تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

([5]) انظر: بول ريكور " من النص إلى الفعل " ترجمة: محمد برادة وحسان بورقية – عين للدراسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية – القاهرة – ط 1/ 2001م / ص 85.

([6]) نقلاً عن خالد السعيداني " إشكالية القراءة في الفكر العربي الإسلامي المعاصر. نتاج محمد أركون نموذجاً " بحث لنيل شهادة الدراسات المعمقة في الحضارة الإسلامية – الجامعة التونسية – جامعة الزيتونة – المعهد الأعلى لأصول الدين 1998م / ص 64 يحيل إلى مصادر أجنبية. يميز بول ريكور بين الهرمينوطيقا العلمانية والهرمينوطيقا الدينية، أو الهرمينوطيقا الفلسفية والهرمينوطيقا التوراتية الأولى تذهب من القطب الفلسفي إلى القطب التوراتي، أما الثانية فهي هرمينوطيقا إقليمية مقارنة مع نظيرتها الفلسفية، ويمكن اعتبار الهرمينوطيقا التوراتية أو الدينية تابعة للأولى، وبذلك تكون هرمينوطيقا تطبيقية انظر: بول ريكور " من النص إلى الفعل " مصدر سابق ص 91، وله " إشكالية ثنائية المعنى " مقال في مجلة الهرمينوطيقا والتأويل تصدر عن ألف في الجامعة الأمريكية بالقاهرة – ترجمة فريال جبوري غزول ص 137وهناك الهرمينوطيقا الرومانسية وهي هرمينوطيقا ديلتاي ومعارضي البنيوية انظر: ريكور " من النص إلى الفعل " ص 86 ويسميها البعض هرمينوطيقا عامة وأخرى مقدسة الأولى تضع قواعد عامة لتفسير أي نص، والثانية تضع القواعد الخاصة لتفسير النصوص الدينية والكتب المقدسة وحدها. انظر: حسن حنفي " قراءة النص " ص 10 مقال ضمن مجلة " الهرمينوطيقا والتأويل " المشار إليها قبل قليل.

([7]) انظر: أبو زيد. نصر حامد " إشكاليات القراءة وآليات التأويل " المركز الثقافي العربي – بيروت ط 4 – 1996 / ص 13 وانظر له: " الخطاب والتأويل " المركز الثقافي العربي – بيروت ط 1 – 2000م / ص 173. وانظر: د. عبد الوهاب المسيري " موسوعة اليهود واليهودية والصهيونية " دار الشروق – القاهرة – ط 1 – 1999م / مجلد 1 / ص 88.

([8]) شلاير ماخر فيلسوف ألماني ت: 1843 م يعد عند بعض الدارسين نقطة تحول في مجال الهرمينوطيقا وذلك بنقلها من الحقل الديني إلى الحقل الفلسفي والأدبي.

([9]) انظر: خالد السعيداني " إشكالية القراءة " مصدر سابق ص 64 ويحيل إلى بعض المصادر الأجنبية وانظر: د. المسيري " موسوعة اليهود واليهودية والصهيونية " مصدر سابق 1/ 88.

([10]) انظر: السابق ص 66. وانظر: د. عبد الوهاب المسيري " موسوعة اليهود واليهودية والصهيونية " مصدر سابق 1/ 88.

([11]) بول ريكور فيلسوف وعالم لسانيات فرنسي معاصر ولد سنة 1913 م، اشتغل في حقل الاهتمام التأويلي ومن ثم بالاهتمام بالبنيوية، وهو امتداد لفريديناند دي سوسير. يعتبر ريكور رائد سؤال السرد. أشهر كتبه (نظرية التأويل - الخطاب وفائض المعنى - / من منشورات جامعة تكساس المسيحية عام 1976). نقلاً عن هذا الرابط:

http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A8%D9%88%D9%84_%D8%B1%D9%8A%D9%83%D9%88%D8%B1

([12]) انظر: بول ريكور " إشكالية ثنائية المعنى " مقال له ضمن الهرمينوطيقا والتأويل تصدر عن الجامعة الأمريكية بالقاهرة ص 139. alle-gorie أليغوري تعني: قول شيء عبر شيء مغاير.

([13]) بولتمان، رودلف كارل (1884 - 1976)، كان لاهوتياً بروتستانتياً وعالم في العهد الجديد. تعلم في جامعة ماربرج، توبنجين، وبرلين، وشغل وظائف أكاديمية في العديد من الجامعات. ساعد بولتمان في تطوير مدرسة نقد الشكل، ومناهج دراسة الكتب المقدسة. أهم أعمال بولتمان تشمل: يسوع والعالم، يسوع المسيح وعلم الأساطير، المعرفة الروحية، والمسيحية البدائية في أوضاعها الحالية. نقلاً عن هذه الصفحة:

http://216.212.98.66/arabic/verdict/book/41.html

([14]) وهي الطريقة نفسها التي يحاول الخطاب العلماني عموماً وأركون خصوصاً أن يطبقها على النص القرآني، والأساطير المراد تحطيمها هي كل ما لا يقبله العقل العلماني من أمور الغيب.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير