([101]) كما قال خلف الله راجع المدخل الأسطوري في الباب الثاني، وكما يقول حسن حنفي انظر: "من العقيدة إلى الثورة " 4/ 167 – 169، 600 حين يعتبر معجزة شق القمر "" عملية تخييل وخلق فني "". مصدر سابق.
([102]) محمد أحمد خلف الله هو تلميذ الأستاذ أمين الخولي وصاحب رسالة " الفن القصصي في القرآن الكريم " التي أثارت ردود أفعال شديدة في الأوساط الإسلامية في الخمسينات من القرن العشرين وقد تابع فيها المستشرقين في قولهم إن القرآن الكريم يحتوي على أساطير.
([103]) انظر: محمد أحمد خلف الله " الفن القصصي في القرآن " مكتبة الإنجلو المصرية – القاهرة ط3 – 1965 / ص 56، 57، 254.
([104]) محمد أركون باحث فرنسي من أصل جزائري ومقيم في فرنسا. الفكرة الأساسية التي تدور حولها مؤلفاته هي تورخة القرآن الكريم وتورخة الفكر الإسلامي عموماً والتشكيك في ثبوت القرآن ومصداقيته والعمل على تحريفه عبر مزاعم التأويل. من أبرز مؤلفاته: تاريخية الفكر العربي والإسلامي – الفكر الإسلامي: قراءة علمية – الفكر الأصولي واستحالة التأصيل – المسكوت عنه في الفكر الإسلامي وغيرها.
([105]) انظر: أركون " قراءات في القرآن " النسخة الفرنسية ص 12 نقلاً عن عبد الرزاق هوماس " القراءة الجديدة " ص 65.
([106]) انظر: نصر حامد أبو زيد " النص السلطة الحقيقة " المركز الثقافي العربي – بيروت – ط1 – 1995 / ص 134.
([107]) انظر: حسن حنفي "من العقيدة إلى الثورة " 4/ 167 - 169، 600. مصدر سابق.
([108]) انظر: نصر حامد أبو زيد " نقد الخطاب الديني " مكتبة مدبولي – القاهرة – ط3 – 1995م / ص 189.
([109]) سورة آل عمران آية 59.
([110]) انظر: سيد محمود القمني " الأسطورة والتراث " المركز المصري لبحوث الحضارة - القاهرة ط 2 – 1999 م / ص 114 وانظر أيضاً في الإفصاح عن هذه الزندقة فالح مهدي " البحث عن منقذ " ص 150، 156 – دار ابن رشد – بيروت – 1981 وتركي علي الربيعو " العنف والمقدس والجنس " المركز الثقافي العربي – بيروت ط2 – 1995م / ص 179، 180.
([111]) عارف تامر " أربع رسائل إسماعيلية. الرسالة الرابعة: الدستور ودعوة المؤمنين للطيبي " ص 70 – 71 – تحقيق عارف تامر – منشورات –دار مكتبة الحياة بيروت 1978.
([112]) نهاية الأرب للنويري – مخطوط ج 23/ 338 - 344 نقلاً عن د. محمد أحمد الخطيب " الحركات الباطنية " ص 124، 125. مصدر سابق.
([113]) كما ينقل عبد الرزاق هوماس هوماس عن أركون انظر " القراءة الجديدة في ضوء ضوابط التفسير " رسالة لنيل دبلوم الدراسات العليا – جامعة محمد الخامس – كلية الآداب والعلوم الإنسانية – الرباط - إشراف د. فاروق حمادة - 1988 م / ص 169.
([114]) انظر: عبد الهادي عبد الرحمن " سلطة النص " المركز الثقافي العربي – بيروت – ط1 – 1993 / ص 110، 111.
([115]) انظر:الصادق النيهوم " صوت الناس. محنة ثقافة مزورة " رياض الريس للكتب والنشر – لندن وبيروت – د. ط – 1987 م / ص 127، 134.
([116]) انظر: محمد محمود طه " الرسالة الثانية " أم درمان – السودان ط1 – 1971 م / ص 155، 164.
([117]) انظر: أركون " مجلة الكرمل " 1/ 23 عدد 34 – 1989. مصدر سابق.
([118]) أبو حامد الغزالي " فيصل التفرقة بين الإسلام والزندقة " ص 17 طبعة القاهرة 1907 م.
([119]) أبو حامد الغزالي " فضائح الباطنية " ص 93 دار البشير – عمان، الأردن ط1 1413 هـ 1993 م.
([120]) لا بد أن أشير هنا إلى أنني لا أتبنى موقفاً سلبياً من هؤلاء المتصوفة والفلاسفة المذكورين وإنما ألفت النظر هنا إلى التوظيف المغرض من قبل الخطاب العلماني للجوانب الغنوصية والباطنية التي نقلت عن هؤلاء الأشخاص سواء أكانت حقاً أم باطلاً وهو كما حصل عندما وُظِّف الفكر الرشدي في الغرب توظيفاً فكرانياً.
¥