأرجو أن يوفق الله الباحثين في بحوثهم وينفع بها.

ـ[د. عبدالرحمن الصالح]ــــــــ[28 Nov 2007, 02:45 م]ـ

حسنا فعل القسم مشكورا

ولكن يحسن التذكير أن الترجمة العربية للكتاب ناقصة وغير كافية ولا شافية ولا وافية

لذلك حبذا أن يقوم الباحثون بالاستعانة بمن يحسن الألمانية بأن يراجعوا الترجمة ويقوموا بصنع

جداول للأخطاء الطباعية والنصية التي اجترحها المترجم، أو أن تستعين الكلية بقسم اللغة الألمانية

فتكل مهمة المراجعة لطالب دراسات عليا في اللغة الألمانية في الأردن أو مصر .. لم لا!

ـ[زهير هاشم ريالات]ــــــــ[28 Nov 2007, 03:00 م]ـ

جزى الله (الدكتورين عَبْدَي الرحمن)! الشهري والصالح على هذا المرور الكريم

وبخصوص ملاحظة الدكتور الصالح فسأقوم إن شاء الله بإيصالها للقسم ولكم جزيل الشكر

ـ[ياسر محيسن]ــــــــ[28 Nov 2007, 03:04 م]ـ

يوجد كتاب من مؤلفات الدكتور محمد سالم محيسن استاذ القرآءآت وعلوم القرآن باسم تاريخ القرآن الكريم وهو امامى الآن

ـ[زهير هاشم ريالات]ــــــــ[28 Nov 2007, 03:23 م]ـ

جزاكم الله خيرا أخي ياسر على هذه المعلومة

وكتاب الدكتور محمد سالم محيسن من أجود ما كتب في تاريخ القرآن، وقد استعرته قبل أيام من مكتبة الجامعة الاردنية.

وأنا الآن أقوم بطباعة ما تحصَّل لدي من كتب تاريخ القرآن لنشرها في هذا الموقع المبارك، ومن ضمن هذه الكتب كتاب والدكم رحمه الله

ـ[سمير القدوري]ــــــــ[28 Nov 2007, 05:39 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أيها الإخوة الكرم الأفاضل.

ما سطرتموه من درر في تعقيباتكم المفيدة النفيسة خير دليل على ما للمذاكرة العلمية من فضل على تطور البحث العلمي وفيها دليل على أن المرء ضعيف بنفسه قوي بإخوانه وأن فوق كل ذي علم عليم وأنه لا ينبئك مثل خبير فتابعوا بوركتم نثر فوائدكم ودرركم. وما قلتم زادني حرصا على ضرورة توفر المكتبة العربية على كتاب ضخم جليل القدر يقدم فيه نقد لجميع المصادر والمراجع المتعلقة بتاريخ القرآن الكريم منذ نزوله وكتابته وإلى طباعته وترجمته حتى هذا اليوم وأن لا تترك شاذة ولا فاذه من مسائل هذا الميدان إلا ونوقشت بعلم وأمانة وإنصاف وسعة صدر وسعة اطلاع, ولدي اليقين أن القدماء كانوا أقدر من المعاصرين على رد الشبه وتفنيدها ولكن ليس الأمر اليوم كذلك لذهاب العلم مع موت الهمم والانشعال بالجزئيات وترك المهمات. لم لا يتكلف ملتقى أهل التفسير بالتعاون مع أعضائه بالعمل جميعا على حصر المسائل التي يجب أن يعالجها كتاب من هذا الشأن ثم تتلقى المواضيع المحررة من الأعضاء كل في المسألة أو المسائل التي يجد في نفسه وفي قدرته العلمية التحرير فيها ثم يعرض ذلك على المحكمين وما يحتاج للمراجعة والتصويب روجع بإذن صاحبه وبالتعاون معه وما كان جيدا جمع في موضعه إلى حين استكمال البحث لكل المسائل. وعلى الملتقى وأعضائه التعاون في الحصول على الأبحاث والكتب والمقالات والدراساات بمختلف اللغات والتعاون على ترجمة ما للبحث به حاجة منها والحرص على التوثيق الدقيق والفهرسة العلمية. ثم يخرج الكتاب ويطبعه الملتقى ويكون حسنة من حسناته وصدقة جارية على أعضائه إلى يوم الدين.حتى متى ننتظر غيرنا لينوب عنا.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير