([15]) فرويد هو سيجموند فرويد 1856 – 1939 م طبيب وأخصائي أمراض عصبية وعقلية نمساوي ينظر إلى النشاط العقلي والتاريخي والاجتماعي على أنه نتاج للقوى النفسية اللاشعورية الجنسية. انظر الموسوعة الفلسفية بإشراف روزنتال – يودين - ترجمة سمير كرم ط2/ 1980 م – دار الطليعة – بيروت ص: 331.
([16]) كارل ماركس 1818 – 1883 م فيلسوف ألماني مؤسس الفلسفة الماركسية والاتجاه الشيوعي في العالم، وصاحب نظريتي المادية الجدلية والمادية التاريخية. السابق نفسه.
([17]) فريديريك نيتشه 1844 – 1900 م. فيلسوف ألماني مثالي ورائد للإيديولوجية الفاشية وأستاذ فقه اللغة في جامعة بال بسويسرا وقد سيطرت على نظريته العامة للعالم الكراهية، أهم أعماله: هكذا تكلم زرادشت – فيما وراء الخير والشر – إرادة القوة. السابق نفسه ص 553.
([18]) انظر: بول ريكور " إشكالية ثنائية المعنى " ص 139، 140 وانظر: له أيضاً " من النص إلى الفعل " ص 101. وانظر: نصر حامد أبو زيد " إشكاليات القراءة " ص 44، 45. مصادر سبقت بياناتها.
([19]) انظر: ريكور " إشكالية ثنائية المعنى " ص 141. مصدر سابق.
([20]) انظر: السابق ص 143.
([21]) انظر: السابق ص 146.
([22]) انظر: السابق ص 144
([23]) انظر: السابق ص 145.
([24]) انظر: السابق ص 146.
([25]) انظر: بول ريكور: من النص إلى الفعل " ص 38. سبقت بياناته.
([26]) انظر: السابق نفسه.
([27]) السابق ص 58.
([28]) السابق ص 160
([29]) السابق ص 116.
([30]) الهوية الحقيقة المطلقة المشتملة على الحقائق اشتمال النواة على الشجرة في الغيب المطلق انظر: للجرجاني " التعريفات " حققه: إبراهيم الأبياري – دار الريان للتراث – القاهرة – د. ط و د. ت / ص 320 وللمناوي. محمد عبد الرؤوف " التوقيف على مهمات التعاريف " حققه: محمد رضوان داية – دار الفكر – دمشق – ط 1 – 1410 هـ / ص 744 وقال ابن حزم: "حد الهوية هو أن كل ما لم يكن غير الشيء فهو هو بعينه إذ ليس بين الهوية والغيرية وسيطة يعقلها أحد البتة فما خرج عن أحدهما دخل في الآخر. انظر: ابن حزم. علي بن أحمد " الفصل في الملل والأهواء والنحل " حققه: د. محمد إبراهيم نصر – عبد الرحمن عميرة – دار الجيل – بيروت د. ط و د. ت مجلد 2 / ص 107. والهوية كمبدأ فلسفي تعبر عن ضرورة منطقية بعينها فهي تؤؤكد أن الموجود هو ذاته دوماً لا يلتبس به ما ليس منه فهو عين ذاته، فالشخص هو هو مهما اعتراه من تغيرات. انظر: الموسوعة الميسرة في الفكر الفلسفي والاجتماعي مكتبة لبنان – ناشرون ط1/ 2000 م. ص: 642.
([31]) قانون منطقي لا تكون بمقتضاه القضيتان أ أو لا أ صادقتين في الوقت نفسه وقد جاءت الصياغة الأولى لمبدأ عدم التناقض على يد أرسطو ويمكن صياغة هذا القانون على النحو التالي: القضية أ لا يمكن أن تكون صادقة وكاذبة في نفس الوقت. انظر: الموسوعة الفلسفية بإشراف روزنتال – يودين – ترجمة سمير كرم ط2/ 1980 دار الطليعة – بيروت. ص: 372.
([32]) قانون في المنطق بمقتضاه تكون قضية من بين قضيتين تنفي إحداهما ما تؤكده الأخرى صادقة بالضرورة. وكان أرسطو أول من صاغ هذا القانون والتعبير الرمزي له هو: أ أو لا أ وهكذا .. وبعبارة أخرى إما أن أ هي ب أو هي ليست ب ولا يوجد احتمال ثالث، وغالباً ما يستخدم قانون الثالث المرفوع في عملية البرهان كقاعدة الأضداد مثلاً. انظر: الموسوعة الفلسفية بإشراف روزنتال – يودين – ترجمة سمير كرم ط2/ 1980 دار الطليعة – بيروت. ص: 370.
([33]) انظر: امبرتو إيكو " التأويل بين السيميائيات والتفكيكية " ص 28 - 29. سبقت بياناته.
([34]) قارن هنا مع الهرمينوطيقا في السعي للوصول إلى ما لا يقوله النص من خلال ما يقوله وفكرة الفراغ وما بين السطور، كما لا ننسى الوظيفة الأليغورية للغة عند بول ريكور " قول شيء من خلال قول شيءٍ آخر " كذلك التركيز الفرويدي الهرمينوطيقي على الأحلام والنفس الأمارة. كل ذلك يعتبر وشائج تواصل بين الهرمينوطيقا والغنوصية.
([35]) انظر: السابق ص 31.
([36]) انظر: امبرتو إيكو "السابق " ص 32.
([37]) انظر: السابق ص 33.
([38]) انظر: السابق ص 33.
¥